Unconfigured Ad Widget

Collapse

قصص مؤثرة

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الصقر
    عضو
    • Aug 2001
    • 39

    قصص مؤثرة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لا أعرف مدى صحة كل قصه لكن الله يرحمنا برحمته 0
    نقلا عن قروب أبو نواف

    قصص واقعية من موقع الدكتور خالد الجبير في الانترنت
    >1. شاب يشم رائحة الجنّة
    >أصيب شاب في السابعة عشرة من عمره بطلق ناري عن طريق
    الخطأ ، أخذته أمه وأبوه
    >إلى المستشفى مسرعين ، نظر الشاب إلى أمه وهي حزينة قال
    يا أمي لا تحزني فإني
    >والله متوفى، وإني والله على خير، وإني والله لأشم
    رائحة الجنة . وصل الإسعاف،
    >كنت بالعمليات، باشره أحد الزملاء وعندما قرب منه قال
    له يا دكتور قف فإني
    >متوفى وإني والله على خير وإني والله أشم رائحة الجنة.
    أريد أمي وأبى لأودعهم
    >،جاءت أمه وأبوه وقبلّهم وودعهم، ثم قال اشهد أن لا إله
    إلا الله وأشهد أن
    >محمداً رسول الله ثم مات. أسأل المولى الكريم الرحمن
    الرحيم المناّن الكريم أن
    >يجمعني وإياكم به في الفردوس الأعلى، ووالدي ووالديكم
    وأبنائي وأبنائكم.
    >في صلاة المغرب قابلت الأخ ضياء، لم يكن يعرف أنني عرفت
    بالقصة، فحكى لي وزاد
    >عليها، أنا والله من فك أصابع يده بعد الشهادتين، وأنا
    والله من مسح العرق من
    >على جبينه، وان فيه لطراوة لم أعهدها في متوفى، وفيه
    حرارة لم أظنه متوفى، وفيه
    >سماحة في وجهه ونور لم أعهده في أحد.
    >شاب عمره سبعة عشر عاماً يشم رائحة الجنة وهو مازال في
    إسعاف المستشفى العسكري
    >، سئل أباه على أي شيء ابنك هذا ؟ قال ابني هذا منذ بلغ
    فهو متعهدنا لصلاة
    >الفجر، ومنذ بلغ فهو صاحب قيام ليل، ومنذ بلغ فهو في
    الصلاة في الروضة، ومنذ
    >بلغ فهو محافظ على تحفيظ القرآن، وهو من الأوائل في
    الصف الثاني ثانوي علمي.
    >إخواني هذه القصة لا تحتاج إلى شرح وإنما تحتاج إلى همة
    وغبطة وغيرة ثم عمل
    >وإجتهاد ، فقط لنغار من هذا الشاب نحن من تعدينا
    السنوات ، تلك الصلوات وحالنا
    >في الصلوات يعلم به الله. وهنا أقول أسأل نفسي وأسأل من
    تفوته صلاة الفجر، أو
    >من يضع ساعة على الدوام، أو على المدرسة لأولاده .جهز
    جوابك للعزيز الرحمن ذي
    >الطول شديد العقاب إذا سألك على الصراط لماذا لم تضع
    ساعتك لصلاة الفجر لتصلي؟
    >لن يكون لديك جواب ! ولكن جهز الجواب، وإن أنت تعلم أن
    ليس لديك جواباً فاتق
    >الله وصل الفجر في جماعة.
    >1. امرأة يتوقف قلبها و تنطق بالشهادة
    >في الساعة السابعة إلا ربع اتصل بي الإسعاف وقال إن
    هناك مريضة أصيبت في جلطة
    >نريدك أن تأتي لتراها، جئت، وعندما وصلت إلى باب
    الإسعاف توقف قلبها، بدأت
    >أدلك، وما أن بدأت دقيقة أو دقيقتين إذا بها تصحى وتنظر
    إلى السماء كأنها تخاطب
    >أحداً ثم ترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله ألا الله وان
    محمداً رسول الله، فأقف
    >ثم تقف ثم أبدأ بالتدليك، وأدلك لمدة دقيقتين أو
    ثلاثاً، وتعيد الكرة وتنظر إلى
    >السماء، وترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله إلا الله وان
    محمداً رسول الله ثم
    >تقف، وأبدأ بالتدليك ،وفي المرة الثالثة رأيت العجب،
    رأيت قدرة المولى - سبحانه
    >وتعالى - كررتها الثالثة، تنطق بالشهادة وإذا بعيني تقع
    على جهاز القلب الموصول
    >بقلبها وأجد قلبها لا يعمل ولسانها أنطقه العزيز المنان
    الكريم التواب الرحيم
    >ليكون حجةً علي وعلى غيري أنطقها بالشهادة لأنها عرفت
    ربها فحفظها ربها.
    >ذهبت إلى زوجها معزياً، وبعد أن عزيته ذكرت له ما رأيت
    فيها، قلت: على أي شئ
    >زوجتك هذه؟
    >قال: يا دكتور أنا لا أستغرب، فمنذ أن تزوجتها منذ 35
    عاماً لم تترك قيام الليل
    >ألا بعذرٍ شرعي، فمن منا يا إخوان يقوم الليل ؟ قليل
    ماهم.
    >إخواني من يريد أن يكون مع المصطفى- صلى الله عليه
    وسلم- ؟ أصبحنا لا نستحي
    >ينزل العزيز المنان الكريم التواب الرحمن الرحيم إلى
    السماء الدنيا ونحن نيام،
    >رسولنا المصطفى- صلى الله عليه وسلم - الذي غفر ما تقدم
    وما تأخر من ذنبه يقوم
    >من الليل حتى تتفطر قدماه ونحن كأننا ضمنا الجنة كأننا
    ضمنا كل شئ ، لا نقوم
    >وإذا قمنا إلى الفجر قمنا كسالى، أمر عجيب.
