بسم الله الرحمن الرحيم
لا أعرف مدى صحة كل قصه لكن الله يرحمنا برحمته 0
نقلا عن قروب أبو نواف
قصص واقعية من موقع الدكتور خالد الجبير في الانترنت
>1. شاب يشم رائحة الجنّة
>أصيب شاب في السابعة عشرة من عمره بطلق ناري عن طريق
الخطأ ، أخذته أمه وأبوه
>إلى المستشفى مسرعين ، نظر الشاب إلى أمه وهي حزينة قال
يا أمي لا تحزني فإني
>والله متوفى، وإني والله على خير، وإني والله لأشم
رائحة الجنة . وصل الإسعاف،
>كنت بالعمليات، باشره أحد الزملاء وعندما قرب منه قال
له يا دكتور قف فإني
>متوفى وإني والله على خير وإني والله أشم رائحة الجنة.
أريد أمي وأبى لأودعهم
>،جاءت أمه وأبوه وقبلّهم وودعهم، ثم قال اشهد أن لا إله
إلا الله وأشهد أن
>محمداً رسول الله ثم مات. أسأل المولى الكريم الرحمن
الرحيم المناّن الكريم أن
>يجمعني وإياكم به في الفردوس الأعلى، ووالدي ووالديكم
وأبنائي وأبنائكم.
>في صلاة المغرب قابلت الأخ ضياء، لم يكن يعرف أنني عرفت
بالقصة، فحكى لي وزاد
>عليها، أنا والله من فك أصابع يده بعد الشهادتين، وأنا
والله من مسح العرق من
>على جبينه، وان فيه لطراوة لم أعهدها في متوفى، وفيه
حرارة لم أظنه متوفى، وفيه
>سماحة في وجهه ونور لم أعهده في أحد.
>شاب عمره سبعة عشر عاماً يشم رائحة الجنة وهو مازال في
إسعاف المستشفى العسكري
>، سئل أباه على أي شيء ابنك هذا ؟ قال ابني هذا منذ بلغ
فهو متعهدنا لصلاة
>الفجر، ومنذ بلغ فهو صاحب قيام ليل، ومنذ بلغ فهو في
الصلاة في الروضة، ومنذ
>بلغ فهو محافظ على تحفيظ القرآن، وهو من الأوائل في
الصف الثاني ثانوي علمي.
>إخواني هذه القصة لا تحتاج إلى شرح وإنما تحتاج إلى همة
وغبطة وغيرة ثم عمل
>وإجتهاد ، فقط لنغار من هذا الشاب نحن من تعدينا
السنوات ، تلك الصلوات وحالنا
>في الصلوات يعلم به الله. وهنا أقول أسأل نفسي وأسأل من
تفوته صلاة الفجر، أو
>من يضع ساعة على الدوام، أو على المدرسة لأولاده .جهز
جوابك للعزيز الرحمن ذي
>الطول شديد العقاب إذا سألك على الصراط لماذا لم تضع
ساعتك لصلاة الفجر لتصلي؟
>لن يكون لديك جواب ! ولكن جهز الجواب، وإن أنت تعلم أن
ليس لديك جواباً فاتق
>الله وصل الفجر في جماعة.
>1. امرأة يتوقف قلبها و تنطق بالشهادة
>في الساعة السابعة إلا ربع اتصل بي الإسعاف وقال إن
هناك مريضة أصيبت في جلطة
>نريدك أن تأتي لتراها، جئت، وعندما وصلت إلى باب
الإسعاف توقف قلبها، بدأت
>أدلك، وما أن بدأت دقيقة أو دقيقتين إذا بها تصحى وتنظر
إلى السماء كأنها تخاطب
>أحداً ثم ترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله ألا الله وان
محمداً رسول الله، فأقف
>ثم تقف ثم أبدأ بالتدليك، وأدلك لمدة دقيقتين أو
ثلاثاً، وتعيد الكرة وتنظر إلى
>السماء، وترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله إلا الله وان
محمداً رسول الله ثم
>تقف، وأبدأ بالتدليك ،وفي المرة الثالثة رأيت العجب،
رأيت قدرة المولى - سبحانه
>وتعالى - كررتها الثالثة، تنطق بالشهادة وإذا بعيني تقع
على جهاز القلب الموصول
>بقلبها وأجد قلبها لا يعمل ولسانها أنطقه العزيز المنان
الكريم التواب الرحيم
>ليكون حجةً علي وعلى غيري أنطقها بالشهادة لأنها عرفت
ربها فحفظها ربها.
>ذهبت إلى زوجها معزياً، وبعد أن عزيته ذكرت له ما رأيت
فيها، قلت: على أي شئ
>زوجتك هذه؟
>قال: يا دكتور أنا لا أستغرب، فمنذ أن تزوجتها منذ 35
عاماً لم تترك قيام الليل
>ألا بعذرٍ شرعي، فمن منا يا إخوان يقوم الليل ؟ قليل
ماهم.
>إخواني من يريد أن يكون مع المصطفى- صلى الله عليه
وسلم- ؟ أصبحنا لا نستحي
>ينزل العزيز المنان الكريم التواب الرحمن الرحيم إلى
السماء الدنيا ونحن نيام،
>رسولنا المصطفى- صلى الله عليه وسلم - الذي غفر ما تقدم
وما تأخر من ذنبه يقوم
>من الليل حتى تتفطر قدماه ونحن كأننا ضمنا الجنة كأننا
ضمنا كل شئ ، لا نقوم
>وإذا قمنا إلى الفجر قمنا كسالى، أمر عجيب.
>1. امرأة تتعالج بوصفة ربانية و تشفى
>جاءتني امرأة - وهن كثر - هذه المرأة جاءتني بعد أن
كلمني زوجها في المسجد وقال
>يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر
ولديها ولديها، قلت أريد أن
>نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في
البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب
>لبيتكم علاجها في بيتكم. ذهبت إلى بيته، جلست معها،
تتعجبون يا إخوان - هذا
>مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع
خمسة أطباء طبيب
>الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب
، جلست معها 35 دقيقة
>وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال: " الا
بذكر الله تطمئن
>القلوب". وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا
أن نفحصها ولكن عليها أن
>تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا،
وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ،
>فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت
زوجها ،صلى معي العشاء
>وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي
بقيام الليل
>إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا
من رحم ربي. أغبياء لان
>لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة.
>أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها
فزارتني في العيادة
>،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت
لها الوصفة فلم تقبل،
>ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن
5 الآف او 6الآف ريال
>ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان.
>من خلقك؟ الله. من معالجك؟ من يشفيك؟ الله . ألا بذكر
الله تطمئن القلوب.
>1. ذهب ليأتي بالأكل فمات
>عزمنا أحد الإخوة وفي الساعة التاسعة والنصف ذهب ليأتي
ببعض الأكل من جيرانه -
>من أم زوجته - وفي الساعة العاشرة يتصل بى المستشفى
قائلاً مضيفكم قد مات ، وهو
>في الاسعاف ، صدمته سيارة فمات.
>1. إنّهم أهل فطرة
>كنت في الأسبوع الفائت في البحرين وكنت راجعاً من
البحرين بالسيارة متجهاً إلى
>الرياض وفي طريقنا على الخبر رأينا حوالي 20 شاباً
يلعبون بالدفوف والمزامير
>ويغنون ويرقصون وكانت الساعة الثانية ليلاً ، وكان الذي
معي آمر بمعروف وذو همة
>عالية ليس كمثلي ، فقال لي : لنقف ونتكلم معهم ،
فوقفنا، وما أن نزلنا من
>سيارتنا واتجهنا نحوهم إلا وعمّ الهدوء عليهم ، توقفوا
دخلنا عليهم استأذناهم
>كلمناهم فطلب مني هذا الأخ - جزاه الله خيراً - أن
أتكلم معهم خمس دقائق أو 10
>دقائق ، ودعا لهم بظاهر الغيب ثم بدأت بالكلمة وما أن
انتصفت من كلمتي ألا
>ونصفهم قد امتلأت عيونهم دموعاً.
>أمة الإسلام نحن المتقاعسون لاتقولون العصاة، نحن السبب
إلى ما وصلت إليه الأمة
>، لا يكفي أن تلتزم وتستقيم وان تصلي وجارك لا يصلي
لايكفي أن تحافظ وغيرك لا
>يحافظ ، فوالله يا إخوان إنا مسئولون عنهم مسئولون
عنهم. إذا كان حال الفجار -
>سألتهم كم منكم يصلي ؟ نصفهم لا يصلي . كم منكم صلى
العشاء ؟ ثلاثة أرباعهم لم
>يصل العشاء الساعة الثانية ليلاً ومع ذلك امتلأت عيونهم
دموعاً . قلت لهذا الأخ
>بعد أن تركناهم يمكن أن يرجعوا يا أخ عبد العزيز قال لا
أبداً انتظر قليلاً
>وانظر اذا بقي منهم أحد ، هؤلاء إن رأيتموهم عصاه إلا
أنهم على فطرة وعاشوا على
>لاإله إلا الله وترعرعوا عليها ، فعلاً جلسنا بعيداً
ننظر فلم يبق منهم واحداً
>، سألناهم أن يذهبوا ويتوضأوا تبقى على الفجر ساعة الا
ربع ويستعدون لصلاة
>الفجر ومن يريد الاستحمام ان يستحم ، فلم يجلس منهم
واحد ، ثم تقول هؤلاء عصاة
>أنت تقول لم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ وما
علاقته بأمراض القلوب؟ أقول
>لكم إنك إذا أمرت بمعروف ونهيت عن منكر ، وكان همك
غيرك، انتزعت منك الأنانية،
>وحب الذات ، وارتاحت سريرتك ، ونفع الله بك وبوقتك،
وبارك فيك وبارك في رزقك،
>وكنت من خير أمة ، وارتفعت وسموت ، وابتعدت عن أغلب
الأمراض التي تصيب القلوب.
>1. تجرى له عملية بدون أن يأخذ أي مسكن بعد العملية
ويصلي صلاة الظهر واقفا بعد
>خروجه من العملية بساعتين
>أما قصة أبي محمد هذا قررنا أن نعمل له عملية وبعد أن
عملنا له العملية الساعة
>التاسعة والنصف أو العاشرة إذا به يفاجئ الممرضات ويقوم
لصلاة الظهر ويتوضأ
>ويصلي واقفاً تعجب الجميع من حاله وفي العصر كذلك. جئته
المغرب ووجدته مصلياً
>وبعد ثلاثة أيام كان جاهزاً للخروج على غير العاده في
مثل هذه العمليات و في
>يوم الخروج انظر في ادويته التي كانت مكتوبه له فلم
أجده قد أخذ ولا حبة من
>حبات مسكنات الألم ولا إبرة مسكنه للألم ولاشيء سألت
الممرضات لماذا هذا ؟ فردت
>انه لم يطلب آي مسكن بعد العمليه بل إذا سألنه تحتاج
مسكن رد؟ رد بلا بل اننا
>نحن الممرضين تعجبنا منه عندما قام الساعه الثانيه صلى
واقفاً وكذلك الساعه
>الرابعه هذا المريض عجيب أمره إذا غيرنا له غياراً لا
يتألم وكان ليس فيه جرح
>بهذا الحجم (مع العلم أن العملية اللي عملناها له من
أصعب أنواع العمليات
>ألماً) وزارة الممرضة جاره الذي بجانبه يتألم ويصرخ
ويزعج القسم كله وهو كأنه
>لايغير له شيء، تعجبت من أمره بعد أسبوع كل ما يقابلني
واحد يقول ماذا عملتم
>لفلان كانه ماعمل عمليه ، هذا سحر لا ألم لاشيء يتحرك
بحريه كأنه ليس به جرح
>بهذه الخطوره عندما أكثر الناس الأسئلة دعاني فضولي أن
أذهب له في بيته وقلت له
>في بيته بعد ماخرج الناس من عنده قلت له يا أبا محمد
القصة كذا وكذا وانا اعتقد
>في الأمر سر ؟ قال لا ابداً أنا رجل تحملي للألم جيد.
