الله يا عزيزي .. كم نحن جمهور غبي
كم نحن جمهور أقل ما يقال عنا أننا مغفلون
سيهزم المنتخب بأسمائه المستهلكه
المفروضة فرض عين على مدرب
جاء للمادة وليس للسمعة
صدقني انني احمد الله انني غسلت يدي من هذا المنتخب
منذ عامين والحمد لله انا بصحة جيدة
عزيزي هل تذكر حركة الدعيع مع الهدف الثاني
لم أشاهدها إلا في حملة الصافي الاعلانية التي أداها الدعيع
بكل إتقان هناك وخانته اللياقة هنا
...
الف مبروك للكوت

وانتظروا معي عمان

نحن جمهور مطبل،وعلينا الرضا بالواقع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي العزيز مالك الحزين

وفقك الله على هذا التحليل الرائع

وفعلا لماذا نتعب انفسنا تصدق لو ابقى اشجع 24 ساعه

السكر والضغط وعلى قول اهل مكه الفتفت

شكرا لك على المرور ولك التحيه



الاخ العزيز متابع

شكرا على مرورك الكريم وننتظر نهاية الدوره



الاخ العزيز ابو غازي

شكرا على مرورك وفعلا نصيحة الاخ مالك رائعه

وذكرتني بالسد العالي وهو يرعى

شكرا لك ولك التحيه

أما مشكلتنا الحقيقية فهي في النظرة القاصرة والقلوب الحاقدة ورؤية اللاعبين برؤية أنديتهم لا بلباس الوطن وحتى ننتظر منتخبا رائعا فلابد أن نكون جمهورا رائعا لا نجلس نحسب الأخطاء الفردية لإظهار ما تختزنه قلوبنا من قهر الأيام
ذكرنا تكر وتذكرنا أحمد جميل لوكن لم يتذكر أبو غازي من أو صله لكأس العالم في ذلك الزمن
كما أننا لم ننناقش اختيار الدعيع ولا هدف الدوخي ولا تكليف مدرب محاضر بتدريب المنتخب ولا توقيت اختياره ولا ابتسامات المصيبيح والجربوع والمنتخب يحتضر


يمنحون رضا تكر جائزة أحسن لاعب ونحن نسخر منه وعاشت الوطنية
أريحواأنفسكم فنحن جماهيرأندية لا منتخب

أخي العزيز أبو عمرو


هذه ليست أحقاد ولاعنصرية نوادي ،هذا منتخب بلدي لست ممنوع من إنتقادة واعتقد انه يحق للكل هنا وفي هذا الوقت من إنتقاد اي لاعب يمثل منتخب البلد سواً كان اللاعب اتحادي او هلالي او.....الخ ، والنقد البناء هو الذي يطور الفرق وبالتالي ينعكس على منتخب البلد وليس التطبيل والتخدير الأعلامي هو الذي يصنع الأمجاد، وجائزة رجل المباراة لايستحقها توكر ولا أي لاعب سعودي آخر وهذا هو التخدير بعينه عندما يمنح لاعب تسبب في خسارة فريقة بجائزة افضل لاعب في المباراة ويترك من صنع الفوز الكويتي وآعاد الروح المعروفه للأزرق "مساعد ندى".


ابو عمرو

مدرب المنتخب اعدادي أكثر من ان يكون تكتيكي وليت المسؤولين يتركون مهمة الإعداد للمصيبيح ويجلبون مدرب صغير في السن هجومي تكتيكي يكبر تدريجياً في المنتخب ويكبر المنتخب وعقول وأدمغة اللاعبين معه.


ويبدوا لي ان اللأعبين تعودوا على الملايين والمكافأت الكبيرة عند تسجيل الأهداف في انديتهم ، وهذا ماأفتقده اللأعبين في المنتخب بعد الإنقطاع الطويل لتدبيل المكافأة من سمو الرئيس العام ونائبه.


ابو عمرو

وصلنا لكأس العالم في عام 94 بالقرارات الصارمة في حق اللأعبين المتخاذلين وأعتقد انك تذكر جيداً هذه الأسماء الكبيرة " الثنيان والهريفي " وقصة الأداري علي داوود الشهيرة مع اللأعبين ، وابهر مستوى منتخبنا جميع الرياضيين بالتكاتف بين اللأعبين في المنتخب وبوجود مدرب عالمي في الأعداد للبطوله واثناء البطولة وجود مدرب عالمي ايضا وناس فاهمه رياضه في الأندية من مسؤولين وإداريين ولاعبين محترفين.


بعد 12 سنه إحتراف للعبة لم يتطور مستوى اللاعب السعودي إلا بالكروت الحمراء والصفراء وقصات القزع أثناء البطولات الدولية وغيره من انواع الدلع والتملص في المنتخب والتعالي على الكرة وكأنه في نزهة بحرية مع فريق الحارة.


عاش الوطن.. عاش عاش عاش


ولي عودة قريباً بعد نهاية بطولة الخليج

إن شاء الله اليوم تكون بطولة الخليج السابعة عشر من حظ الفريق العماني الشقيق


عودتي لهذا الموضوع تجدونها في موضوع
ماذا نريد..؟