    >1. امرأة تتعالج بوصفة ربانية و تشفى
    >جاءتني امرأة - وهن كثر - هذه المرأة جاءتني بعد أن
    كلمني زوجها في المسجد وقال
    >يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر
    ولديها ولديها، قلت أريد أن
    >نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في
    البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب
    >لبيتكم علاجها في بيتكم. ذهبت إلى بيته، جلست معها،
    تتعجبون يا إخوان - هذا
    >مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع
    خمسة أطباء طبيب
    >الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب
    ، جلست معها 35 دقيقة
    >وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال: " الا
    بذكر الله تطمئن
    >القلوب". وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا
    أن نفحصها ولكن عليها أن
    >تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا،
    وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ،
    >فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت
    زوجها ،صلى معي العشاء
    >وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي
    بقيام الليل
    >إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا
    من رحم ربي. أغبياء لان
    >لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة.
    >أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها
    فزارتني في العيادة
    >،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت
    لها الوصفة فلم تقبل،
    >ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن
    5 الآف او 6الآف ريال
    >ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان.
    >من خلقك؟ الله. من معالجك؟ من يشفيك؟ الله . ألا بذكر
    الله تطمئن القلوب.
    >1. ذهب ليأتي بالأكل فمات
    >عزمنا أحد الإخوة وفي الساعة التاسعة والنصف ذهب ليأتي
    ببعض الأكل من جيرانه -
    >من أم زوجته - وفي الساعة العاشرة يتصل بى المستشفى
    قائلاً مضيفكم قد مات ، وهو
    >في الاسعاف ، صدمته سيارة فمات.
    >1. إنّهم أهل فطرة
    >كنت في الأسبوع الفائت في البحرين وكنت راجعاً من
    البحرين بالسيارة متجهاً إلى
    >الرياض وفي طريقنا على الخبر رأينا حوالي 20 شاباً
    يلعبون بالدفوف والمزامير
    >ويغنون ويرقصون وكانت الساعة الثانية ليلاً ، وكان الذي
    معي آمر بمعروف وذو همة
    >عالية ليس كمثلي ، فقال لي : لنقف ونتكلم معهم ،
    فوقفنا، وما أن نزلنا من
    >سيارتنا واتجهنا نحوهم إلا وعمّ الهدوء عليهم ، توقفوا
    دخلنا عليهم استأذناهم
    >كلمناهم فطلب مني هذا الأخ - جزاه الله خيراً - أن
    أتكلم معهم خمس دقائق أو 10
    >دقائق ، ودعا لهم بظاهر الغيب ثم بدأت بالكلمة وما أن
    انتصفت من كلمتي ألا
    >ونصفهم قد امتلأت عيونهم دموعاً.
    >أمة الإسلام نحن المتقاعسون لاتقولون العصاة، نحن السبب
    إلى ما وصلت إليه الأمة
    >، لا يكفي أن تلتزم وتستقيم وان تصلي وجارك لا يصلي
    لايكفي أن تحافظ وغيرك لا
    >يحافظ ، فوالله يا إخوان إنا مسئولون عنهم مسئولون
    عنهم. إذا كان حال الفجار -
    >سألتهم كم منكم يصلي ؟ نصفهم لا يصلي . كم منكم صلى
    العشاء ؟ ثلاثة أرباعهم لم
    >يصل العشاء الساعة الثانية ليلاً ومع ذلك امتلأت عيونهم
    دموعاً . قلت لهذا الأخ
    >بعد أن تركناهم يمكن أن يرجعوا يا أخ عبد العزيز قال لا
    أبداً انتظر قليلاً
    >وانظر اذا بقي منهم أحد ، هؤلاء إن رأيتموهم عصاه إلا
    أنهم على فطرة وعاشوا على
    >لاإله إلا الله وترعرعوا عليها ، فعلاً جلسنا بعيداً
    ننظر فلم يبق منهم واحداً
    >، سألناهم أن يذهبوا ويتوضأوا تبقى على الفجر ساعة الا
    ربع ويستعدون لصلاة
    >الفجر ومن يريد الاستحمام ان يستحم ، فلم يجلس منهم
    واحد ، ثم تقول هؤلاء عصاة
    >أنت تقول لم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ وما
    علاقته بأمراض القلوب؟ أقول
    >لكم إنك إذا أمرت بمعروف ونهيت عن منكر ، وكان همك
    غيرك، انتزعت منك الأنانية،
    >وحب الذات ، وارتاحت سريرتك ، ونفع الله بك وبوقتك،
    وبارك فيك وبارك في رزقك،
    >وكنت من خير أمة ، وارتفعت وسموت ، وابتعدت عن أغلب
    الأمراض التي تصيب القلوب.
    >1. تجرى له عملية بدون أن يأخذ أي مسكن بعد العملية
    ويصلي صلاة الظهر واقفا بعد
    >خروجه من العملية بساعتين
    >أما قصة أبي محمد هذا قررنا أن نعمل له عملية وبعد أن
    عملنا له العملية الساعة
    >التاسعة والنصف أو العاشرة إذا به يفاجئ الممرضات ويقوم
    لصلاة الظهر ويتوضأ
    >ويصلي واقفاً تعجب الجميع من حاله وفي العصر كذلك. جئته
    المغرب ووجدته مصلياً
    >وبعد ثلاثة أيام كان جاهزاً للخروج على غير العاده في
    مثل هذه العمليات و في
    >يوم الخروج انظر في ادويته التي كانت مكتوبه له فلم
    أجده قد أخذ ولا حبة من
    >حبات مسكنات الألم ولا إبرة مسكنه للألم ولاشيء سألت
    الممرضات لماذا هذا ؟ فردت
    >انه لم يطلب آي مسكن بعد العمليه بل إذا سألنه تحتاج
    مسكن رد؟ رد بلا بل اننا
    >نحن الممرضين تعجبنا منه عندما قام الساعه الثانيه صلى
    واقفاً وكذلك الساعه
    >الرابعه هذا المريض عجيب أمره إذا غيرنا له غياراً لا
    يتألم وكان ليس فيه جرح
    >بهذا الحجم (مع العلم أن العملية اللي عملناها له من
    أصعب أنواع العمليات
    >ألماً) وزارة الممرضة جاره الذي بجانبه يتألم ويصرخ
    ويزعج القسم كله وهو كأنه
    >لايغير له شيء، تعجبت من أمره بعد أسبوع كل ما يقابلني
    واحد يقول ماذا عملتم
    >لفلان كانه ماعمل عمليه ، هذا سحر لا ألم لاشيء يتحرك
    بحريه كأنه ليس به جرح
    >بهذه الخطوره عندما أكثر الناس الأسئلة دعاني فضولي أن
    أذهب له في بيته وقلت له
    >في بيته بعد ماخرج الناس من عنده قلت له يا أبا محمد
    القصة كذا وكذا وانا اعتقد
    >في الأمر سر ؟ قال لا ابداً أنا رجل تحملي للألم جيد.
