Unconfigured Ad Widget

Collapse

تربية وتعليم ..مالفرق؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    تربية وتعليم ..مالفرق؟

    هناك أشياء تجتمع حين تفترق وتفترق حين تجتمع ومنها الإسلام والإيمان.


    فالمسلم قد يكون مؤمنا ، والمؤمن لا بد وأن يكون مسلما ، أي انه إذا ما حضرت إحداها جاز للأخرى أن تغيب والعكس صحيح ، ولكن ماذا عن التربية والتعليم ؟


    هل هن مترادفات أم متضادات ، متشابهات أم مختلفات ، متعاقبات أم متقارنات ؟


    أتمنى أن ندخل هذا الموضوع لنضيف إليه شيئا من الإيضاح.
    آخر تعديل تم من قبل السوادي; 27-11-2004, 01:07 AM.
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • أبو ماجد
    المشرف العام
    • Sep 2001
    • 6289

    #2
    أخي الفاضل : بن مرضي

    لفتة جميلة منك فهذا الموضوع كثيرًا ما يكون مدار نقاش في مجالس التربية والتعليم وفي غيرها من المجالس.

    كما تفضلت يا أبا أحمد ، كل مؤمن مسلم ، وليس بالضرورة كل مسلم مؤمن ، وعليه يمكن أن نفلسف العلاقة بين التربية والتعليم بأن كل ذي تربية متعلم وليس كل متعلم ذا تربية ، ولكن في رأيي أن هناك توأمة سيامية بين التربية والتعليم ، فلا تستقيم إحداهما إلا بالأخرى .
    إذ لا تتم التربية إلا بالتعليم لأنها تقوم عليه أساسًا ، فلا يمكن أن نغرس القيم ونثبت المبادىء في الناشئة إلا من خلال عملية تعليمية .
    والتعليم الخالي من التربية ، كالشجرة التي لا تثمر ولا يستفاد منها .
    وهو ما يمكن ملاحظته بكل سهولة من خلال سلوك المستهدف بالتعليم ، فإذا لم نرَ أثرًا إيجابيًا في سلوك المتعلم ، فهذا يعني أنه تعلم فقط .

    وقتي لا يسعفني الآن وسيكون لي عودة بإذن الله .

    تعليق

    • السوادي
      إداري
      • Feb 2003
      • 2219

      #3
      التربية والتعليم ..
      مصطلح يتكون من كلمتين بينهما حرف عطف..(التربية ) و (التعليم)..
      في هذا المصطلح قُدِمت التربية على التعليم ..فلم أسمع أحدًا إلى الآن قال (التعليم والتربية)..
      السبب من وجهة نظري في هذا التقديم أن التربية أهم من التعليم بالنسبة لنا كعرب ومسلمين ،لأنه يقال إن العرب إذا اهتموا بشيء قدموه..
      التربية والتعليم لدينا لا يزالان متلازمينِ لأننا لم نهمل أحدهما على حساب الآخر شرعتنا هي المنطلق نحو طلب العلم ..
      لم نفصل بينهما - أقصد التربية والتعليم - مثل ما فعلت بعض الدول العلمانية التي فصلت الدين عن الحياة وجعلت كلاً مهما كيانًا مستقلاً عن الآخر لا رابط بينهما..
      أقول الحياة لأن التعليم جزء من الحياة..
      نعم التربية والتعليم يسيران جنبًا إلى جنب غياب أحدهما يجعل الآخر يسير مشوهًا..
      لست مع أبي ماجد حين قال (كل ذي تربية متعلم وليس كل متعلم ذا تربية)..فقد نجد أنسانًا على قدر من التربية المكتسبة من البيئة المحيطة به لكنه أميًا فهل نقول أن هذا الإنسان متعلمٌ؟!
      إذًا التربية والتعليم غياب أحدهما لا يلغي الآخر لكنه يؤثر عليه ما دمنا متمسكين بثوابتنا وقيمنا السماوية..

      أتوقع أن لي عودةً .. أقول أتوقع..!!
      آخر تعديل تم من قبل السوادي; 28-11-2004, 12:24 AM.

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6171

        #4
        عزيزي الأستاذ الفاضل / ابو ماجد

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        من الذي يجب أن يسبق الآخر ، التربية أم التعليم ، فقد التبس عليّ الأمر هنا عندما قرأت تعليقك : "إذ لا تتم التربية إلا بالتعليم لأنها تقوم عليه أساسًا ، فلا يمكن أن نغرس القيم ونثبت المبادىء في الناشئة إلا من خلال عملية تعليمية ."


        أعجبتني كثيرا عبارتك هذه :"والتعليم الخالي من التربية ، كالشجرة التي لا تثمر ولا يستفاد منها ."