لكن هذا الكلام لايقبله
>طبيب مثله فما هي القصه، مالذي جرى لك الأذى . قلت له
أسألك بالله العظيم أن
>تقول لي القصه. قال أقولك إياها : ليلة العملية عاهدت
الله أن لا آخذ أي مسكن
>للألم بعد انتها العمليه حتى احتسب ، حتى يكفر الله
بهذه الآلام ذنوبي، قلت
>فرصة لعلها تكفر بعض الذنوب، قلت وبعدين وش اللي صار
قال يا أخي صدقني أن
>ماحسيت من يوم سويت العملية إلى يومك هذا بوخزة دبوس
فأسال المولى العزيز كما
>انه نزع مني الألم من غير مسكن أن يمحو ذنوبي.
>إخواني هذا المريض اتجه لمن ؟ للعزيز الرحمن ، انطرح
إليه، توجه له كانت القضية
>هكذا.
>1. توكل عجيب على الله
>ضابط ملازم ثاني له ستة شهور متخرج كان زميل لي في
الكلية الحربية وكنت في
>المرور في قسم تنويم الضباط بالمستشفى العسكري ، فإذا
بي المح وجه هذا الضابط
>في أحد الغرف منوماً فسألت الممرضة هذا فلان ؟ نعم هو
ما مرضه ؟ فيه شلل نصفي
>بسبب الأنفلونزا ، يا إخوان للمعلومية الأنفلونزا مرض
خطيريجب أن تستريح اذا
>جاءك ، قد يؤثر على القلب ، قد يقطع العمود الفقري، قد
يؤثر على المخ فهو مرض
>لايستهان بأمره. هذا الرجل بعد الأنفولونزا اصاب
الفيروس العمود الفقري مما أدى
>إلى قطعة سألتها ما علاجه ؟ قالت: بس قال له الاطباء ان
ليس له علاج وليس هناك
>امل في شفائه . حزنت على حاله ، حديث التخرج وليس هناك
حل لمسألته إلا بفصله من
>الخدمه العسكريه لانه أصبح معاقاً. ععندما دخلت عليه
رأيت ذلك الوجه المبتسم
>كعادته فاردت ان اواسيه فرد علي بقوله : يا أبا محمد
الحمد لله يعننيي على شكره
>قد علم ربي تقصيري في حفظ القرآن فأراد أن يجلسني لحفظ
القرآن نعمة يابو محمد .
>وقف شعر رأسي ولم استطع أن أتكلم أو أرد فدعيت له
وذهبت. الحمد لله إنني رأيت
>من أمة محمدٍ من هم على هذا الاحتساب، وهذه النضارة في
الوجه، زرته مرة أخرى
>يوم الجمعه فإذا أفاجاء باحتسابه وصبره للمرة الثانية
كان عنده بعض أقاربه
>أحدهم سأله يابو فلان حرّك رجلك، فرد عليه يا أخي
اتركها ، والله أني استحي من
>الله أن استعجل هذا الشفاء .
>بعد يومين ذهبت إلى بريطانيا في دورة ومكثت أربعة أشهر
ثم رجعت وبحثت عنه في
>مكانه فلم أجده ظننت بأنهم أخرجوه لعدم وجود أمل فيه ،
سألت الممرضة عنه وأين
>ذهب الرجل ؟ قالت ذهب الى مركز التأهيل ( فرحت بهذا
الرد لان من يجول إلى مركز
>التأهيل دليل على أن هناك آمل في شفائه ) تعجبت، وذهبت
لزيارته وجدته على كرسيه
>كعادته يسبح ويذكر الله، وسألته عن حاله ؟ وقال الحمد
لله أصبحت أحرّك أطراف
>الأرجل، المهم جلست معه قليلا ثم تركته ، وذهبت بعد ذلك
الى بريطانيا لمدة خمسة
>أشهر ، ثم رجعت الى الرياض وفي أول صلاة للظهر صليتها
في مسجد المستشفى وانا في
>طريقي للخروج من المسجد فإذا برجل يناديني يا أبا محمد
فالتفت فإذا به ذلك
>الملازم الذي كان مشلولاً يمشى على قدميه وبه عرج خفيف
قلت له ما شاء الله ،
>شفاك الله قال الحمد لله منّ الله عليّ بالشفاء . وقلت
له بهذه الأعاقه هل
>ستستمر في السلك العسكري؟ قال - الحمد لله - الله منّ
علي قبل أن يأتيني المرض
>قدمت على بعثة داخلية في كلية الهندسة وقبلت ، واخذت
الأوراق دورتها أثناء مرضي
>والآن جاءني قبول من كلية الهندسة ، ولجنة الضباط
العليا قبلوا ابتعاثي. سوف
>أدرس خمس سنوات ، وبعد الخمس سنوات اسأل الله ان يقدر
مافيه خير لي، بعد ثمان
>سنوات من هذا الكلام اتصل بي وقال إن جده مريض بالقلب
يريدني ان اراه فسألته ان
>يحضره غداً إذا بهذا الملازم يأتيني مرتدياً زيه
العسكري وقد زين كتفه ثلاث
>نجوم ، دمعت عيناي لأني لم أستطع أن اكون مثله و أسال
الله ان أكون وإياكم مثله
>من الصابرين المحتسبين.
>1. رجل متوفى من أهل سكاكا تخرج من جسدة رائحة زكية عند
غسلة
>حدثني ضياء وأخوه حمد وكلاهما من مغسلي الموتى - كما
قلت لكم بالمستشفى العسكري
>بالرياض ، قال جاءنا رجل من أهل سكاكا في السبعين من
عمره ، وكان ذاك الأسبوع
>لايوجد لدينا أي طيب من أنواع الطيب في المغسلة حتى
لايوجد لدينا سدر ولا كافور
>ماعندنا إلا الماء فقط . فيقول عندما جاءنا هذا الرجل
سألت أبناءه أعندكم شيء
>من السدر أو الطيب أو هذه الاشياء ؟ قال لا نحن غرباء
هنا وما عندنا شئ ، يقول
>الاخ حمد فبدأت بغسله وما أن لامس الماء جسده الا وفاحت
رائحة زكية من أجود
>أنواع دهون العود من جسده ، تعجبت من أمره ، أزيد الماء
وتزيد الرائحة ، خرجت
>وطلبت من أخي ضياء أن يأتي ، وما أن دخل المغسلة إلا
واستغرب من الرائحة وقال
>هذه رائحة دهن عود ، فاستغربنا ، نزيد الماء وتزيد
الرائحه ، فذهب أخي ضياء
>وسأل أحد أبنائه ليدخل ، فدخل وشم الرائحه ، سألناه هل
طيبتم أباكم من قبل ؟
>قال لا إن له أسبوعين في الإنعاش ولم نطيبه بشيء يقول
الأخ ضياء : نشفناه فما
>زالت الرائحة ، كفناه فما زالت الرائحة في المكان .
أخذه أبناءه والرائحة معه
>زكية، ثم لحقت أحد أبنائه وسألته قائلاً:على أي شيء
أبوكم هذا ؟ قال منذ عرفت
>أبي وهو آمر بالمعروف وناه عن المنكر بلطف وتلطف وحسن
نية وحسن سريرة. انظروا
>يا أخوان الله يطيبه بطيب الآخرة ، لم يجدوا له طيباً
من الدنيا لماذا لأنه من
>أمة خيرة فيها الخير كما قال تعالى: ( كنتم خير أمة
أخرجت للناس تأمرون
>بالمعروف وتنهون عن المنكر..) الآية.
>إخواني إني أقول لكم أنا وأحد من هؤلا الجبناء وللأسف
وأحد من هؤلاء الذي
>يستحون من الأمر بالمعروف وينهون عن المنكر ، تركنا
الخير فتركنا الوسام الذي
>أطلقه الله علينا ربنا سبحانه وتعالى وهو خير أمة لأننا
نخاف ، لا ليس خوفاً
>ولكنه حياء
>1. تحمّل عجيب من امرأة
>امرأة عملت لابنها عملية في القلب طفل عمره سنتين ونصف،
وبعد يومين من العمليه
>وابنها بصحة جيده ، وإذا به يصاب بنزيف من الحنجره أدى
إلى توقف قلبه 45 دقيقة.
>قال لها أحد الزملاء احتمال أن يكون ابنك مات دماغياً
واظن ان ليس له آمل في
>الحياه. أتعلمون ماذا قالت ؟ قالت : الشافي الله ،
المعافي الله أسأل الله إن
>كان له خياًر في الشفاء أن يشفيه ، ولم تقل غيرها. ثم
استدارت وأخذت مصحفها
>الصغير الأزرق وجلست تقرأ عليه. وهذا حالها إلى أن بدأ
يتحرك ، وعندما بدأ
>يتحرك- الحمد لله - حمدنا الله على هذا، وفي ثاني يوم
يأتيه نزيف شديد مثل
>نزيفه الأول ويتوقف قلبه ، ويتكرر هذا النزيف ست مرات
ونقول لها إن ابنك مات
>دماغياً وهي تقول الحمد لله الشافي ربي ،هو المعافي ،
وتعيد كلماتها ثم تنصرف ،
>وتقرأ عليه ، وبعد أن سيطر أطباء القصبة الهوائية على
النزيف بعد ستة أسابيع
>إذا به يبتلى بخراّج كبير والتهابٍ في الدماغ ، قلنا
ابنك وضعه حرج جداً وحالته
>خطيره، قلنا لها هذا الكلام، فردت: الشافي هو الله ،
وانصرفت تقرأ عليه القرآن
>،فبرئ من هذا الخراج الكبير بعد أسبوعين، وبعد أسبوع من
شفائه من الخراج الذي
>اصاب دماغه، إذا به يصاب بتوقف والتهاب حاد بالكلى أدى
إلى فشل كلوي حاد كاد أن
>يميته، والأم مازالت متماسكة متوكله منطرحه على ربها
وتردد الشافي هو الله ثم
>تذهب وتقرأ من مصحفها عليه، بعد أن تحسنت كلاه يصاب
بمرض عجيب لم أره في حياتي
>بعد أربعة أشهر من العملية يصاب بالتهاب في الغشاء
البلوري المحيط بالقلب مما
>اضطر الى فتح القفص الصدري وتركه مفتوحاً ليخرج الصديد
ووالدته تردد اسأل الله
>أن يشفيه هو الشافي المعافى وتنصرف عنا . وبعد ستة أشهر
في الانعاش يخرج ابنها
>من الإنعاش لايرى لا يتكلم لا يتحرك وصدره مفتوح وظننا
أن هذه نهايته وخاتمته،
>توقف قلبه خمس أوست مرات، المهم هذه المرأة استمرت كما
هي تقرأ القرآن صابره لم
>تشتكي إلا لله ولم تتضجر كعادة كثير من مرافقي المرضى
الذين ادت حالتهم الصحيه
>لان يمكثوا في الانعاش لفترة طويله ، والله ياإخوان
ماكلمتني بكلمة واحدة لاهي
>ولا زوجها وكل ماهم زوجها بالسؤال تحاول ان تهدأه أو
ترفع من معنويته وتذكره
>بأن الشافي الله ، المهم بعد شهرين بعد أن حوّلنا الطفل
لقسم الأطفال ذهب الطفل
>إلى بيته ماشياً يرى ويتكلم كأنه لم يصب به الشيء من
قبل . لم تنته القصة
>العجيب ما رأيته بعد سنة ونصف من هذه المرآه، رأيتها هي
وزوجها حضروا للسلام
>عليّ لأن عندهم موعد للطفل والطفل طبيعياً بصحة جيده
،وجدتها تحمل طفلاً صغيراً
>عمره شهرين قلت للزوج ما شاء لله هذا الرضيع رقمه سته
او سبعه في العائلة فرد
>الزوج هذا الثاني الولد الأول الذي عالجته جاءنا بعد 17
عاماً من الزواج
>والعلاج من العقم ، انظروا يا إخوان امرأة بعد 17 من
الصبر والعقم ترزق لبناً
>وهذا الأبن يكاد أن يموت ابنها أمامها مرات ومرات وهي
لاتعرف إلا لا إله إلا
>الله الله الشافي المعافي أي اتكال وأي امرأة هذه ،
الأيمان ياإخوان الإيمان
>والاحتساب هذا ما نريده وهذا ما نفقده اليوم إلا فيمن
رحم ربي.