    لكن هذا الكلام لايقبله
    >طبيب مثله فما هي القصه، مالذي جرى لك الأذى . قلت له
    أسألك بالله العظيم أن
    >تقول لي القصه. قال أقولك إياها : ليلة العملية عاهدت
    الله أن لا آخذ أي مسكن
    >للألم بعد انتها العمليه حتى احتسب ، حتى يكفر الله
    بهذه الآلام ذنوبي، قلت
    >فرصة لعلها تكفر بعض الذنوب، قلت وبعدين وش اللي صار
    قال يا أخي صدقني أن
    >ماحسيت من يوم سويت العملية إلى يومك هذا بوخزة دبوس
    فأسال المولى العزيز كما
    >انه نزع مني الألم من غير مسكن أن يمحو ذنوبي.
    >إخواني هذا المريض اتجه لمن ؟ للعزيز الرحمن ، انطرح
    إليه، توجه له كانت القضية
    >هكذا.
    >1. توكل عجيب على الله
    >ضابط ملازم ثاني له ستة شهور متخرج كان زميل لي في
    الكلية الحربية وكنت في
    >المرور في قسم تنويم الضباط بالمستشفى العسكري ، فإذا
    بي المح وجه هذا الضابط
    >في أحد الغرف منوماً فسألت الممرضة هذا فلان ؟ نعم هو
    ما مرضه ؟ فيه شلل نصفي
    >بسبب الأنفلونزا ، يا إخوان للمعلومية الأنفلونزا مرض
    خطيريجب أن تستريح اذا
    >جاءك ، قد يؤثر على القلب ، قد يقطع العمود الفقري، قد
    يؤثر على المخ فهو مرض
    >لايستهان بأمره. هذا الرجل بعد الأنفولونزا اصاب
    الفيروس العمود الفقري مما أدى
    >إلى قطعة سألتها ما علاجه ؟ قالت: بس قال له الاطباء ان
    ليس له علاج وليس هناك
    >امل في شفائه . حزنت على حاله ، حديث التخرج وليس هناك
    حل لمسألته إلا بفصله من
    >الخدمه العسكريه لانه أصبح معاقاً. ععندما دخلت عليه
    رأيت ذلك الوجه المبتسم
    >كعادته فاردت ان اواسيه فرد علي بقوله : يا أبا محمد
    الحمد لله يعننيي على شكره
    >قد علم ربي تقصيري في حفظ القرآن فأراد أن يجلسني لحفظ
    القرآن نعمة يابو محمد .
    >وقف شعر رأسي ولم استطع أن أتكلم أو أرد فدعيت له
    وذهبت. الحمد لله إنني رأيت
    >من أمة محمدٍ من هم على هذا الاحتساب، وهذه النضارة في
    الوجه، زرته مرة أخرى
    >يوم الجمعه فإذا أفاجاء باحتسابه وصبره للمرة الثانية
    كان عنده بعض أقاربه
    >أحدهم سأله يابو فلان حرّك رجلك، فرد عليه يا أخي
    اتركها ، والله أني استحي من
    >الله أن استعجل هذا الشفاء .
    >بعد يومين ذهبت إلى بريطانيا في دورة ومكثت أربعة أشهر
    ثم رجعت وبحثت عنه في
    >مكانه فلم أجده ظننت بأنهم أخرجوه لعدم وجود أمل فيه ،
    سألت الممرضة عنه وأين
    >ذهب الرجل ؟ قالت ذهب الى مركز التأهيل ( فرحت بهذا
    الرد لان من يجول إلى مركز
    >التأهيل دليل على أن هناك آمل في شفائه ) تعجبت، وذهبت
    لزيارته وجدته على كرسيه
    >كعادته يسبح ويذكر الله، وسألته عن حاله ؟ وقال الحمد
    لله أصبحت أحرّك أطراف
    >الأرجل، المهم جلست معه قليلا ثم تركته ، وذهبت بعد ذلك
    الى بريطانيا لمدة خمسة
    >أشهر ، ثم رجعت الى الرياض وفي أول صلاة للظهر صليتها
    في مسجد المستشفى وانا في
    >طريقي للخروج من المسجد فإذا برجل يناديني يا أبا محمد
    فالتفت فإذا به ذلك
    >الملازم الذي كان مشلولاً يمشى على قدميه وبه عرج خفيف
    قلت له ما شاء الله ،
    >شفاك الله قال الحمد لله منّ الله عليّ بالشفاء . وقلت
    له بهذه الأعاقه هل
    >ستستمر في السلك العسكري؟ قال - الحمد لله - الله منّ
    علي قبل أن يأتيني المرض
    >قدمت على بعثة داخلية في كلية الهندسة وقبلت ، واخذت
    الأوراق دورتها أثناء مرضي
    >والآن جاءني قبول من كلية الهندسة ، ولجنة الضباط
    العليا قبلوا ابتعاثي. سوف
    >أدرس خمس سنوات ، وبعد الخمس سنوات اسأل الله ان يقدر
    مافيه خير لي، بعد ثمان
    >سنوات من هذا الكلام اتصل بي وقال إن جده مريض بالقلب
    يريدني ان اراه فسألته ان
    >يحضره غداً إذا بهذا الملازم يأتيني مرتدياً زيه
    العسكري وقد زين كتفه ثلاث
    >نجوم ، دمعت عيناي لأني لم أستطع أن اكون مثله و أسال
    الله ان أكون وإياكم مثله
    >من الصابرين المحتسبين.