        ويبقى السؤال : هل التربية والتعبيم ، متلازمتان ولا يمكن فصلهما عن بعضهما ، أم أن لكل منهما مفهوما مختلفا ؟ وهل يتطلب تواجدهما مع بعضهما ترتيبا معينا أم لا ؟

        ولماذا لم يعتمد عندنا هذا المسمى إلا قبل سنوات ؟

        محاولة للفهم ليس إلا .

        تحياتي لك وتقديري .
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        • ابن مرضي
          إداري
          • Dec 2002
          • 6171

          #5
          عزيزي الأستاذ / السوادي

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          أتمنى أن تعود ، فرغم إضاءتك التي سلطتها على الموضوع ، إلا اننا لازلنا بحاجة إلى المزيد .

          هل التقديم هنا كان لمجرد الأهمية كما اشرت ؟ أم انه ترتيب لا بد منه ؟

          وهل هم العرب الذين يقدمون التربية فقط أم أن هناك أمما أخرنا تفعل الشيء نفسه ؟

          وهل يمكن أن نستعين باللغة الأعجمية مثلا لنعرف الفرق بين الكلمتين أم لا؟



          هل يبقى مكانا للتربية مع تقدم السن كالتعليم الذي يجب الإستمرار فيه من المهد إلى اللحد ؟

          وهل تعليم العادات السيئة كالدخان والسهر وغيرها يعتبرتعليما ؟

          ننتظر قلمك الأحمر .
          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

          تعليق

          • أبو صخر
            عضو نشيط
            • Feb 2004
            • 413

            #6
            الأستاذ إبن مرضي :

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

            الفرق بينهما من وجهة نظري هو كالتالي:

            لو أخذنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (كل مولود يولد على الفطره فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) وطبقنا تساؤلك عليه فإن النتيجة تكون :
            كل مولود يولد على الفطره ـــ( تربية ) ـــ أساس يزودبه الإنسان .
            فأبواه يهودانه أو........ ـــ (تعليم)ـــ عملية منظمه تخضع الإنسان للتدريب والممارسه .

            أي أن التربيه تحدث خارج نطاق المؤسسات التعليميه وما المؤسسات إلا موجهه لما عند الإنسان من إستعداد.

            بينما التعليم يحدث داخل المؤسسات التعليمية ـ له أهداف محدده الإتجاه مرسومة الخطط ..

            ومعنى آخر التربيه عامه موجوده كأساس عند كل الناس وحتى الأمي ..

            بينما التعليم خاص بفئة خضعت لأنظمة التعليم عبر مراحله المختلفه ...

            والتربية والتعليم عمليتان مترابطتين لايمكن فصلهما بيد ان التربية عملية تسبق عملية التعليم ...


            بالنسبه لتعلم العادات الضاره فهو تعليم ينطبق عليه (وهديناه النجدين إما شاكراً وإما كفوراً)
            ولك جزيل الشكر....

            .
            .
            آخر تعديل تم من قبل أبو صخر; 28-11-2004, 12:40 AM.
            علي أبونواس

            تعليق

            • ابن مرضي
              إداري
              • Dec 2002
              • 6171

              #7
              الأستاذ العزيز / ابو صخر

              تقرّبني وتبعدني ، فلا أكاد أقترب منك إلا تأخذني بعيدا .

              المولود يولد على الفطرة ، فأين دور التربية في هذه العملية بالذات ؟ أعتقد أن التربية لا تبدأ إلا بعد الولادة ، حيث تبدأ عملية التهويد والتنصير ...الخ .

              وينشأ ناشيء الفتيان فينا ... على ماكان عوده أبوه .

              أما عملية التعليم فكما تفضلت يمكن أن تتم عن طريق المؤسسات التعليمية إلا أنها ليست شرطا ، أما حكاية :"وهديناه النجدين " فأعتقد أننا سنخرج عن الموضوع إلى موضوع الهداية التي تنقسم كما نعلم إلى قسمين : توفيقية وإرشادية ، وهذا موضوع آخر .

              شكرا لك من الأعماق .
              كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

              تعليق

              • حديث الزمان
                عضوة مميزة
                • Jan 2002
                • 2927

                #8
                الاستاذ الفاضل بن مرضي

                تساؤل كبير ، ومحير !!!

                في اعتقادي التربية والتعليم كلمتان مستقلتان عن بعضهما تماما


                كليهما غاية نسعى لتحقيقهما بشكل مستقل وإن تشابهت الوسائل


                التربية في رأيي محاكاة للسلوك البشري ، وإن صح التعبير فهي محاولة لتقويم السلوك .

                التعليم ليس إلا تمرير للمعلومة ولا علاقة له بتهذيب السلوك كتعلم مادة الحساب أو الفيزياء أو أي علم آخر .