>للأسف يجيء المريض يعمل العملية وهو قلق خائف نادراً
منهم المتكل على الله،
>بالأمس يوم الأربعاء أحد مرضاي أقلقني أنا أنا خفت من
كثرة قلقه ينتفض وحالته
>يرثى لها مع أنه أستاذ جامعي وله مركز، قضية الاتكال
عندنا تحتاج وجهة نظر ،
>تعرفون السبب ؟ السبب صلاتنا ، سببه أننا لا نقوم الليل
، سببها إيماننا قليل
>نخاف من الموت لأن اعمالنا قليله وذنوبنا كثيره فلذا
نحن نظن اننا لسنا مستعدين
>للموت.
>1. شاب يتوفى و آخر عهده بالدنيا سماع أغنية
>في رمضان 1418هـ بعد صلاة الفجر ذهبت إلى طريق الملك
فهد لبعض حاجة، وأنا مار
>وجدت شاباً عمره تحت العشرين انقلبت سيارته ـ حفظنا
الله وأبنائنا وابنائكم
>وأبنائكم وأبناء المسلمين ـ . نزلت ووجدته قد توفى .
وماذا أسمع، أسمع شريط
>أغنية تتردد في مذياع السيارة أو مسجل السيارة ، شتان
بين هذا وذاك ، من منا يا
>إخوان يريد أن يموت وآخر عهده من الدنيا لا إله إلا
الله أو سماع قرآن أو سماع
>ذكر ، ومن منا يريد أن يموت ويكون آخر عهده أغنية في
شريط أو موسيقى تصويرية
>لمسلسل ما بعد الأخبار، أو نظر إلى امرأة في مسلسل .
أخي: قبل أن تضع راديو
>سيارتك على تلك الإذاعات التي تروج الأغنية والفحش
والمنكر تذكر أنك قد تموت
>ويكون آخر عما عملته في الدنيا سماع أغنيه إن قلت إنك
حريص في القيادة يأتيك
>واحد مهبول يقطع الإشارة يصدمك وتموت .
>أخي قبل أن تضع شريط الأغنية في سيارتك تذكر أنك قد
تموت في مشوارك هذا أخي
>عندما تسمع الموسيقى التصويرية لأي فيلم أو لأي مسلسل
بعد الأخبار تذكر أنك قد
>تموت الآن.
>1. مات و هو على قبر زميله
>حدثني ضياء مغسل الموتى بالمستشفى العسكري بالرياض ،
وهو ثقة -أحسبه كذلك-
>والله حسيبه ، ولا أزكي على الله أحداً. حدثني قال جاء
ضابط صف من القوات
>الجوية يريدني أن أساعده في استخراج شهادة الوفاة
لزميلٍ له قد توفى. وبعد أن
>أنهيت تلك الإجراءات غسلنا صديقه معاً وافترقنا في
الساعة الحادية عشر والنصف
>وخمس دقائق ذهب بمتوفاه و ذهبت لأستعد لصلاة الظهر وفي
الساعة الواحدة ظهراً
>اتصل بي المستشفى وقال إن هناك جنازة يريد أهلها أن
يصلوا عليها عصراً تعال
>وغسلها الآن. جئت مسرعاً فذهبت إلى النعش وكشفت عليه
وإذا بي ماذا أرى ؟ أرى
>العجب أرى ضابط الصف من القوات الجوية ببدلته الزرقاء
على ذاك النعش . توقفت
>أصبت بدوار، بصداع ، ذهبت إلى مكتبي استرجعت توكلت على
الله قرأت شيئاً من
>القرآن ثم عزمت وتوكلت عليه وغسلته .بعد أن أنهيت غسله
سألت أهله كيف توفى ؟
>قالوا عندما لحد زميله وأراد أن يخرج من القبر أصيب
بوجع شديد في قلبه ومات في
>قبر زميله، ساعة فقط الموت الموت.هل نحن مستعدون له ؟
>1. في اللحظات الأخيرة يصبح منور الوجه وكأنه لم يصب
بمرض
>كنت في إجازة عام 1407هـ أحضّر للاختبار النهائي
للدكتوراه كانت الساعة الثانية
>ليلاً كنت أذاكر في البيت ، جاءني هاجس لماذا لا أذاكر
في المستشفى وهي ليست
>عادتي ، فأخذت كتبي ووصلت المستشفى الساعة الثانية
والربع وما أن وصلت المستشفى
>ودخلت قسم المسالك البولية وإذا بممرضة إيرلندية كافرة
تقابلني وتقول دكتور
>جبير تعال وصلّ على هذا المريض الذي يحتضر ، قلت لها :
ما به ؟ قالت به سرطان
>في المثانة انتشر في جسمه كله حتى وصل إلى دماغه وهو
مغمىً عليه منذ أسبوعين لا
>يحرك ساكناً ، وهو الآن يحتضر قلت لها : ما ضغطه ؟ قالت
: حوالي الثلاثين . وما
>نبضه ؟ قالت ضعيف جداً لا أستطيع أن أعده قلت وما اسمه
؟ قالت : محمد قلت : لها
>أين هو ؟ قالت : في هذه الغرفة . ذهبت إلى الغرفة وإذا
بي أرى العجب العجاب ،
>لم أجده ، ذهبت إليها وقلت لها لم أجد أحداً ، أين الذي
تقولين عنه ، أين هو ؟
>قالت في الحجرة ، وكان بالغرفة خمسة أشخاص ونظرت إلى
الخمسة ولم أجد محتضراً
>قالت : هذا هو ، قلت الذي بجنب الشباك ؟ قالت نعم وأذا
بي أرى عجباً رجلاً
>امتلأ وجهه نوراً وحمرة ببياض وزينة ، له لحية سوداء ،
كأنه جالس ، ظننت أنه
>نائم ، لم أظنه بأي حال من الأحوال يحتضر دنوت منه ،
قلت له: محمد ، قال : نعم
>قلت له قل أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول
الله ، فقالها ثم توفى ،
>وتعجبت هذه الكافرة كيف تكلم هذا الذي هو قريب من الموت
، سألتها عن أهله
>أعطتني رقم هاتفهم فكلمت أحد إخوانه وقال أنا بالشقة
المفروشة القريبة من
>المستشفى ، سوف آتيك بعد خمس دقائق أو عشر دقائق.
أخبرته عما قال لي قال، لي
>عجباً والله لو نعمل كما يعمل هذا لكنا بأمر الله إذا
أصلحنا صلاتنا مع المصطفى
>- صلى الله عليه وسلم - ولكننا لم نضمن لمحمد صلى الله
عليه وسلم ما سألنا أن
>نضمنه له فندخل الجنة برحمة ربنا فلما قلت له القصة قال
لي يا أخي أن أخي هذا
>منذ عرفته لم يغتب أحداً ولم يسمح لأحد أن يغتاب أحداً
في مجلسه انظروا إلى
>نهايته إلى حسن خاتمته(احسبه والله حسبه ولا أزكي على
الله احداً).
>ما حالنا بعضنا يا إخوان قبل أن يخرج من صلاة العشاء مع
جاره الثاني يقول يا
>أخي" أبو عبد الله الله يهديه وسخ ريحته طالعة يا أخي
ماينتظف". يعني كأنهم
>جيروا صلاة العشاء للرجال، غباء يا إخوان أصبنا بالغباء
، كان كمن يغرس فسيلات
>فإذا بدأت في الإنتاج وطلع ثمرها قلعها وأعطاها جاره
وقال له تفضل أو كمن يعبي
>في قربه مثقوبة تصلي وتصوم والحديث مشهور حديث المفلس
أتعلمون من المفلس ؟
>قالوا لا يا رسول الله ليس المفلس مفلس الدرهم والدينار
ولكن المفلس من أتى
>الله وقد شتم هذا ولعن هذا وظلم هذا أو كما قال - صلى
الله عليه وسلم - فيؤخذ
>من هذا على هذا يبقى فاضياً .
>1. فضل الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
>رأيت أحد المسنين ويبلغ من العمر (65) عاماً وقد رأيت
حرصه على الأمر بالمعروف
>والنهي عن المنكر بلطف وتحسر ما رأى منكراً إلا وقف له
ونصح صاحبه ، وما رآى
>معروفاً إلا دعا إليه . سألته ماشاءالله أغبطك على هذه
الهمة قال لي قصة عجيبة
>:كنا ثلاثة أشخاص نعمل في شركة جيتي للبترول بالمحايدة
مـنذ (30) سنه .وكنا
>كغيرنا في ذلك الوقت لسنا حريصين على الصلاة ، وكان
أحدنا أحرصنا على الصلاة ،
>وهذا الرجل توفى منذ (15) سنة ، ورأيته في المنام بعد
سبعة أعوام من وفاته،
>وعندما رأيته سألته ماذا جرى لك ؟ قال وجدت سيئاتي أكثر
من حسناتي . فقلت له:
>إذاً دخلت النار . قال لا دخلت الجنة برحمة ربي، كيف
دخلت الجنة وسيئاتك أكثر
>من حسناتك ؟ قال أتذكر ذلك اليوم في تلك السنة في صلاة
العصر عندما أتيتك أنت
>وفلاناً وأنتما تلعبان الطاولة فأمرتكما بالصلاة
فرفضتما ، فأخذت الطاوله منكما
>عنوة وذهبنا إلى الصلاة فتوضأنا وصلينا جماعة قلت نعم .
قال : أنى وجدتها كما
>هي عند ربي فرجّحت بحسناتي فأدخلني ربي برحمته الجنة .
>إخواني أين نحن من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر -
للأسف - إذا كنتم مثلي
>متقاعسين ، لكن أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يصلح لي
عملي وعملكم ونصبح
>آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر.
>إخواني اخبرني أحد طلبة المدارس الثانوية بعد كلمة
قائلاً لي يادكتور عندنا
>ثلاثون مدرساً مامنهم واحد نصحني بشيء أو أمرني بمعروف
ونهاني عن منكر مع انهم
>يعرفوني ويعرفون باقي الزملاء العصاة من مدخنين وغيره
،لم ينصحنا واحد منهم قط.
>
>انظروا إلى حالنا ، إخواني الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر ، فأنتم تأمرون
>بالمعروف وتنهون عن المنكر في من ؟ في أهل فطرة وأهل
دين.