    >1. رجل متوفى من أهل سكاكا تخرج من جسدة رائحة زكية عند
    غسلة
    >حدثني ضياء وأخوه حمد وكلاهما من مغسلي الموتى - كما
    قلت لكم بالمستشفى العسكري
    >بالرياض ، قال جاءنا رجل من أهل سكاكا في السبعين من
    عمره ، وكان ذاك الأسبوع
    >لايوجد لدينا أي طيب من أنواع الطيب في المغسلة حتى
    لايوجد لدينا سدر ولا كافور
    >ماعندنا إلا الماء فقط . فيقول عندما جاءنا هذا الرجل
    سألت أبناءه أعندكم شيء
    >من السدر أو الطيب أو هذه الاشياء ؟ قال لا نحن غرباء
    هنا وما عندنا شئ ، يقول
    >الاخ حمد فبدأت بغسله وما أن لامس الماء جسده الا وفاحت
    رائحة زكية من أجود
    >أنواع دهون العود من جسده ، تعجبت من أمره ، أزيد الماء
    وتزيد الرائحة ، خرجت
    >وطلبت من أخي ضياء أن يأتي ، وما أن دخل المغسلة إلا
    واستغرب من الرائحة وقال
    >هذه رائحة دهن عود ، فاستغربنا ، نزيد الماء وتزيد
    الرائحه ، فذهب أخي ضياء
    >وسأل أحد أبنائه ليدخل ، فدخل وشم الرائحه ، سألناه هل
    طيبتم أباكم من قبل ؟
    >قال لا إن له أسبوعين في الإنعاش ولم نطيبه بشيء يقول
    الأخ ضياء : نشفناه فما
    >زالت الرائحة ، كفناه فما زالت الرائحة في المكان .
    أخذه أبناءه والرائحة معه
    >زكية، ثم لحقت أحد أبنائه وسألته قائلاً:على أي شيء
    أبوكم هذا ؟ قال منذ عرفت
    >أبي وهو آمر بالمعروف وناه عن المنكر بلطف وتلطف وحسن
    نية وحسن سريرة. انظروا
    >يا أخوان الله يطيبه بطيب الآخرة ، لم يجدوا له طيباً
    من الدنيا لماذا لأنه من
    >أمة خيرة فيها الخير كما قال تعالى: ( كنتم خير أمة
    أخرجت للناس تأمرون
    >بالمعروف وتنهون عن المنكر..) الآية.
    >إخواني إني أقول لكم أنا وأحد من هؤلا الجبناء وللأسف
    وأحد من هؤلاء الذي
    >يستحون من الأمر بالمعروف وينهون عن المنكر ، تركنا
    الخير فتركنا الوسام الذي
    >أطلقه الله علينا ربنا سبحانه وتعالى وهو خير أمة لأننا
    نخاف ، لا ليس خوفاً
    >ولكنه حياء
    >1. تحمّل عجيب من امرأة
    >امرأة عملت لابنها عملية في القلب طفل عمره سنتين ونصف،
    وبعد يومين من العمليه
    >وابنها بصحة جيده ، وإذا به يصاب بنزيف من الحنجره أدى
    إلى توقف قلبه 45 دقيقة.
    >قال لها أحد الزملاء احتمال أن يكون ابنك مات دماغياً
    واظن ان ليس له آمل في
    >الحياه. أتعلمون ماذا قالت ؟ قالت : الشافي الله ،
    المعافي الله أسأل الله إن
    >كان له خياًر في الشفاء أن يشفيه ، ولم تقل غيرها. ثم
    استدارت وأخذت مصحفها
    >الصغير الأزرق وجلست تقرأ عليه. وهذا حالها إلى أن بدأ
    يتحرك ، وعندما بدأ
    >يتحرك- الحمد لله - حمدنا الله على هذا، وفي ثاني يوم
    يأتيه نزيف شديد مثل
    >نزيفه الأول ويتوقف قلبه ، ويتكرر هذا النزيف ست مرات
    ونقول لها إن ابنك مات
    >دماغياً وهي تقول الحمد لله الشافي ربي ،هو المعافي ،
    وتعيد كلماتها ثم تنصرف ،
    >وتقرأ عليه ، وبعد أن سيطر أطباء القصبة الهوائية على
    النزيف بعد ستة أسابيع
    >إذا به يبتلى بخراّج كبير والتهابٍ في الدماغ ، قلنا
    ابنك وضعه حرج جداً وحالته
    >خطيره، قلنا لها هذا الكلام، فردت: الشافي هو الله ،
    وانصرفت تقرأ عليه القرآن
    >،فبرئ من هذا الخراج الكبير بعد أسبوعين، وبعد أسبوع من
    شفائه من الخراج الذي
    >اصاب دماغه، إذا به يصاب بتوقف والتهاب حاد بالكلى أدى
    إلى فشل كلوي حاد كاد أن
    >يميته، والأم مازالت متماسكة متوكله منطرحه على ربها
    وتردد الشافي هو الله ثم
    >تذهب وتقرأ من مصحفها عليه، بعد أن تحسنت كلاه يصاب
    بمرض عجيب لم أره في حياتي
    >بعد أربعة أشهر من العملية يصاب بالتهاب في الغشاء
    البلوري المحيط بالقلب مما
    >اضطر الى فتح القفص الصدري وتركه مفتوحاً ليخرج الصديد
    ووالدته تردد اسأل الله
    >أن يشفيه هو الشافي المعافى وتنصرف عنا . وبعد ستة أشهر
    في الانعاش يخرج ابنها
    >من الإنعاش لايرى لا يتكلم لا يتحرك وصدره مفتوح وظننا
    أن هذه نهايته وخاتمته،
    >توقف قلبه خمس أوست مرات، المهم هذه المرأة استمرت كما
    هي تقرأ القرآن صابره لم
    >تشتكي إلا لله ولم تتضجر كعادة كثير من مرافقي المرضى
    الذين ادت حالتهم الصحيه
    >لان يمكثوا في الانعاش لفترة طويله ، والله ياإخوان
    ماكلمتني بكلمة واحدة لاهي
    >ولا زوجها وكل ماهم زوجها بالسؤال تحاول ان تهدأه أو
    ترفع من معنويته وتذكره
    >بأن الشافي الله ، المهم بعد شهرين بعد أن حوّلنا الطفل
    لقسم الأطفال ذهب الطفل
    >إلى بيته ماشياً يرى ويتكلم كأنه لم يصب به الشيء من
    قبل . لم تنته القصة
    >العجيب ما رأيته بعد سنة ونصف من هذه المرآه، رأيتها هي
    وزوجها حضروا للسلام
    >عليّ لأن عندهم موعد للطفل والطفل طبيعياً بصحة جيده
    ،وجدتها تحمل طفلاً صغيراً
    >عمره شهرين قلت للزوج ما شاء لله هذا الرضيع رقمه سته
    او سبعه في العائلة فرد
    >الزوج هذا الثاني الولد الأول الذي عالجته جاءنا بعد 17
    عاماً من الزواج
    >والعلاج من العقم ، انظروا يا إخوان امرأة بعد 17 من
    الصبر والعقم ترزق لبناً
    >وهذا الأبن يكاد أن يموت ابنها أمامها مرات ومرات وهي
    لاتعرف إلا لا إله إلا
    >الله الله الشافي المعافي أي اتكال وأي امرأة هذه ،
    الأيمان ياإخوان الإيمان
    >والاحتساب هذا ما نريده وهذا ما نفقده اليوم إلا فيمن
    رحم ربي.