                اجتماع التربية والتعليم في بيئة ما يحقق نتائج إيجابية فكل منهما يدعم الاخر ، المتعلم من السهل جداً مخاطبة سلوكه وتقويمه وكذا المهذب من السهل جداً تعليمه على العكس تماماً ممن يفتقدهما .


                دمت بخير

                لكل بداية .. نهاية

                تعليق

                • ابن مرضي
                  إداري
                  • Dec 2002
                  • 6171

                  #9
                  كاتبتنا الكريمة / حديث الزمان

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تنبع أهمية الموضوع بالنسبة لي من ربط العنواين بما تحتها ، فكما يقال أن "الكتاب يقرأ من عنوانه " . والذي أراه وللأسف الشديد أن هناك عناوينا قد كتبت لا ترتبط مع ما تحتها ، أما لعدم تأنينا في الأختيار للعنوان أو لعدم فهمنا له ، لذلك فإننا نتسبب في عدم فهم ما نريد إرساله إلى الناس . والتربية والتعليم لم أجد من يشرحها لي بطريقة مقنعة ، حتى من المتخصصين ، فأكثرهم يريدنا أن نفهمها كما يريده هو لا كما نستطيعه نحن . ولا أزال أتذكر المشكلة التي حصلت في مجمع اللغة العربية عندما أُختلف على معنى كلمتي : صراع ونزاع . كذلك فإن هناك خلطا واضحا بين كلمتي: تقييم وتقويم . وقد شكل لنا هذا الخلط بعض الصعوبات في مجالاتنا المتخصصة .

                  أتفق معك في أن التربية تهتم أكثر بالسلوك بينما التعليم يعنى بالعلم ، وهناك فرق بينهما ، كما أن هناك فرق واضح بين التعليم والتدريب .


                  أشكرك وأقدر لك هذه الوقفة .
                  كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                  تعليق

                  • فارس الأصيل
                    عضو مميز
                    • Feb 2002
                    • 3319

                    #10
                    الأخ العزيز ابن مرضي
                    الاخوة الكرام ..
                    هي اضافة على الطاير وان جاءت متأخرة ولكني لم الحظ هذا الموضوع الا متأخرا فلكم ان تعذروني .. وهذا ما اعتقد انكم ستفعلونه بمشاركة اخيكم الصغير ..
                    التربية والتعلم
                    اعتقد ان الكلمتين حين نفصل بينهما يختلفان فكل يفسر بما يقتضيه معناه وقد اشرتم الى ذلك في اكثر من رد حيث لاحظت ذلك فالتربية هي التنشئة السليمة والتعليم هو اكساب العلوم للغير .. وهي بهذا الاتجاه يدخل فيها الانسان والحيوان على حد سواء ..
                    اما اذا ربطنا بينهما وعطفنا التعليم على التربية بالواو فإنها تتحول من كونهما تنشئة واكساب الى ( الخبرة في تبيين أهم الوسائل التي يجب اتباعها للحصول على النتيجة المرغوب فيها للمتعلم والمعلم بأكبر درجة من الكفاية والكفاءة ) ولذلك كان لزاما على المعلم أن يتلقى دروسا في علم النفس بشتى فروعه ومن أعهما علم النفس التربوي ..
                    ولذلك يهدف هذا العلم بضمه الى التعليم ( تربية وتعلم ) على وجه العموم إلى تحقيق غرض مزدوج هو تطوير وتطبيق أسس علم النفس من أجل تحسين العملية التربوية والتعليمية في نفس الوقت .. ومن المعروف ان احتياجات التربية ونظرياتها تتغير بتغير المجتمعات ولذلك فإن على المربي هنا وهو ( المعلم ) أن يقوم بتقييم مبادئه باستمرار وأن يلائم مفاهيمه مع المتغيرات التي تحدث في المجتمع وذلك حتى يستطيع الاسهام بشكل أكثر فاعلية في الاحتياجات الحالية للمجتمع..
                    ولذلك كان الغرض الاساسي من المنهج الدراسي هو تعليم التلاميذ القراءة والكتابة والحساب والمعلومات العامة وما إلى ذلك من المعارف العامة بالتالي يصبح دور المعلم او المؤسسة التعليمية هو توجيه اهتماهما نحو تعليم التلاميذ طريقة التفكير الصحيحة وتيسر لهم اكتساب عادات القراءة والاطلاع والمشاركة والقدرة على استخدام مصادر المعلومات والقدرة على ايجاد حلول سليمة للمشكلات كذلك تعويد الطلاب على عادات اجتماعية معينة واعدادهم لمهن تتناسب مع تطور المجتمع وهذا هو الغرض الاسمى للتربية من حيث تنمية قوى الفرد من اجل المشاركة الفاعلة في بناء المجتمع

                    هذا ما لدي
                    ودمتم
                    مالك الحزين
                    هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                    كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                    مدونتي
                    أحمد الهدية

                    تعليق

                    • ابن مرضي
                      إداري
                      • Dec 2002
                      • 6171

                      #11
                      سيدي الأستاذ مالك

                      لك مني أجمل تحية وترحيب



                      هذا الموضوع كما رأيت ، متداخل لدرجة محيرة ، والتربية هي كما ذكرت ، فالأم تربي ولا تعلم في نظري ، لذلك فإن التربية في نظري هي الأساس ، أما التعليم فهو التكملة .