>1. فضل قراءة القرآن الكريم
>في الساعة السابعة والربع ناداني ستة أبناء لمريض في
الإنعاش قد عمل له أحد
>الأخوة عملية قلب وهو رجل مسن وجاءته مضاعفات وأصيب
بجلطة بالدماغ بعد العملية
>، وتوقفت كلاه ورئته وقلبه ضعيف جداً ، وشارف على الموت
، وهو في غيبوبة طول
>ستة أو ثمانية أسابيع التي كان فيها معنا لكنه رزق بستة
أبناء أسأل الله أن
>يكون أبنائي وأبنائكم وأبناء المسلمين مثلهم في البر ،
المهم جاء هؤلاء الأبناء
>جاءني أحدهم وقال لي يا دكتور نطلب منك ان تلقن والدي
الشهادة لانه ألان يحتضر
>حاولت أن اقنع احدهم ان يقوم بهذه المهمه ولكنهم اصروا
إلا ان اقوم انا بذلك
>فجئت إلى آبيهم ، وأبوهم موصل به الأجهزة و على الشاشة
واضح الضغط العالي مابين
>نبضه 35ـ40 والوا طي 15/16 النبض كان 25نبضه في الدقيقه
، دنوت منه وقلت له قل
>أشهد ألا إله إلا الله وحرك يده وحرك لسانه ،قالت لي
الممرضة المسؤله عنه دكتور
>جبير انظر إلى الشاشة فأجد ضغطه 130على 85 ونبضه 110
تعجبت من أمره ، وعلمت أن
>لا إله إلا الله لم تحرك لسانه ويده فقط وإنما حركة
جميع جوارحه قلبه ونبضه
>وإحساسه ، عندما علمت من أمره هذا طلبت من أبنائه وقلت
لهم أبوكم هذا - احسبه
>والله حسيبه ولا أزكي على الله احداً - على خير اقرأوا
عليه القرآن اظن انه
>سيموت خلال ربع ساعة أو نصف ساعة فبدأ الأبناء الستة
يقرأ ون عليه القرآن أربع
>ليالٍ وثلاثة أيام بالتواصل ، أربعة ليال وثلاثة أيام
متوالية لم يقفوا دقيقة
>واحدة ، الواحد تلو الآخر وبعد ان مات سألت أبناءه على
أي شيء أبوكم هذا ؟
>قالوا: أبونا هذا صاحب قرآن يختم القرآن في ثلاث أو في
خمس وإن تأخر في أسبوع،
>لسانه لا يعرف إلا القرآن وسبحان الله والحمد لله ولا
إله إلا الله والله أكبر
>ولا حول ولا قوة إلا بالله.
>إخواني ما حالنا مع القرآن كم منا يا إخواني الجالسون
له ورد يحافظ عليه ؟ كم
>منا يقرأ القرآن حق تلاوته، كم منا إذا قرأ أول سورة"
قد افلح المؤمنون" بدأ
>يسأل نفسه هل أنا في صلاتي خاشع أم لا ، إذا أنا خاشع
في صلاتي أقول الحمد لله
>وإذا كان لا بكى وتباكى وابدي أرتب الأمور إذا جاء في
آخر سورة الفرقان قعد
>يشوف أموره ، إذا جاء في آية فيها المؤمنون والمتقون
سأل نفسه هل أنا منهم ولا
>لا ؟ هل أنا أعمل الأعمال التي يعملونها ، الخشوع في
الصلاة ، والمحافظة على
>الصلاة ، وترك الغيبة والنميمة، وترك الفحش، وإذا وجدت
فيك عيباً على طول تصلحه
>من مكانك الذي أنت فيه ، فقد تموت بعد هذه القراءة تموت
على توبة ومن تاب من
>الذنب كمن لا ذنب له من يعمل هذا يا إخوان قليل ماهم كم
منا يا إخوان إذا سمع
>بآية الناس انتفض ووقف كأنّ الخطاب موجه له . كم منا
للأسف يقرأ إلاما رحم ربي
>كا لببغاء مجرد تقليب صفحات
>1. أثر الحسد و الحقد
>كان لي قريب في الثالثة والثلاثين من العمر أصيب بسرطان
في دماغه ذهب يتعالج في
>أماكن كثيرة فلم يكتب الله له الشفاء ، جاءنا في
المستشفى العسكري بالرياض وقبل
>شهر من وفاته أغمي عليه وبرزت عيناه وكبر خشمه وتقرح
وجهه وتقرح أنفه وقبل موته
>بليلة أو ليلتين لايستطيع الرجل أو المرآه النظر إلى
وجهه ،وذلك بسبب ضغط
>السرطان على وعينيه وشفتيه، فعندما توقعت أن أجله قد
دنا ، طلبت من الممرضات أن
>يتصلن بي إذا بدأ بالاحتضار حتى لا يتصلوا بأهله فترد
أمه فيزعجوها ، فعند
>الساعة السادسة صباحاً من يوم الإثنين اتصلوا بي وقالوا
أن قريبك هذا يحتضر ،
>جئت إليه فرأيت العجب العجاب ، رأيت العجب العجاب يا
إخوان أرى ذاك الوجه أصبح
>وجهاً يجب ان تنظر إليه ، العيون رجعت كأن لم يصبها شيء
الانف أيضاً رجع إلى
>طبيعته وكذلك شفتاه ، تعجبت من أمره قلت ما ضغطه ؟ قالت
الممرضة:35 العالي
>والوا طي لم استطع قياسه .قلت ما نبضه ؟ قالت : أقل من
30 نبضه في الدقيقه عرفت
>انه يحتضر قلت له: محمد ، قال: نعم .قال خالد ! قلت:
نعم. قلت له كيف الحال؟
>قال الحمد لله ، فقلت له : قل أشهد أن لا إله إلا الله
فقالها ، ثم مات مع تعجب
>الممرضة من كلامه، ومناقشتي له. بعد أن مات سألت نفسي
على أي شيء هذا الرجل ؟
>شاب في عمري نشأنا معاً ، أعرفه جيداً ولكن قلت بنفسي
لماذا على أي شيء حسن
>الخاتمة هذا (احسبه والله حسيبه ولا أزكي على الله
احدا) فلم أستطع أن أجد
>جواباً. وبعد عام جمعتني مع والده مناسبة خاصة ذكرت
القصة لوالده، سألت أباه
>وإخوته، قال لي أبوه ابني هذا عجيب ، قلت ما عجبه ،قال
لا يعرف الحسد والحقد ،
>لا يعرف أن يحقد أو يكره أو ينظر لأحد بحقدٍ أو كره .
>1. نهاية سيئة لرجل يتوفى وهو تارك للصلاة
>زرت أحد الاخوان لأنصحه بالصلاة ، زرته عصراً وبعد أن
جادلته وجادلني، وكثر
>جدالي وجداله ،قال لي : أبا محمد إن كان ما أتى بك الا
هذا الموضوع أنس الموضوع
>يابن الحلال يخليك يرضيك اتق الله ! قال أبداً، يا أخي
قد تموت الان قد تموت
>قبل أن أخرج من بيتك ، من هاهنا قد تموت وأنت أنت. قال
: أنا الآن عمري أربعون
>عاماً، وأبي وصل تسعين ،وجدي وصل مائة. إن شاء الله إذا
وصلت الستين سوف أصلي،
>جادلته فلم يسمع لجدالي، حاولت فيه فلم يسمع فتركته.
وفي يوم الأربعاء الساعة
>العاشرة ليلاً اتصل بي أحد إلاخوة وقال إنّ فلاناً الذي
كنت عنده أناصحة قد
>توفى وسوف نصلي عليه غداً، سألته كيف توفى ؟ قال ذهب
يوم الأربعاء عصراً إلى
>المنطقة الشرقية ومات في الطريق ، أراد عشرين سنة فلم
يمهله المولى عشرين ساعة.
>إخواني الموت الموت هل نحن مستعدون له يجب أن نضعه أمام
أعيننا.
>7 1. يتوفى وهو يقهوي أباه بعد ان نجا من عملية خطيرة
>أحد مرضاي في الثلاثين من عمره من منطقتنا، أعرفه تمام
المعرفة قلبه أصبح
>كبيراً جداً لا يستطيع أن يمشى آخر الطاولة أربع خطوات
حول إلي لأجراء عمليه له
>نسبة وفاته في العمليه عالية جداً جداً لا رقم لها ،
لكنه صاحب طاعة، صاحب دين
>ومحتسب، قلت له توكلت على الله سوف اجري لك العمليه
واجريت ، له العملية ونجا
>منها بأعجوبة. تعجب الناس كيف خرج منها. وبعد أسبوعين
خرج من المستشفى . وبعد
>سبعة أشهر يتصل بي أحد أقاربه ويقول مريضك قد مات . قلت
أنا رأيته بالعيادة قبل
>أسبوعين قلبه اصبح شبه طبيعيا وأموره كلها جيده . قال
لي قريبه هذا كان جالساً
>مع أبيه يشربون القهوة ثم مات فجأه . أخي : لا يغرك
صحتك، ولا يغرك عافيتك، ولا
>يغرك شبابك ، فقد تموت الآن ، وقد يموت الصحيح ويبقى
المريض سنوات لم يمت هذا
>الرجل الذي كانت نسبة وفاته في العملية 80% لم يمت
وعندما برئ مات وهو يصب
>القهوة لأبيه
>18- أصيب بجلطة وشلل نصفي ويعالج نفسة بالدعاء والقرآن
والأتكال وترك المعاصي
>ويشفى
>وهذه القصة لشاب قابلته في رحلتي للمغرب جاءني و أصر أن
يجلس بجانبي فبعد أن
>تعارفنا ذكر لي قصه غريبة عن نفسه . قال أنا كنت شاباً
ضائعاً وكنت أدخن وعمري
>13 سنة ولما كان عمري 33 عاماً أصبت بجلطة بالدماغ
،جلطة قوية أصبت بعدها بشلل
>نصفي ، لا أستطيع ان اتكلم أو أبلع جلطه اثرة على نصف
الدماغ ، قلت بعدين ، قال
>: بعد أسبوعين بدأت أتكلم فسألت الدكتور فقال انت
الجلطة التي اصبت بها كبيره
>ومؤثره على جزء كبير من الدماغ ولا أعتقد انك سوف تتحسن
أكثر من هذا ، فقلت لكن
>ليس هناك آمل ابداً ، فرد الطبيب للأسف لا، قلت له إذاً
اكتب لي خروج من
>المستشفى قال لا يمكن أن اسمح لك بالخروج لازلت تحتاج
إلى علاج طبيعي وبعض
>التأهيل لا يادكتور اريد أن أخرج اريد أن انطرح على
مايخيّب عبداً إذا دعاه
>بقلب صادق ، فقال لكن حالتك الأن حرجه وصعب أحراج ياأخي
اصريت أن اخرج من
>المستشفى على مسؤليتي وخرجت وبعد خروجي لازمت غرفتي
اربعة اشهر اقرأ قرآن وقيام
>ليل ودعاء وبكاء ، بعد أربعة أشهر ذهبت إلى المستشفى
أمشى ، قابلت الدكتور تعجب
>من شفائي وسألني ماذا عملت؟ أين عالجت؟ يا دكتور اتجهت
للعزيز المنّان الكريم
>بالدعاء وترك المعاصي وإصلاح النية وتطهير القلب فنزع
الله جميع مافي قلبي من
>مرض فعافاني. هل ممكن اعملك أشعة مقطعيه للدماغ فكانت
النتيجة مفاجأة للطبيب
>كما تفاجاء بشفائي لانه لم يبقى للجلطه اثر بالاشعه ،
هذا هو الاتكال ، أنا لا
>أقول نترك الأسباب المادية ، لابد من فعل الأسباب
المادية ولكن يا أخي وانت في
>طريقك إلى المستشفى بابنك أو أبوك أو أخوك اذكر الله
عليه ، ارقه بالفاتحة،
>اطلب الله له الشفاء ، اذكر أن الشافي المعافي هو الله
، ذكره بالله صبره حثه
>على الاحتساب أخواني انظروا لحالنا في الوقت الحاضر
تعالوا لننظر ماذا يجري في
>الإسعاف أو زر الإسعاف أمور غريبة جداً اغلبهم يناجون
الأطباء يطلبون المساعدة
>من الأطباء والنادر منهم المسبح الحامد الذاكر لله.
>
>
>
لا أعرف مدى صحة كل قصه لكن الله يرحمنا برحمته 0
نقلا عن قروب أبو نواف
قصص واقعية من موقع الدكتور خالد الجبير في الانترنت
>1. شاب يشم رائحة الجنّة
>أصيب شاب في السابعة عشرة من عمره بطلق ناري عن طريق
الخطأ ، أخذته أمه وأبوه
>إلى المستشفى مسرعين ، نظر الشاب إلى أمه وهي حزينة قال
يا أمي لا تحزني فإني
>والله متوفى، وإني والله على خير، وإني والله لأشم
رائحة الجنة . وصل الإسعاف،
>كنت بالعمليات، باشره أحد الزملاء وعندما قرب منه قال
له يا دكتور قف فإني
>متوفى وإني والله على خير وإني والله أشم رائحة الجنة.