    >للأسف يجيء المريض يعمل العملية وهو قلق خائف نادراً
    منهم المتكل على الله،
    >بالأمس يوم الأربعاء أحد مرضاي أقلقني أنا أنا خفت من
    كثرة قلقه ينتفض وحالته
    >يرثى لها مع أنه أستاذ جامعي وله مركز، قضية الاتكال
    عندنا تحتاج وجهة نظر ،
    >تعرفون السبب ؟ السبب صلاتنا ، سببه أننا لا نقوم الليل
    ، سببها إيماننا قليل
    >نخاف من الموت لأن اعمالنا قليله وذنوبنا كثيره فلذا
    نحن نظن اننا لسنا مستعدين
    >للموت.
    >1. شاب يتوفى و آخر عهده بالدنيا سماع أغنية
    >في رمضان 1418هـ بعد صلاة الفجر ذهبت إلى طريق الملك
    فهد لبعض حاجة، وأنا مار
    >وجدت شاباً عمره تحت العشرين انقلبت سيارته ـ حفظنا
    الله وأبنائنا وابنائكم
    >وأبنائكم وأبناء المسلمين ـ . نزلت ووجدته قد توفى .
    وماذا أسمع، أسمع شريط
    >أغنية تتردد في مذياع السيارة أو مسجل السيارة ، شتان
    بين هذا وذاك ، من منا يا
    >إخوان يريد أن يموت وآخر عهده من الدنيا لا إله إلا
    الله أو سماع قرآن أو سماع
    >ذكر ، ومن منا يريد أن يموت ويكون آخر عهده أغنية في
    شريط أو موسيقى تصويرية
    >لمسلسل ما بعد الأخبار، أو نظر إلى امرأة في مسلسل .
    أخي: قبل أن تضع راديو
    >سيارتك على تلك الإذاعات التي تروج الأغنية والفحش
    والمنكر تذكر أنك قد تموت
    >ويكون آخر عما عملته في الدنيا سماع أغنيه إن قلت إنك
    حريص في القيادة يأتيك
    >واحد مهبول يقطع الإشارة يصدمك وتموت .
    >أخي قبل أن تضع شريط الأغنية في سيارتك تذكر أنك قد
    تموت في مشوارك هذا أخي
    >عندما تسمع الموسيقى التصويرية لأي فيلم أو لأي مسلسل
    بعد الأخبار تذكر أنك قد
    >تموت الآن.
    >1. مات و هو على قبر زميله
    >حدثني ضياء مغسل الموتى بالمستشفى العسكري بالرياض ،
    وهو ثقة -أحسبه كذلك-
    >والله حسيبه ، ولا أزكي على الله أحداً. حدثني قال جاء
    ضابط صف من القوات
    >الجوية يريدني أن أساعده في استخراج شهادة الوفاة
    لزميلٍ له قد توفى. وبعد أن
    >أنهيت تلك الإجراءات غسلنا صديقه معاً وافترقنا في
    الساعة الحادية عشر والنصف
    >وخمس دقائق ذهب بمتوفاه و ذهبت لأستعد لصلاة الظهر وفي
    الساعة الواحدة ظهراً
    >اتصل بي المستشفى وقال إن هناك جنازة يريد أهلها أن
    يصلوا عليها عصراً تعال
    >وغسلها الآن. جئت مسرعاً فذهبت إلى النعش وكشفت عليه
    وإذا بي ماذا أرى ؟ أرى
    >العجب أرى ضابط الصف من القوات الجوية ببدلته الزرقاء
    على ذاك النعش . توقفت
    >أصبت بدوار، بصداع ، ذهبت إلى مكتبي استرجعت توكلت على
    الله قرأت شيئاً من
    >القرآن ثم عزمت وتوكلت عليه وغسلته .بعد أن أنهيت غسله
    سألت أهله كيف توفى ؟
    >قالوا عندما لحد زميله وأراد أن يخرج من القبر أصيب
    بوجع شديد في قلبه ومات في
    >قبر زميله، ساعة فقط الموت الموت.هل نحن مستعدون له ؟
    >1. في اللحظات الأخيرة يصبح منور الوجه وكأنه لم يصب
    بمرض
    >كنت في إجازة عام 1407هـ أحضّر للاختبار النهائي
    للدكتوراه كانت الساعة الثانية
    >ليلاً كنت أذاكر في البيت ، جاءني هاجس لماذا لا أذاكر
    في المستشفى وهي ليست
    >عادتي ، فأخذت كتبي ووصلت المستشفى الساعة الثانية
    والربع وما أن وصلت المستشفى
    >ودخلت قسم المسالك البولية وإذا بممرضة إيرلندية كافرة
    تقابلني وتقول دكتور
    >جبير تعال وصلّ على هذا المريض الذي يحتضر ، قلت لها :
    ما به ؟ قالت به سرطان
    >في المثانة انتشر في جسمه كله حتى وصل إلى دماغه وهو
    مغمىً عليه منذ أسبوعين لا
    >يحرك ساكناً ، وهو الآن يحتضر قلت لها : ما ضغطه ؟ قالت
    : حوالي الثلاثين . وما
    >نبضه ؟ قالت ضعيف جداً لا أستطيع أن أعده قلت وما اسمه
    ؟ قالت : محمد قلت : لها
    >أين هو ؟ قالت : في هذه الغرفة . ذهبت إلى الغرفة وإذا
    بي أرى العجب العجاب ،
    >لم أجده ، ذهبت إليها وقلت لها لم أجد أحداً ، أين الذي
    تقولين عنه ، أين هو ؟
    >قالت في الحجرة ، وكان بالغرفة خمسة أشخاص ونظرت إلى
    الخمسة ولم أجد محتضراً
    >قالت : هذا هو ، قلت الذي بجنب الشباك ؟ قالت نعم وأذا
    بي أرى عجباً رجلاً
    >امتلأ وجهه نوراً وحمرة ببياض وزينة ، له لحية سوداء ،
    كأنه جالس ، ظننت أنه
    >نائم ، لم أظنه بأي حال من الأحوال يحتضر دنوت منه ،
    قلت له: محمد ، قال : نعم
    >قلت له قل أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول
    الله ، فقالها ثم توفى ،
    >وتعجبت هذه الكافرة كيف تكلم هذا الذي هو قريب من الموت
    ، سألتها عن أهله
    >أعطتني رقم هاتفهم فكلمت أحد إخوانه وقال أنا بالشقة
    المفروشة القريبة من
    >المستشفى ، سوف آتيك بعد خمس دقائق أو عشر دقائق.