                      شكرا لك من الأعماق على اهتمامك وإضافاتك الجميلة .
                      كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                      تعليق

                      • ابوزهير
                        عضو مميز
                        • Jan 2003
                        • 2254

                        #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        يعتمد المعنى على مايتعارف الناس عليه فالتربية تعارف الناس على انها تعليم الاخلاق والعادات السائدة في المجتمع اما التعليم فهو يضم كل شيء من المعارف والفنون فهناك فرق لو قال لك شخص (رب ولدك)سيذهب ذهنك الى انه ارتكب عملا لايقره المجتمع,ولو قال لك شخص اخر (علم ولدك)ٍستفهم من ذلك(انه جاهل)وسيحتمل ايضا المعنى الاول على حسب الموقف. اذا الشغله كلها تعليم مع خصوصية معنى التربية .فالتعليم يضم المعنيين.
                        يارفيقي مد شوفك مدى البصر
                        لايغرك في الشتاء لمعة القمر
                        الذي في غير مكة نوى يحتجه
                        لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

                        تعليق

                        • ابن مرضي
                          إداري
                          • Dec 2002
                          • 6171

                          #13
                          الأستاذ العزيز / أبو زهير

                          شرفت أيها الأستاذ العزيز

                          أدخلتنا في مصطلحات جديدة : العلم والجهل ، وكلاهما مختلف . ولولا أن البعض سيرى أننا أغرقنا أنفسنا في المصطلحات لوسعنا الدائرة ، فأنا شخصيا يهمني العنوان ، لأن الكتاب يقرأ من عنوانه كما يقال .

                          شكرا لك على إضافتك المفيدة .



                          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                          تعليق

                          • لا بواكي له
                            عضو
                            • Dec 2004
                            • 27

                            #14
                            الشكر اولا لبن مرضي على الطرح المهم
                            وسوف اشارك برائي الشخصي من شقين:
                            الشق الاول:
                            تربية وتعليم (ام واب) فالمدرسة تعتبر بيت الطالب الثاني وامه المادة وابوه المعلم. واذا لم يكن هناك تواصل بين البيت والمدرسة فحتما سيكون هناك خلال في نتائج فريق العمل( البيت والمدرسة).
                            طبعا البدية من البيت سواء من الناحية التربوية او التعليمية.
                            ولكن قبل الخوض في التفشيرات في هذا المجال ما مدى القناعة لدى المعلم بما يقوم هل يقوم به من دافع ديني واداء واجب تجاه ابنائه واخوانه الطلبه ام لأن هناك ساعات يجب ان يقضيها قبل ان ينصرف وإلا حل به العقاب. ههذا المربي معد بصوره علميه وتم تهيئته لذلك علميا وهل وضعه الوظيفي مشجع لتحمل المسؤليه ربما البعض يرلني طلعت عن الموضوع ولكن يجب عمل الاساس الصحيح قبل البناء.

                            الشق الثاني:
                            بما ان التربية والتعليم مقترن بالطالب فنرى ان كل ما تعلمه يتحول الى كابوس بعد التخرج من الثانوية حين لا يجد مقعد في الجامعة وان وجده يجده في تخصصات ميته.
                            ومن هنا تبداء القيم الحميدة و (المثاليات ان صح التعبير) في الاهتزاز عند الطالب نتيجة للاحباط واحيانا الغبن الذي يشعر به لعدم تمكنه من مواصلة تعليمه والذي بدوره جزء من اهدافه وطموحاته.

                            تعليق

                            • ابن مرضي
                              إداري
                              • Dec 2002
                              • 6171

                              #15
                              عزيزي الأستاذ الكريم / لا بواكي له

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              ولك الشكر ايضا أنت ايها العزيز أولا على مرورك الكريم ، وثانيا على إضافتك المهمة .



                              صدقت والله يا أخي الكريم فيما ذكرته عن مهمة المعلم ومعاناة المتعلم وخاصة بعد وقت الحصاد الذي أشرت إليه بالإنتهاء من الثانوية العامة وعدم وجود السلاح الذي يدافع به صاحبه عن نفسه بعد أن قضى فيه زهرة شبابه .



                              هل رأيت عزيزي كم هي عظيمة المسؤولية .
                              كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                              تعليق

                              Working...