أريد أمي وأبى لأودعهم
>،جاءت أمه وأبوه وقبلّهم وودعهم، ثم قال اشهد أن لا إله
إلا الله وأشهد أن
>محمداً رسول الله ثم مات. أسأل المولى الكريم الرحمن
الرحيم المناّن الكريم أن
>يجمعني وإياكم به في الفردوس الأعلى، ووالدي ووالديكم
وأبنائي وأبنائكم.
>في صلاة المغرب قابلت الأخ ضياء، لم يكن يعرف أنني عرفت
بالقصة، فحكى لي وزاد
>عليها، أنا والله من فك أصابع يده بعد الشهادتين، وأنا
والله من مسح العرق من
>على جبينه، وان فيه لطراوة لم أعهدها في متوفى، وفيه
حرارة لم أظنه متوفى، وفيه
>سماحة في وجهه ونور لم أعهده في أحد.
>شاب عمره سبعة عشر عاماً يشم رائحة الجنة وهو مازال في
إسعاف المستشفى العسكري
>، سئل أباه على أي شيء ابنك هذا ؟ قال ابني هذا منذ بلغ
فهو متعهدنا لصلاة
>الفجر، ومنذ بلغ فهو صاحب قيام ليل، ومنذ بلغ فهو في
الصلاة في الروضة، ومنذ
>بلغ فهو محافظ على تحفيظ القرآن، وهو من الأوائل في
الصف الثاني ثانوي علمي.
>إخواني هذه القصة لا تحتاج إلى شرح وإنما تحتاج إلى همة
وغبطة وغيرة ثم عمل
>وإجتهاد ، فقط لنغار من هذا الشاب نحن من تعدينا
السنوات ، تلك الصلوات وحالنا
>في الصلوات يعلم به الله. وهنا أقول أسأل نفسي وأسأل من
تفوته صلاة الفجر، أو
>من يضع ساعة على الدوام، أو على المدرسة لأولاده .جهز
جوابك للعزيز الرحمن ذي
>الطول شديد العقاب إذا سألك على الصراط لماذا لم تضع
ساعتك لصلاة الفجر لتصلي؟
>لن يكون لديك جواب ! ولكن جهز الجواب، وإن أنت تعلم أن
ليس لديك جواباً فاتق
>الله وصل الفجر في جماعة.
>1. امرأة يتوقف قلبها و تنطق بالشهادة
>في الساعة السابعة إلا ربع اتصل بي الإسعاف وقال إن
هناك مريضة أصيبت في جلطة
>نريدك أن تأتي لتراها، جئت، وعندما وصلت إلى باب
الإسعاف توقف قلبها، بدأت
>أدلك، وما أن بدأت دقيقة أو دقيقتين إذا بها تصحى وتنظر
إلى السماء كأنها تخاطب
>أحداً ثم ترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله ألا الله وان
محمداً رسول الله، فأقف
>ثم تقف ثم أبدأ بالتدليك، وأدلك لمدة دقيقتين أو
ثلاثاً، وتعيد الكرة وتنظر إلى
>السماء، وترفع يدها وتقول أشهد أن لا إله إلا الله وان
محمداً رسول الله ثم
>تقف، وأبدأ بالتدليك ،وفي المرة الثالثة رأيت العجب،
رأيت قدرة المولى - سبحانه
>وتعالى - كررتها الثالثة، تنطق بالشهادة وإذا بعيني تقع
على جهاز القلب الموصول
>بقلبها وأجد قلبها لا يعمل ولسانها أنطقه العزيز المنان
الكريم التواب الرحيم
>ليكون حجةً علي وعلى غيري أنطقها بالشهادة لأنها عرفت
ربها فحفظها ربها.
>ذهبت إلى زوجها معزياً، وبعد أن عزيته ذكرت له ما رأيت
فيها، قلت: على أي شئ
>زوجتك هذه؟
>قال: يا دكتور أنا لا أستغرب، فمنذ أن تزوجتها منذ 35
عاماً لم تترك قيام الليل
>ألا بعذرٍ شرعي، فمن منا يا إخوان يقوم الليل ؟ قليل
ماهم.
>إخواني من يريد أن يكون مع المصطفى- صلى الله عليه
وسلم- ؟ أصبحنا لا نستحي
>ينزل العزيز المنان الكريم التواب الرحمن الرحيم إلى
السماء الدنيا ونحن نيام،
>رسولنا المصطفى- صلى الله عليه وسلم - الذي غفر ما تقدم
وما تأخر من ذنبه يقوم
>من الليل حتى تتفطر قدماه ونحن كأننا ضمنا الجنة كأننا
ضمنا كل شئ ، لا نقوم
>وإذا قمنا إلى الفجر قمنا كسالى، أمر عجيب.
>1. امرأة تتعالج بوصفة ربانية و تشفى
>جاءتني امرأة - وهن كثر - هذه المرأة جاءتني بعد أن
كلمني زوجها في المسجد وقال
>يا أبا محمد زوجتي لديها خفقان ولديها ضيق في الصدر
ولديها ولديها، قلت أريد أن
>نراها في العيادة، قلت له بعد صلاة العشاء أهي في
البيت؟ قال :نعم قلت لنذهب
>لبيتكم علاجها في بيتكم. ذهبت إلى بيته، جلست معها،
تتعجبون يا إخوان - هذا
>مثال ولكنه كثير- عندما ذهبت إليها كان عندها موعد مع
خمسة أطباء طبيب
>الروماتيزم ،وطبيب المعدة ،وطبيب القلب، وطبيب الأعصاب
، جلست معها 35 دقيقة
>وأعطيتها وصفة ربانية وصفها الله المولى حين قال: " الا
بذكر الله تطمئن
>القلوب". وبعد أن برهنت لها أن ليس بها شيء وبإمكاننا
أن نفحصها ولكن عليها أن
>تداوم على قيام الليل أسبوعين وان احتاجت جاءتنا،
وأعطيتها موعداً بعد أسبوع ،
>فلم تأتني لاهي، ولا زوجها، وبعد أربعة أسابيع قابلت
زوجها ،صلى معي العشاء
>وقال مبتسماً جزاك الله خيراً أبا محمد فقد شفيت زوجتي
بقيام الليل
>إخواني والله نحن بلهاء، والله أنا مفرطون ،والله إلا
من رحم ربي. أغبياء لان
>لدينا كنوزاً فنتركها، والقصص كثيرة.
>أخت أخرى، لم تعمل بالوصفة، زارتني، كلمتني زوجتي عليها
فزارتني في العيادة
>،ذكرت أن ليس بها أي شئ بعد الفحوصات ليس بها شيء، ذكرت
لها الوصفة فلم تقبل،
>ذهبت يا إخوان إلى عشرة أطباء أو تسعة كل طبيب لايقل عن
5 الآف او 6الآف ريال
>ولم تشف حتى وقتها الحالي ، الآن لها سنتان.
>من خلقك؟ الله. من معالجك؟ من يشفيك؟ الله . ألا بذكر
الله تطمئن القلوب.
>1. ذهب ليأتي بالأكل فمات
>عزمنا أحد الإخوة وفي الساعة التاسعة والنصف ذهب ليأتي
ببعض الأكل من جيرانه -
>من أم زوجته - وفي الساعة العاشرة يتصل بى المستشفى
قائلاً مضيفكم قد مات ، وهو
>في الاسعاف ، صدمته سيارة فمات.
>1. إنّهم أهل فطرة
>كنت في الأسبوع الفائت في البحرين وكنت راجعاً من
البحرين بالسيارة متجهاً إلى
>الرياض وفي طريقنا على الخبر رأينا حوالي 20 شاباً
يلعبون بالدفوف والمزامير
>ويغنون ويرقصون وكانت الساعة الثانية ليلاً ، وكان الذي
معي آمر بمعروف وذو همة
>عالية ليس كمثلي ، فقال لي : لنقف ونتكلم معهم ،
فوقفنا، وما أن نزلنا من
>سيارتنا واتجهنا نحوهم إلا وعمّ الهدوء عليهم ، توقفوا
دخلنا عليهم استأذناهم
>كلمناهم فطلب مني هذا الأخ - جزاه الله خيراً - أن
أتكلم معهم خمس دقائق أو 10
>دقائق ، ودعا لهم بظاهر الغيب ثم بدأت بالكلمة وما أن
انتصفت من كلمتي ألا
>ونصفهم قد امتلأت عيونهم دموعاً.
>أمة الإسلام نحن المتقاعسون لاتقولون العصاة، نحن السبب
إلى ما وصلت إليه الأمة
>، لا يكفي أن تلتزم وتستقيم وان تصلي وجارك لا يصلي
لايكفي أن تحافظ وغيرك لا
>يحافظ ، فوالله يا إخوان إنا مسئولون عنهم مسئولون
عنهم. إذا كان حال الفجار -
>سألتهم كم منكم يصلي ؟ نصفهم لا يصلي . كم منكم صلى
العشاء ؟ ثلاثة أرباعهم لم
>يصل العشاء الساعة الثانية ليلاً ومع ذلك امتلأت عيونهم
دموعاً . قلت لهذا الأخ
>بعد أن تركناهم يمكن أن يرجعوا يا أخ عبد العزيز قال لا
أبداً انتظر قليلاً
>وانظر اذا بقي منهم أحد ، هؤلاء إن رأيتموهم عصاه إلا
أنهم على فطرة وعاشوا على
>لاإله إلا الله وترعرعوا عليها ، فعلاً جلسنا بعيداً
ننظر فلم يبق منهم واحداً
>، سألناهم أن يذهبوا ويتوضأوا تبقى على الفجر ساعة الا
ربع ويستعدون لصلاة
>الفجر ومن يريد الاستحمام ان يستحم ، فلم يجلس منهم
واحد ، ثم تقول هؤلاء عصاة
>أنت تقول لم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟ وما
علاقته بأمراض القلوب؟ أقول
>لكم إنك إذا أمرت بمعروف ونهيت عن منكر ، وكان همك
غيرك، انتزعت منك الأنانية،
>وحب الذات ، وارتاحت سريرتك ، ونفع الله بك وبوقتك،
وبارك فيك وبارك في رزقك،
>وكنت من خير أمة ، وارتفعت وسموت ، وابتعدت عن أغلب
الأمراض التي تصيب القلوب.
>1. تجرى له عملية بدون أن يأخذ أي مسكن بعد العملية
ويصلي صلاة الظهر واقفا بعد
>خروجه من العملية بساعتين
>أما قصة أبي محمد هذا قررنا أن نعمل له عملية وبعد أن
عملنا له العملية الساعة
>التاسعة والنصف أو العاشرة إذا به يفاجئ الممرضات ويقوم
لصلاة الظهر ويتوضأ
>ويصلي واقفاً تعجب الجميع من حاله وفي العصر كذلك. جئته
المغرب ووجدته مصلياً
>وبعد ثلاثة أيام كان جاهزاً للخروج على غير العاده في
مثل هذه العمليات و في
>يوم الخروج انظر في ادويته التي كانت مكتوبه له فلم
أجده قد أخذ ولا حبة من
>حبات مسكنات الألم ولا إبرة مسكنه للألم ولاشيء سألت
الممرضات لماذا هذا ؟ فردت
>انه لم يطلب آي مسكن بعد العمليه بل إذا سألنه تحتاج
مسكن رد؟ رد بلا بل اننا
>نحن الممرضين تعجبنا منه عندما قام الساعه الثانيه صلى
واقفاً وكذلك الساعه
>الرابعه هذا المريض عجيب أمره إذا غيرنا له غياراً لا
يتألم وكان ليس فيه جرح
>بهذا الحجم (مع العلم أن العملية اللي عملناها له من
أصعب أنواع العمليات
>ألماً) وزارة الممرضة جاره الذي بجانبه يتألم ويصرخ
ويزعج القسم كله وهو كأنه
>لايغير له شيء، تعجبت من أمره بعد أسبوع كل ما يقابلني
واحد يقول ماذا عملتم
>لفلان كانه ماعمل عمليه ، هذا سحر لا ألم لاشيء يتحرك
بحريه كأنه ليس به جرح
>بهذه الخطوره عندما أكثر الناس الأسئلة دعاني فضولي أن
أذهب له في بيته وقلت له
>في بيته بعد ماخرج الناس من عنده قلت له يا أبا محمد
القصة كذا وكذا وانا اعتقد
>في الأمر سر ؟ قال لا ابداً أنا رجل تحملي للألم جيد.