    أخبرته عما قال لي قال، لي
    >عجباً والله لو نعمل كما يعمل هذا لكنا بأمر الله إذا
    أصلحنا صلاتنا مع المصطفى
    >- صلى الله عليه وسلم - ولكننا لم نضمن لمحمد صلى الله
    عليه وسلم ما سألنا أن
    >نضمنه له فندخل الجنة برحمة ربنا فلما قلت له القصة قال
    لي يا أخي أن أخي هذا
    >منذ عرفته لم يغتب أحداً ولم يسمح لأحد أن يغتاب أحداً
    في مجلسه انظروا إلى
    >نهايته إلى حسن خاتمته(احسبه والله حسبه ولا أزكي على
    الله احداً).
    >ما حالنا بعضنا يا إخوان قبل أن يخرج من صلاة العشاء مع
    جاره الثاني يقول يا
    >أخي" أبو عبد الله الله يهديه وسخ ريحته طالعة يا أخي
    ماينتظف". يعني كأنهم
    >جيروا صلاة العشاء للرجال، غباء يا إخوان أصبنا بالغباء
    ، كان كمن يغرس فسيلات
    >فإذا بدأت في الإنتاج وطلع ثمرها قلعها وأعطاها جاره
    وقال له تفضل أو كمن يعبي
    >في قربه مثقوبة تصلي وتصوم والحديث مشهور حديث المفلس
    أتعلمون من المفلس ؟
    >قالوا لا يا رسول الله ليس المفلس مفلس الدرهم والدينار
    ولكن المفلس من أتى
    >الله وقد شتم هذا ولعن هذا وظلم هذا أو كما قال - صلى
    الله عليه وسلم - فيؤخذ
    >من هذا على هذا يبقى فاضياً .
    >1. فضل الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
    >رأيت أحد المسنين ويبلغ من العمر (65) عاماً وقد رأيت
    حرصه على الأمر بالمعروف
    >والنهي عن المنكر بلطف وتحسر ما رأى منكراً إلا وقف له
    ونصح صاحبه ، وما رآى
    >معروفاً إلا دعا إليه . سألته ماشاءالله أغبطك على هذه
    الهمة قال لي قصة عجيبة
    >:كنا ثلاثة أشخاص نعمل في شركة جيتي للبترول بالمحايدة
    مـنذ (30) سنه .وكنا
    >كغيرنا في ذلك الوقت لسنا حريصين على الصلاة ، وكان
    أحدنا أحرصنا على الصلاة ،
    >وهذا الرجل توفى منذ (15) سنة ، ورأيته في المنام بعد
    سبعة أعوام من وفاته،
    >وعندما رأيته سألته ماذا جرى لك ؟ قال وجدت سيئاتي أكثر
    من حسناتي . فقلت له:
    >إذاً دخلت النار . قال لا دخلت الجنة برحمة ربي، كيف
    دخلت الجنة وسيئاتك أكثر
    >من حسناتك ؟ قال أتذكر ذلك اليوم في تلك السنة في صلاة
    العصر عندما أتيتك أنت
    >وفلاناً وأنتما تلعبان الطاولة فأمرتكما بالصلاة
    فرفضتما ، فأخذت الطاوله منكما
    >عنوة وذهبنا إلى الصلاة فتوضأنا وصلينا جماعة قلت نعم .
    قال : أنى وجدتها كما
    >هي عند ربي فرجّحت بحسناتي فأدخلني ربي برحمته الجنة .
    >إخواني أين نحن من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر -
    للأسف - إذا كنتم مثلي
    >متقاعسين ، لكن أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يصلح لي
    عملي وعملكم ونصبح
    >آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر.
    >إخواني اخبرني أحد طلبة المدارس الثانوية بعد كلمة
    قائلاً لي يادكتور عندنا
    >ثلاثون مدرساً مامنهم واحد نصحني بشيء أو أمرني بمعروف
    ونهاني عن منكر مع انهم
    >يعرفوني ويعرفون باقي الزملاء العصاة من مدخنين وغيره
    ،لم ينصحنا واحد منهم قط.
    >
    >انظروا إلى حالنا ، إخواني الأمر بالمعروف والنهي عن
    المنكر ، فأنتم تأمرون
    >بالمعروف وتنهون عن المنكر في من ؟ في أهل فطرة وأهل
    دين.