لكن هذا الكلام لايقبله
>طبيب مثله فما هي القصه، مالذي جرى لك الأذى . قلت له
أسألك بالله العظيم أن
>تقول لي القصه. قال أقولك إياها : ليلة العملية عاهدت
الله أن لا آخذ أي مسكن
>للألم بعد انتها العمليه حتى احتسب ، حتى يكفر الله
بهذه الآلام ذنوبي، قلت
>فرصة لعلها تكفر بعض الذنوب، قلت وبعدين وش اللي صار
قال يا أخي صدقني أن
>ماحسيت من يوم سويت العملية إلى يومك هذا بوخزة دبوس
فأسال المولى العزيز كما
>انه نزع مني الألم من غير مسكن أن يمحو ذنوبي.
>إخواني هذا المريض اتجه لمن ؟ للعزيز الرحمن ، انطرح
إليه، توجه له كانت القضية
>هكذا.
>1. توكل عجيب على الله
>ضابط ملازم ثاني له ستة شهور متخرج كان زميل لي في
الكلية الحربية وكنت في
>المرور في قسم تنويم الضباط بالمستشفى العسكري ، فإذا
بي المح وجه هذا الضابط
>في أحد الغرف منوماً فسألت الممرضة هذا فلان ؟ نعم هو
ما مرضه ؟ فيه شلل نصفي
>بسبب الأنفلونزا ، يا إخوان للمعلومية الأنفلونزا مرض
خطيريجب أن تستريح اذا
>جاءك ، قد يؤثر على القلب ، قد يقطع العمود الفقري، قد
يؤثر على المخ فهو مرض
>لايستهان بأمره. هذا الرجل بعد الأنفولونزا اصاب
الفيروس العمود الفقري مما أدى
>إلى قطعة سألتها ما علاجه ؟ قالت: بس قال له الاطباء ان
ليس له علاج وليس هناك
>امل في شفائه . حزنت على حاله ، حديث التخرج وليس هناك
حل لمسألته إلا بفصله من
>الخدمه العسكريه لانه أصبح معاقاً. ععندما دخلت عليه
رأيت ذلك الوجه المبتسم
>كعادته فاردت ان اواسيه فرد علي بقوله : يا أبا محمد
الحمد لله يعننيي على شكره
>قد علم ربي تقصيري في حفظ القرآن فأراد أن يجلسني لحفظ
القرآن نعمة يابو محمد .
>وقف شعر رأسي ولم استطع أن أتكلم أو أرد فدعيت له
وذهبت. الحمد لله إنني رأيت
>من أمة محمدٍ من هم على هذا الاحتساب، وهذه النضارة في
الوجه، زرته مرة أخرى
>يوم الجمعه فإذا أفاجاء باحتسابه وصبره للمرة الثانية
كان عنده بعض أقاربه
>أحدهم سأله يابو فلان حرّك رجلك، فرد عليه يا أخي
اتركها ، والله أني استحي من
>الله أن استعجل هذا الشفاء .
>بعد يومين ذهبت إلى بريطانيا في دورة ومكثت أربعة أشهر
ثم رجعت وبحثت عنه في
>مكانه فلم أجده ظننت بأنهم أخرجوه لعدم وجود أمل فيه ،
سألت الممرضة عنه وأين
>ذهب الرجل ؟ قالت ذهب الى مركز التأهيل ( فرحت بهذا
الرد لان من يجول إلى مركز
>التأهيل دليل على أن هناك آمل في شفائه ) تعجبت، وذهبت
لزيارته وجدته على كرسيه
>كعادته يسبح ويذكر الله، وسألته عن حاله ؟ وقال الحمد
لله أصبحت أحرّك أطراف
>الأرجل، المهم جلست معه قليلا ثم تركته ، وذهبت بعد ذلك
الى بريطانيا لمدة خمسة
>أشهر ، ثم رجعت الى الرياض وفي أول صلاة للظهر صليتها
في مسجد المستشفى وانا في
>طريقي للخروج من المسجد فإذا برجل يناديني يا أبا محمد
فالتفت فإذا به ذلك
>الملازم الذي كان مشلولاً يمشى على قدميه وبه عرج خفيف
قلت له ما شاء الله ،
>شفاك الله قال الحمد لله منّ الله عليّ بالشفاء . وقلت
له بهذه الأعاقه هل
>ستستمر في السلك العسكري؟ قال - الحمد لله - الله منّ
علي قبل أن يأتيني المرض
>قدمت على بعثة داخلية في كلية الهندسة وقبلت ، واخذت
الأوراق دورتها أثناء مرضي
>والآن جاءني قبول من كلية الهندسة ، ولجنة الضباط
العليا قبلوا ابتعاثي. سوف
>أدرس خمس سنوات ، وبعد الخمس سنوات اسأل الله ان يقدر
مافيه خير لي، بعد ثمان
>سنوات من هذا الكلام اتصل بي وقال إن جده مريض بالقلب
يريدني ان اراه فسألته ان
>يحضره غداً إذا بهذا الملازم يأتيني مرتدياً زيه
العسكري وقد زين كتفه ثلاث
>نجوم ، دمعت عيناي لأني لم أستطع أن اكون مثله و أسال
الله ان أكون وإياكم مثله
>من الصابرين المحتسبين.
>1. رجل متوفى من أهل سكاكا تخرج من جسدة رائحة زكية عند
غسلة
>حدثني ضياء وأخوه حمد وكلاهما من مغسلي الموتى - كما
قلت لكم بالمستشفى العسكري
>بالرياض ، قال جاءنا رجل من أهل سكاكا في السبعين من
عمره ، وكان ذاك الأسبوع
>لايوجد لدينا أي طيب من أنواع الطيب في المغسلة حتى
لايوجد لدينا سدر ولا كافور
>ماعندنا إلا الماء فقط . فيقول عندما جاءنا هذا الرجل
سألت أبناءه أعندكم شيء
>من السدر أو الطيب أو هذه الاشياء ؟ قال لا نحن غرباء
هنا وما عندنا شئ ، يقول
>الاخ حمد فبدأت بغسله وما أن لامس الماء جسده الا وفاحت
رائحة زكية من أجود
>أنواع دهون العود من جسده ، تعجبت من أمره ، أزيد الماء
وتزيد الرائحة ، خرجت
>وطلبت من أخي ضياء أن يأتي ، وما أن دخل المغسلة إلا
واستغرب من الرائحة وقال
>هذه رائحة دهن عود ، فاستغربنا ، نزيد الماء وتزيد
الرائحه ، فذهب أخي ضياء
>وسأل أحد أبنائه ليدخل ، فدخل وشم الرائحه ، سألناه هل
طيبتم أباكم من قبل ؟
>قال لا إن له أسبوعين في الإنعاش ولم نطيبه بشيء يقول
الأخ ضياء : نشفناه فما
>زالت الرائحة ، كفناه فما زالت الرائحة في المكان .
أخذه أبناءه والرائحة معه
>زكية، ثم لحقت أحد أبنائه وسألته قائلاً:على أي شيء
أبوكم هذا ؟ قال منذ عرفت
>أبي وهو آمر بالمعروف وناه عن المنكر بلطف وتلطف وحسن
نية وحسن سريرة. انظروا
>يا أخوان الله يطيبه بطيب الآخرة ، لم يجدوا له طيباً
من الدنيا لماذا لأنه من
>أمة خيرة فيها الخير كما قال تعالى: ( كنتم خير أمة
أخرجت للناس تأمرون
>بالمعروف وتنهون عن المنكر..) الآية.
>إخواني إني أقول لكم أنا وأحد من هؤلا الجبناء وللأسف
وأحد من هؤلاء الذي
>يستحون من الأمر بالمعروف وينهون عن المنكر ، تركنا
الخير فتركنا الوسام الذي
>أطلقه الله علينا ربنا سبحانه وتعالى وهو خير أمة لأننا
نخاف ، لا ليس خوفاً
>ولكنه حياء
>1. تحمّل عجيب من امرأة
>امرأة عملت لابنها عملية في القلب طفل عمره سنتين ونصف،
وبعد يومين من العمليه
>وابنها بصحة جيده ، وإذا به يصاب بنزيف من الحنجره أدى
إلى توقف قلبه 45 دقيقة.
>قال لها أحد الزملاء احتمال أن يكون ابنك مات دماغياً
واظن ان ليس له آمل في
>الحياه. أتعلمون ماذا قالت ؟ قالت : الشافي الله ،
المعافي الله أسأل الله إن
>كان له خياًر في الشفاء أن يشفيه ، ولم تقل غيرها. ثم
استدارت وأخذت مصحفها
>الصغير الأزرق وجلست تقرأ عليه. وهذا حالها إلى أن بدأ
يتحرك ، وعندما بدأ
>يتحرك- الحمد لله - حمدنا الله على هذا، وفي ثاني يوم
يأتيه نزيف شديد مثل
>نزيفه الأول ويتوقف قلبه ، ويتكرر هذا النزيف ست مرات
ونقول لها إن ابنك مات
>دماغياً وهي تقول الحمد لله الشافي ربي ،هو المعافي ،
وتعيد كلماتها ثم تنصرف ،
>وتقرأ عليه ، وبعد أن سيطر أطباء القصبة الهوائية على
النزيف بعد ستة أسابيع
>إذا به يبتلى بخراّج كبير والتهابٍ في الدماغ ، قلنا
ابنك وضعه حرج جداً وحالته
>خطيره، قلنا لها هذا الكلام، فردت: الشافي هو الله ،
وانصرفت تقرأ عليه القرآن
>،فبرئ من هذا الخراج الكبير بعد أسبوعين، وبعد أسبوع من
شفائه من الخراج الذي
>اصاب دماغه، إذا به يصاب بتوقف والتهاب حاد بالكلى أدى
إلى فشل كلوي حاد كاد أن
>يميته، والأم مازالت متماسكة متوكله منطرحه على ربها
وتردد الشافي هو الله ثم
>تذهب وتقرأ من مصحفها عليه، بعد أن تحسنت كلاه يصاب
بمرض عجيب لم أره في حياتي
>بعد أربعة أشهر من العملية يصاب بالتهاب في الغشاء
البلوري المحيط بالقلب مما
>اضطر الى فتح القفص الصدري وتركه مفتوحاً ليخرج الصديد
ووالدته تردد اسأل الله
>أن يشفيه هو الشافي المعافى وتنصرف عنا . وبعد ستة أشهر
في الانعاش يخرج ابنها
>من الإنعاش لايرى لا يتكلم لا يتحرك وصدره مفتوح وظننا
أن هذه نهايته وخاتمته،
>توقف قلبه خمس أوست مرات، المهم هذه المرأة استمرت كما
هي تقرأ القرآن صابره لم
>تشتكي إلا لله ولم تتضجر كعادة كثير من مرافقي المرضى
الذين ادت حالتهم الصحيه
>لان يمكثوا في الانعاش لفترة طويله ، والله ياإخوان
ماكلمتني بكلمة واحدة لاهي
>ولا زوجها وكل ماهم زوجها بالسؤال تحاول ان تهدأه أو
ترفع من معنويته وتذكره
>بأن الشافي الله ، المهم بعد شهرين بعد أن حوّلنا الطفل
لقسم الأطفال ذهب الطفل
>إلى بيته ماشياً يرى ويتكلم كأنه لم يصب به الشيء من
قبل . لم تنته القصة
>العجيب ما رأيته بعد سنة ونصف من هذه المرآه، رأيتها هي
وزوجها حضروا للسلام
>عليّ لأن عندهم موعد للطفل والطفل طبيعياً بصحة جيده
،وجدتها تحمل طفلاً صغيراً
>عمره شهرين قلت للزوج ما شاء لله هذا الرضيع رقمه سته
او سبعه في العائلة فرد
>الزوج هذا الثاني الولد الأول الذي عالجته جاءنا بعد 17
عاماً من الزواج
>والعلاج من العقم ، انظروا يا إخوان امرأة بعد 17 من
الصبر والعقم ترزق لبناً
>وهذا الأبن يكاد أن يموت ابنها أمامها مرات ومرات وهي
لاتعرف إلا لا إله إلا
>الله الله الشافي المعافي أي اتكال وأي امرأة هذه ،
الأيمان ياإخوان الإيمان
>والاحتساب هذا ما نريده وهذا ما نفقده اليوم إلا فيمن
رحم ربي.
>للأسف يجيء المريض يعمل العملية وهو قلق خائف نادراً
منهم المتكل على الله،
>بالأمس يوم الأربعاء أحد مرضاي أقلقني أنا أنا خفت من
كثرة قلقه ينتفض وحالته
>يرثى لها مع أنه أستاذ جامعي وله مركز، قضية الاتكال
عندنا تحتاج وجهة نظر ،
>تعرفون السبب ؟ السبب صلاتنا ، سببه أننا لا نقوم الليل
، سببها إيماننا قليل
>نخاف من الموت لأن اعمالنا قليله وذنوبنا كثيره فلذا
نحن نظن اننا لسنا مستعدين
>للموت.
>1. شاب يتوفى و آخر عهده بالدنيا سماع أغنية
>في رمضان 1418هـ بعد صلاة الفجر ذهبت إلى طريق الملك
فهد لبعض حاجة، وأنا مار
>وجدت شاباً عمره تحت العشرين انقلبت سيارته ـ حفظنا
الله وأبنائنا وابنائكم
>وأبنائكم وأبناء المسلمين ـ . نزلت ووجدته قد توفى .
وماذا أسمع، أسمع شريط
>أغنية تتردد في مذياع السيارة أو مسجل السيارة ، شتان
بين هذا وذاك ، من منا يا
>إخوان يريد أن يموت وآخر عهده من الدنيا لا إله إلا
الله أو سماع قرآن أو سماع
>ذكر ، ومن منا يريد أن يموت ويكون آخر عهده أغنية في
شريط أو موسيقى تصويرية
>لمسلسل ما بعد الأخبار، أو نظر إلى امرأة في مسلسل .
أخي: قبل أن تضع راديو
>سيارتك على تلك الإذاعات التي تروج الأغنية والفحش
والمنكر تذكر أنك قد تموت
>ويكون آخر عما عملته في الدنيا سماع أغنيه إن قلت إنك
حريص في القيادة يأتيك
>واحد مهبول يقطع الإشارة يصدمك وتموت .
>أخي قبل أن تضع شريط الأغنية في سيارتك تذكر أنك قد
تموت في مشوارك هذا أخي
>عندما تسمع الموسيقى التصويرية لأي فيلم أو لأي مسلسل
بعد الأخبار تذكر أنك قد
>تموت الآن.
>1. مات و هو على قبر زميله
>حدثني ضياء مغسل الموتى بالمستشفى العسكري بالرياض ،
وهو ثقة -أحسبه كذلك-
>والله حسيبه ، ولا أزكي على الله أحداً. حدثني قال جاء
ضابط صف من القوات
>الجوية يريدني أن أساعده في استخراج شهادة الوفاة
لزميلٍ له قد توفى. وبعد أن
>أنهيت تلك الإجراءات غسلنا صديقه معاً وافترقنا في
الساعة الحادية عشر والنصف
>وخمس دقائق ذهب بمتوفاه و ذهبت لأستعد لصلاة الظهر وفي
الساعة الواحدة ظهراً
>اتصل بي المستشفى وقال إن هناك جنازة يريد أهلها أن
يصلوا عليها عصراً تعال
>وغسلها الآن. جئت مسرعاً فذهبت إلى النعش وكشفت عليه
وإذا بي ماذا أرى ؟ أرى
>العجب أرى ضابط الصف من القوات الجوية ببدلته الزرقاء
على ذاك النعش . توقفت
>أصبت بدوار، بصداع ، ذهبت إلى مكتبي استرجعت توكلت على
الله قرأت شيئاً من
>القرآن ثم عزمت وتوكلت عليه وغسلته .بعد أن أنهيت غسله
سألت أهله كيف توفى ؟
>قالوا عندما لحد زميله وأراد أن يخرج من القبر أصيب
بوجع شديد في قلبه ومات في
>قبر زميله، ساعة فقط الموت الموت.هل نحن مستعدون له ؟
>1. في اللحظات الأخيرة يصبح منور الوجه وكأنه لم يصب
بمرض
>كنت في إجازة عام 1407هـ أحضّر للاختبار النهائي
للدكتوراه كانت الساعة الثانية
>ليلاً كنت أذاكر في البيت ، جاءني هاجس لماذا لا أذاكر
في المستشفى وهي ليست
>عادتي ، فأخذت كتبي ووصلت المستشفى الساعة الثانية
والربع وما أن وصلت المستشفى
>ودخلت قسم المسالك البولية وإذا بممرضة إيرلندية كافرة
تقابلني وتقول دكتور
>جبير تعال وصلّ على هذا المريض الذي يحتضر ، قلت لها :
ما به ؟ قالت به سرطان
>في المثانة انتشر في جسمه كله حتى وصل إلى دماغه وهو
مغمىً عليه منذ أسبوعين لا
>يحرك ساكناً ، وهو الآن يحتضر قلت لها : ما ضغطه ؟ قالت
: حوالي الثلاثين . وما
>نبضه ؟ قالت ضعيف جداً لا أستطيع أن أعده قلت وما اسمه
؟ قالت : محمد قلت : لها
>أين هو ؟ قالت : في هذه الغرفة . ذهبت إلى الغرفة وإذا
بي أرى العجب العجاب ،
>لم أجده ، ذهبت إليها وقلت لها لم أجد أحداً ، أين الذي
تقولين عنه ، أين هو ؟
>قالت في الحجرة ، وكان بالغرفة خمسة أشخاص ونظرت إلى
الخمسة ولم أجد محتضراً
>قالت : هذا هو ، قلت الذي بجنب الشباك ؟ قالت نعم وأذا
بي أرى عجباً رجلاً
>امتلأ وجهه نوراً وحمرة ببياض وزينة ، له لحية سوداء ،
كأنه جالس ، ظننت أنه
>نائم ، لم أظنه بأي حال من الأحوال يحتضر دنوت منه ،
قلت له: محمد ، قال : نعم
>قلت له قل أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول
الله ، فقالها ثم توفى ،
>وتعجبت هذه الكافرة كيف تكلم هذا الذي هو قريب من الموت
، سألتها عن أهله
>أعطتني رقم هاتفهم فكلمت أحد إخوانه وقال أنا بالشقة
المفروشة القريبة من
>المستشفى ، سوف آتيك بعد خمس دقائق أو عشر دقائق.
أخبرته عما قال لي قال، لي
>عجباً والله لو نعمل كما يعمل هذا لكنا بأمر الله إذا
أصلحنا صلاتنا مع المصطفى
>- صلى الله عليه وسلم - ولكننا لم نضمن لمحمد صلى الله
عليه وسلم ما سألنا أن
>نضمنه له فندخل الجنة برحمة ربنا فلما قلت له القصة قال
لي يا أخي أن أخي هذا
>منذ عرفته لم يغتب أحداً ولم يسمح لأحد أن يغتاب أحداً
في مجلسه انظروا إلى
>نهايته إلى حسن خاتمته(احسبه والله حسبه ولا أزكي على
الله احداً).
>ما حالنا بعضنا يا إخوان قبل أن يخرج من صلاة العشاء مع
جاره الثاني يقول يا
>أخي" أبو عبد الله الله يهديه وسخ ريحته طالعة يا أخي
ماينتظف". يعني كأنهم
>جيروا صلاة العشاء للرجال، غباء يا إخوان أصبنا بالغباء
، كان كمن يغرس فسيلات
>فإذا بدأت في الإنتاج وطلع ثمرها قلعها وأعطاها جاره
وقال له تفضل أو كمن يعبي
>في قربه مثقوبة تصلي وتصوم والحديث مشهور حديث المفلس
أتعلمون من المفلس ؟
>قالوا لا يا رسول الله ليس المفلس مفلس الدرهم والدينار
ولكن المفلس من أتى
>الله وقد شتم هذا ولعن هذا وظلم هذا أو كما قال - صلى
الله عليه وسلم - فيؤخذ
>من هذا على هذا يبقى فاضياً .
>1. فضل الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
>رأيت أحد المسنين ويبلغ من العمر (65) عاماً وقد رأيت
حرصه على الأمر بالمعروف
>والنهي عن المنكر بلطف وتحسر ما رأى منكراً إلا وقف له
ونصح صاحبه ، وما رآى
>معروفاً إلا دعا إليه . سألته ماشاءالله أغبطك على هذه
الهمة قال لي قصة عجيبة
>:كنا ثلاثة أشخاص نعمل في شركة جيتي للبترول بالمحايدة
مـنذ (30) سنه .وكنا
>كغيرنا في ذلك الوقت لسنا حريصين على الصلاة ، وكان
أحدنا أحرصنا على الصلاة ،
>وهذا الرجل توفى منذ (15) سنة ، ورأيته في المنام بعد
سبعة أعوام من وفاته،
>وعندما رأيته سألته ماذا جرى لك ؟ قال وجدت سيئاتي أكثر
من حسناتي . فقلت له:
>إذاً دخلت النار . قال لا دخلت الجنة برحمة ربي، كيف
دخلت الجنة وسيئاتك أكثر
>من حسناتك ؟ قال أتذكر ذلك اليوم في تلك السنة في صلاة
العصر عندما أتيتك أنت
>وفلاناً وأنتما تلعبان الطاولة فأمرتكما بالصلاة
فرفضتما ، فأخذت الطاوله منكما
>عنوة وذهبنا إلى الصلاة فتوضأنا وصلينا جماعة قلت نعم .
قال : أنى وجدتها كما
>هي عند ربي فرجّحت بحسناتي فأدخلني ربي برحمته الجنة .
>إخواني أين نحن من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر -
للأسف - إذا كنتم مثلي
>متقاعسين ، لكن أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يصلح لي
عملي وعملكم ونصبح
>آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر.
>إخواني اخبرني أحد طلبة المدارس الثانوية بعد كلمة
قائلاً لي يادكتور عندنا
>ثلاثون مدرساً مامنهم واحد نصحني بشيء أو أمرني بمعروف
ونهاني عن منكر مع انهم
>يعرفوني ويعرفون باقي الزملاء العصاة من مدخنين وغيره
،لم ينصحنا واحد منهم قط.
>
>انظروا إلى حالنا ، إخواني الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر ، فأنتم تأمرون
>بالمعروف وتنهون عن المنكر في من ؟ في أهل فطرة وأهل
دين.