    >1. فضل قراءة القرآن الكريم
    >في الساعة السابعة والربع ناداني ستة أبناء لمريض في
    الإنعاش قد عمل له أحد
    >الأخوة عملية قلب وهو رجل مسن وجاءته مضاعفات وأصيب
    بجلطة بالدماغ بعد العملية
    >، وتوقفت كلاه ورئته وقلبه ضعيف جداً ، وشارف على الموت
    ، وهو في غيبوبة طول
    >ستة أو ثمانية أسابيع التي كان فيها معنا لكنه رزق بستة
    أبناء أسأل الله أن
    >يكون أبنائي وأبنائكم وأبناء المسلمين مثلهم في البر ،
    المهم جاء هؤلاء الأبناء
    >جاءني أحدهم وقال لي يا دكتور نطلب منك ان تلقن والدي
    الشهادة لانه ألان يحتضر
    >حاولت أن اقنع احدهم ان يقوم بهذه المهمه ولكنهم اصروا
    إلا ان اقوم انا بذلك
    >فجئت إلى آبيهم ، وأبوهم موصل به الأجهزة و على الشاشة
    واضح الضغط العالي مابين
    >نبضه 35ـ40 والوا طي 15/16 النبض كان 25نبضه في الدقيقه
    ، دنوت منه وقلت له قل
    >أشهد ألا إله إلا الله وحرك يده وحرك لسانه ،قالت لي
    الممرضة المسؤله عنه دكتور
    >جبير انظر إلى الشاشة فأجد ضغطه 130على 85 ونبضه 110
    تعجبت من أمره ، وعلمت أن
    >لا إله إلا الله لم تحرك لسانه ويده فقط وإنما حركة
    جميع جوارحه قلبه ونبضه
    >وإحساسه ، عندما علمت من أمره هذا طلبت من أبنائه وقلت
    لهم أبوكم هذا - احسبه
    >والله حسيبه ولا أزكي على الله احداً - على خير اقرأوا
    عليه القرآن اظن انه
    >سيموت خلال ربع ساعة أو نصف ساعة فبدأ الأبناء الستة
    يقرأ ون عليه القرآن أربع
    >ليالٍ وثلاثة أيام بالتواصل ، أربعة ليال وثلاثة أيام
    متوالية لم يقفوا دقيقة
    >واحدة ، الواحد تلو الآخر وبعد ان مات سألت أبناءه على
    أي شيء أبوكم هذا ؟
    >قالوا: أبونا هذا صاحب قرآن يختم القرآن في ثلاث أو في
    خمس وإن تأخر في أسبوع،
    >لسانه لا يعرف إلا القرآن وسبحان الله والحمد لله ولا
    إله إلا الله والله أكبر
    >ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    >إخواني ما حالنا مع القرآن كم منا يا إخواني الجالسون
    له ورد يحافظ عليه ؟ كم
    >منا يقرأ القرآن حق تلاوته، كم منا إذا قرأ أول سورة"
    قد افلح المؤمنون" بدأ
    >يسأل نفسه هل أنا في صلاتي خاشع أم لا ، إذا أنا خاشع
    في صلاتي أقول الحمد لله
    >وإذا كان لا بكى وتباكى وابدي أرتب الأمور إذا جاء في
    آخر سورة الفرقان قعد
    >يشوف أموره ، إذا جاء في آية فيها المؤمنون والمتقون
    سأل نفسه هل أنا منهم ولا
    >لا ؟ هل أنا أعمل الأعمال التي يعملونها ، الخشوع في
    الصلاة ، والمحافظة على
    >الصلاة ، وترك الغيبة والنميمة، وترك الفحش، وإذا وجدت
    فيك عيباً على طول تصلحه
    >من مكانك الذي أنت فيه ، فقد تموت بعد هذه القراءة تموت
    على توبة ومن تاب من
    >الذنب كمن لا ذنب له من يعمل هذا يا إخوان قليل ماهم كم
    منا يا إخوان إذا سمع
    >بآية الناس انتفض ووقف كأنّ الخطاب موجه له . كم منا
    للأسف يقرأ إلاما رحم ربي
    >كا لببغاء مجرد تقليب صفحات
    >1. أثر الحسد و الحقد
    >كان لي قريب في الثالثة والثلاثين من العمر أصيب بسرطان
    في دماغه ذهب يتعالج في
    >أماكن كثيرة فلم يكتب الله له الشفاء ، جاءنا في
    المستشفى العسكري بالرياض وقبل
    >شهر من وفاته أغمي عليه وبرزت عيناه وكبر خشمه وتقرح
    وجهه وتقرح أنفه وقبل موته
    >بليلة أو ليلتين لايستطيع الرجل أو المرآه النظر إلى
    وجهه ،وذلك بسبب ضغط
    >السرطان على وعينيه وشفتيه، فعندما توقعت أن أجله قد
    دنا ، طلبت من الممرضات أن
    >يتصلن بي إذا بدأ بالاحتضار حتى لا يتصلوا بأهله فترد
    أمه فيزعجوها ، فعند
    >الساعة السادسة صباحاً من يوم الإثنين اتصلوا بي وقالوا
    أن قريبك هذا يحتضر ،
    >جئت إليه فرأيت العجب العجاب ، رأيت العجب العجاب يا
    إخوان أرى ذاك الوجه أصبح
    >وجهاً يجب ان تنظر إليه ، العيون رجعت كأن لم يصبها شيء
    الانف أيضاً رجع إلى
    >طبيعته وكذلك شفتاه ، تعجبت من أمره قلت ما ضغطه ؟ قالت
    الممرضة:35 العالي
    >والوا طي لم استطع قياسه .قلت ما نبضه ؟ قالت : أقل من
    30 نبضه في الدقيقه عرفت
    >انه يحتضر قلت له: محمد ، قال: نعم .قال خالد ! قلت:
    نعم. قلت له كيف الحال؟
    >قال الحمد لله ، فقلت له : قل أشهد أن لا إله إلا الله
    فقالها ، ثم مات مع تعجب
    >الممرضة من كلامه، ومناقشتي له. بعد أن مات سألت نفسي
    على أي شيء هذا الرجل ؟
    >شاب في عمري نشأنا معاً ، أعرفه جيداً ولكن قلت بنفسي
    لماذا على أي شيء حسن
    >الخاتمة هذا (احسبه والله حسيبه ولا أزكي على الله
    احدا) فلم أستطع أن أجد
    >جواباً. وبعد عام جمعتني مع والده مناسبة خاصة ذكرت
    القصة لوالده، سألت أباه
    >وإخوته، قال لي أبوه ابني هذا عجيب ، قلت ما عجبه ،قال
    لا يعرف الحسد والحقد ،
    >لا يعرف أن يحقد أو يكره أو ينظر لأحد بحقدٍ أو كره .
    >1. نهاية سيئة لرجل يتوفى وهو تارك للصلاة
    >زرت أحد الاخوان لأنصحه بالصلاة ، زرته عصراً وبعد أن
    جادلته وجادلني، وكثر
    >جدالي وجداله ،قال لي : أبا محمد إن كان ما أتى بك الا
    هذا الموضوع أنس الموضوع
    >يابن الحلال يخليك يرضيك اتق الله ! قال أبداً، يا أخي
    قد تموت الان قد تموت
    >قبل أن أخرج من بيتك ، من هاهنا قد تموت وأنت أنت. قال
    : أنا الآن عمري أربعون
    >عاماً، وأبي وصل تسعين ،وجدي وصل مائة. إن شاء الله إذا
    وصلت الستين سوف أصلي،
    >جادلته فلم يسمع لجدالي، حاولت فيه فلم يسمع فتركته.