>1. فضل قراءة القرآن الكريم
>في الساعة السابعة والربع ناداني ستة أبناء لمريض في
الإنعاش قد عمل له أحد
>الأخوة عملية قلب وهو رجل مسن وجاءته مضاعفات وأصيب
بجلطة بالدماغ بعد العملية
>، وتوقفت كلاه ورئته وقلبه ضعيف جداً ، وشارف على الموت
، وهو في غيبوبة طول
>ستة أو ثمانية أسابيع التي كان فيها معنا لكنه رزق بستة
أبناء أسأل الله أن
>يكون أبنائي وأبنائكم وأبناء المسلمين مثلهم في البر ،
المهم جاء هؤلاء الأبناء
>جاءني أحدهم وقال لي يا دكتور نطلب منك ان تلقن والدي
الشهادة لانه ألان يحتضر
>حاولت أن اقنع احدهم ان يقوم بهذه المهمه ولكنهم اصروا
إلا ان اقوم انا بذلك
>فجئت إلى آبيهم ، وأبوهم موصل به الأجهزة و على الشاشة
واضح الضغط العالي مابين
>نبضه 35ـ40 والوا طي 15/16 النبض كان 25نبضه في الدقيقه
، دنوت منه وقلت له قل
>أشهد ألا إله إلا الله وحرك يده وحرك لسانه ،قالت لي
الممرضة المسؤله عنه دكتور
>جبير انظر إلى الشاشة فأجد ضغطه 130على 85 ونبضه 110
تعجبت من أمره ، وعلمت أن
>لا إله إلا الله لم تحرك لسانه ويده فقط وإنما حركة
جميع جوارحه قلبه ونبضه
>وإحساسه ، عندما علمت من أمره هذا طلبت من أبنائه وقلت
لهم أبوكم هذا - احسبه
>والله حسيبه ولا أزكي على الله احداً - على خير اقرأوا
عليه القرآن اظن انه
>سيموت خلال ربع ساعة أو نصف ساعة فبدأ الأبناء الستة
يقرأ ون عليه القرآن أربع
>ليالٍ وثلاثة أيام بالتواصل ، أربعة ليال وثلاثة أيام
متوالية لم يقفوا دقيقة
>واحدة ، الواحد تلو الآخر وبعد ان مات سألت أبناءه على
أي شيء أبوكم هذا ؟
>قالوا: أبونا هذا صاحب قرآن يختم القرآن في ثلاث أو في
خمس وإن تأخر في أسبوع،
>لسانه لا يعرف إلا القرآن وسبحان الله والحمد لله ولا
إله إلا الله والله أكبر
>ولا حول ولا قوة إلا بالله.
>إخواني ما حالنا مع القرآن كم منا يا إخواني الجالسون
له ورد يحافظ عليه ؟ كم
>منا يقرأ القرآن حق تلاوته، كم منا إذا قرأ أول سورة"
قد افلح المؤمنون" بدأ
>يسأل نفسه هل أنا في صلاتي خاشع أم لا ، إذا أنا خاشع
في صلاتي أقول الحمد لله
>وإذا كان لا بكى وتباكى وابدي أرتب الأمور إذا جاء في
آخر سورة الفرقان قعد
>يشوف أموره ، إذا جاء في آية فيها المؤمنون والمتقون
سأل نفسه هل أنا منهم ولا
>لا ؟ هل أنا أعمل الأعمال التي يعملونها ، الخشوع في
الصلاة ، والمحافظة على
>الصلاة ، وترك الغيبة والنميمة، وترك الفحش، وإذا وجدت
فيك عيباً على طول تصلحه
>من مكانك الذي أنت فيه ، فقد تموت بعد هذه القراءة تموت
على توبة ومن تاب من
>الذنب كمن لا ذنب له من يعمل هذا يا إخوان قليل ماهم كم
منا يا إخوان إذا سمع
>بآية الناس انتفض ووقف كأنّ الخطاب موجه له . كم منا
للأسف يقرأ إلاما رحم ربي
>كا لببغاء مجرد تقليب صفحات
>1. أثر الحسد و الحقد
>كان لي قريب في الثالثة والثلاثين من العمر أصيب بسرطان
في دماغه ذهب يتعالج في
>أماكن كثيرة فلم يكتب الله له الشفاء ، جاءنا في
المستشفى العسكري بالرياض وقبل
>شهر من وفاته أغمي عليه وبرزت عيناه وكبر خشمه وتقرح
وجهه وتقرح أنفه وقبل موته
>بليلة أو ليلتين لايستطيع الرجل أو المرآه النظر إلى
وجهه ،وذلك بسبب ضغط
>السرطان على وعينيه وشفتيه، فعندما توقعت أن أجله قد
دنا ، طلبت من الممرضات أن
>يتصلن بي إذا بدأ بالاحتضار حتى لا يتصلوا بأهله فترد
أمه فيزعجوها ، فعند
>الساعة السادسة صباحاً من يوم الإثنين اتصلوا بي وقالوا
أن قريبك هذا يحتضر ،
>جئت إليه فرأيت العجب العجاب ، رأيت العجب العجاب يا
إخوان أرى ذاك الوجه أصبح
>وجهاً يجب ان تنظر إليه ، العيون رجعت كأن لم يصبها شيء
الانف أيضاً رجع إلى
>طبيعته وكذلك شفتاه ، تعجبت من أمره قلت ما ضغطه ؟ قالت
الممرضة:35 العالي
>والوا طي لم استطع قياسه .قلت ما نبضه ؟ قالت : أقل من
30 نبضه في الدقيقه عرفت
>انه يحتضر قلت له: محمد ، قال: نعم .قال خالد ! قلت:
نعم. قلت له كيف الحال؟
>قال الحمد لله ، فقلت له : قل أشهد أن لا إله إلا الله
فقالها ، ثم مات مع تعجب
>الممرضة من كلامه، ومناقشتي له. بعد أن مات سألت نفسي
على أي شيء هذا الرجل ؟
>شاب في عمري نشأنا معاً ، أعرفه جيداً ولكن قلت بنفسي
لماذا على أي شيء حسن
>الخاتمة هذا (احسبه والله حسيبه ولا أزكي على الله
احدا) فلم أستطع أن أجد
>جواباً. وبعد عام جمعتني مع والده مناسبة خاصة ذكرت
القصة لوالده، سألت أباه
>وإخوته، قال لي أبوه ابني هذا عجيب ، قلت ما عجبه ،قال
لا يعرف الحسد والحقد ،
>لا يعرف أن يحقد أو يكره أو ينظر لأحد بحقدٍ أو كره .
>1. نهاية سيئة لرجل يتوفى وهو تارك للصلاة
>زرت أحد الاخوان لأنصحه بالصلاة ، زرته عصراً وبعد أن
جادلته وجادلني، وكثر
>جدالي وجداله ،قال لي : أبا محمد إن كان ما أتى بك الا
هذا الموضوع أنس الموضوع
>يابن الحلال يخليك يرضيك اتق الله ! قال أبداً، يا أخي
قد تموت الان قد تموت
>قبل أن أخرج من بيتك ، من هاهنا قد تموت وأنت أنت. قال
: أنا الآن عمري أربعون
>عاماً، وأبي وصل تسعين ،وجدي وصل مائة. إن شاء الله إذا
وصلت الستين سوف أصلي،
>جادلته فلم يسمع لجدالي، حاولت فيه فلم يسمع فتركته.
وفي يوم الأربعاء الساعة
>العاشرة ليلاً اتصل بي أحد إلاخوة وقال إنّ فلاناً الذي
كنت عنده أناصحة قد
>توفى وسوف نصلي عليه غداً، سألته كيف توفى ؟ قال ذهب
يوم الأربعاء عصراً إلى
>المنطقة الشرقية ومات في الطريق ، أراد عشرين سنة فلم
يمهله المولى عشرين ساعة.
>إخواني الموت الموت هل نحن مستعدون له يجب أن نضعه أمام
أعيننا.
>7 1. يتوفى وهو يقهوي أباه بعد ان نجا من عملية خطيرة
>أحد مرضاي في الثلاثين من عمره من منطقتنا، أعرفه تمام
المعرفة قلبه أصبح
>كبيراً جداً لا يستطيع أن يمشى آخر الطاولة أربع خطوات
حول إلي لأجراء عمليه له
>نسبة وفاته في العمليه عالية جداً جداً لا رقم لها ،
لكنه صاحب طاعة، صاحب دين
>ومحتسب، قلت له توكلت على الله سوف اجري لك العمليه
واجريت ، له العملية ونجا
>منها بأعجوبة. تعجب الناس كيف خرج منها. وبعد أسبوعين
خرج من المستشفى . وبعد
>سبعة أشهر يتصل بي أحد أقاربه ويقول مريضك قد مات . قلت
أنا رأيته بالعيادة قبل
>أسبوعين قلبه اصبح شبه طبيعيا وأموره كلها جيده . قال
لي قريبه هذا كان جالساً
>مع أبيه يشربون القهوة ثم مات فجأه . أخي : لا يغرك
صحتك، ولا يغرك عافيتك، ولا
>يغرك شبابك ، فقد تموت الآن ، وقد يموت الصحيح ويبقى
المريض سنوات لم يمت هذا
>الرجل الذي كانت نسبة وفاته في العملية 80% لم يمت
وعندما برئ مات وهو يصب
>القهوة لأبيه
>18- أصيب بجلطة وشلل نصفي ويعالج نفسة بالدعاء والقرآن
والأتكال وترك المعاصي
>ويشفى
>وهذه القصة لشاب قابلته في رحلتي للمغرب جاءني و أصر أن
يجلس بجانبي فبعد أن
>تعارفنا ذكر لي قصه غريبة عن نفسه . قال أنا كنت شاباً
ضائعاً وكنت أدخن وعمري
>13 سنة ولما كان عمري 33 عاماً أصبت بجلطة بالدماغ
،جلطة قوية أصبت بعدها بشلل
>نصفي ، لا أستطيع ان اتكلم أو أبلع جلطه اثرة على نصف
الدماغ ، قلت بعدين ، قال
>: بعد أسبوعين بدأت أتكلم فسألت الدكتور فقال انت
الجلطة التي اصبت بها كبيره
>ومؤثره على جزء كبير من الدماغ ولا أعتقد انك سوف تتحسن
أكثر من هذا ، فقلت لكن
>ليس هناك آمل ابداً ، فرد الطبيب للأسف لا، قلت له إذاً
اكتب لي خروج من
>المستشفى قال لا يمكن أن اسمح لك بالخروج لازلت تحتاج
إلى علاج طبيعي وبعض
>التأهيل لا يادكتور اريد أن أخرج اريد أن انطرح على
مايخيّب عبداً إذا دعاه
>بقلب صادق ، فقال لكن حالتك الأن حرجه وصعب أحراج ياأخي
اصريت أن اخرج من
>المستشفى على مسؤليتي وخرجت وبعد خروجي لازمت غرفتي
اربعة اشهر اقرأ قرآن وقيام
>ليل ودعاء وبكاء ، بعد أربعة أشهر ذهبت إلى المستشفى
أمشى ، قابلت الدكتور تعجب
>من شفائي وسألني ماذا عملت؟ أين عالجت؟ يا دكتور اتجهت
للعزيز المنّان الكريم
>بالدعاء وترك المعاصي وإصلاح النية وتطهير القلب فنزع
الله جميع مافي قلبي من
>مرض فعافاني. هل ممكن اعملك أشعة مقطعيه للدماغ فكانت
النتيجة مفاجأة للطبيب
>كما تفاجاء بشفائي لانه لم يبقى للجلطه اثر بالاشعه ،
هذا هو الاتكال ، أنا لا
>أقول نترك الأسباب المادية ، لابد من فعل الأسباب
المادية ولكن يا أخي وانت في
>طريقك إلى المستشفى بابنك أو أبوك أو أخوك اذكر الله
عليه ، ارقه بالفاتحة،
>اطلب الله له الشفاء ، اذكر أن الشافي المعافي هو الله
، ذكره بالله صبره حثه
>على الاحتساب أخواني انظروا لحالنا في الوقت الحاضر
تعالوا لننظر ماذا يجري في
>الإسعاف أو زر الإسعاف أمور غريبة جداً اغلبهم يناجون
الأطباء يطلبون المساعدة
>من الأطباء والنادر منهم المسبح الحامد الذاكر لله.
>
>
>
تعليق