    وفي يوم الأربعاء الساعة
    >العاشرة ليلاً اتصل بي أحد إلاخوة وقال إنّ فلاناً الذي
    كنت عنده أناصحة قد
    >توفى وسوف نصلي عليه غداً، سألته كيف توفى ؟ قال ذهب
    يوم الأربعاء عصراً إلى
    >المنطقة الشرقية ومات في الطريق ، أراد عشرين سنة فلم
    يمهله المولى عشرين ساعة.
    >إخواني الموت الموت هل نحن مستعدون له يجب أن نضعه أمام
    أعيننا.
    >7 1. يتوفى وهو يقهوي أباه بعد ان نجا من عملية خطيرة
    >أحد مرضاي في الثلاثين من عمره من منطقتنا، أعرفه تمام
    المعرفة قلبه أصبح
    >كبيراً جداً لا يستطيع أن يمشى آخر الطاولة أربع خطوات
    حول إلي لأجراء عمليه له
    >نسبة وفاته في العمليه عالية جداً جداً لا رقم لها ،
    لكنه صاحب طاعة، صاحب دين
    >ومحتسب، قلت له توكلت على الله سوف اجري لك العمليه
    واجريت ، له العملية ونجا
    >منها بأعجوبة. تعجب الناس كيف خرج منها. وبعد أسبوعين
    خرج من المستشفى . وبعد
    >سبعة أشهر يتصل بي أحد أقاربه ويقول مريضك قد مات . قلت
    أنا رأيته بالعيادة قبل
    >أسبوعين قلبه اصبح شبه طبيعيا وأموره كلها جيده . قال
    لي قريبه هذا كان جالساً
    >مع أبيه يشربون القهوة ثم مات فجأه . أخي : لا يغرك
    صحتك، ولا يغرك عافيتك، ولا
    >يغرك شبابك ، فقد تموت الآن ، وقد يموت الصحيح ويبقى
    المريض سنوات لم يمت هذا
    >الرجل الذي كانت نسبة وفاته في العملية 80% لم يمت
    وعندما برئ مات وهو يصب
    >القهوة لأبيه
    >18- أصيب بجلطة وشلل نصفي ويعالج نفسة بالدعاء والقرآن
    والأتكال وترك المعاصي
    >ويشفى
    >وهذه القصة لشاب قابلته في رحلتي للمغرب جاءني و أصر أن
    يجلس بجانبي فبعد أن
    >تعارفنا ذكر لي قصه غريبة عن نفسه . قال أنا كنت شاباً
    ضائعاً وكنت أدخن وعمري
    >13 سنة ولما كان عمري 33 عاماً أصبت بجلطة بالدماغ
    ،جلطة قوية أصبت بعدها بشلل
    >نصفي ، لا أستطيع ان اتكلم أو أبلع جلطه اثرة على نصف
    الدماغ ، قلت بعدين ، قال
    >: بعد أسبوعين بدأت أتكلم فسألت الدكتور فقال انت
    الجلطة التي اصبت بها كبيره
    >ومؤثره على جزء كبير من الدماغ ولا أعتقد انك سوف تتحسن
    أكثر من هذا ، فقلت لكن
    >ليس هناك آمل ابداً ، فرد الطبيب للأسف لا، قلت له إذاً
    اكتب لي خروج من
    >المستشفى قال لا يمكن أن اسمح لك بالخروج لازلت تحتاج
    إلى علاج طبيعي وبعض
    >التأهيل لا يادكتور اريد أن أخرج اريد أن انطرح على
    مايخيّب عبداً إذا دعاه
    >بقلب صادق ، فقال لكن حالتك الأن حرجه وصعب أحراج ياأخي
    اصريت أن اخرج من
    >المستشفى على مسؤليتي وخرجت وبعد خروجي لازمت غرفتي
    اربعة اشهر اقرأ قرآن وقيام
    >ليل ودعاء وبكاء ، بعد أربعة أشهر ذهبت إلى المستشفى
    أمشى ، قابلت الدكتور تعجب
    >من شفائي وسألني ماذا عملت؟ أين عالجت؟ يا دكتور اتجهت
    للعزيز المنّان الكريم
    >بالدعاء وترك المعاصي وإصلاح النية وتطهير القلب فنزع
    الله جميع مافي قلبي من
    >مرض فعافاني. هل ممكن اعملك أشعة مقطعيه للدماغ فكانت
    النتيجة مفاجأة للطبيب
    >كما تفاجاء بشفائي لانه لم يبقى للجلطه اثر بالاشعه ،
    هذا هو الاتكال ، أنا لا
    >أقول نترك الأسباب المادية ، لابد من فعل الأسباب
    المادية ولكن يا أخي وانت في
    >طريقك إلى المستشفى بابنك أو أبوك أو أخوك اذكر الله
    عليه ، ارقه بالفاتحة،
    >اطلب الله له الشفاء ، اذكر أن الشافي المعافي هو الله
    ، ذكره بالله صبره حثه
    >على الاحتساب أخواني انظروا لحالنا في الوقت الحاضر
    تعالوا لننظر ماذا يجري في
    >الإسعاف أو زر الإسعاف أمور غريبة جداً اغلبهم يناجون
    الأطباء يطلبون المساعدة
    >من الأطباء والنادر منهم المسبح الحامد الذاكر لله.
    >
    >
    >
  • صالح
    عضو مميز
    • Oct 2001
    • 2032

    #2
    قصة مؤثرة جزاك الله خير ونفع بك وبماتكتب

    تعليق

    • الملكي
      عضو مؤسس ومميز
      • May 2001
      • 2947

      #3
      جزاك الله خيرا يالصقر...قصص مؤثره وخاصة قصة الشاب المدخن الذي اصيب بالشلل...ثم عافاه الله عندما استنجد بالله عز وجل بالدعاءوالاقلاع عن المعاصي....

      جزاك الله خيرا


      اخوكم الملكي
      لسني أحب اللسلسة

      تعليق

      Working...