كثيراً ماتومض في سماء التاريخ كلمات تخطف الأبصار كأنها البرق يطعن الظلام الدامس ، ليضيء طريق المستقبل
وماذا أصنع ، إذا كان القرآن أقوى من فرنسا
لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي ، عام 1962
مادام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين ، فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق
كلادستون ، رئيس وزراء بريطانيا سابقاً
إن أخشى مانخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد
بن جوريون
لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة
لورانس براون
لايوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر
هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً
من يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية ، وفي الوقت المناسب
ألبر مشادور
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم
سألازار
إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي ، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي ، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية ...فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطافه الواسع ، أنطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين ، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ
مسئول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية
مورو بيرجر
إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوربا الذي كان يقف في وجه زحف إسلامي يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ، ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها ، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها ويكتسحون أوربا الواهنة ويكملون ماكانوا عزموا عليه أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة ...من أجل ذلك كنا نحارب في الجزائر
من محاضرة كان عنوانها : لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر في دار ابن لقمان بالمنصورة في وثيقة محفوظة في دار الوثائق القومية في باريس .....إنه لايمكن الانتصار على المسلمين من خلال حرب ، وانما بإتباع الآتي ....1- إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين ...2- عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح ...3- إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة ...4- الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه ، يضحي في سبيل مبادئه ...5- العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة ...6- العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم ، حتى ننتصر عليهم
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على إحتلالها
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول ، لأن هذا العالم الخاوي لايستطيع الصمود امام روح حضارتهم
مرماديوك باكتول
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية ، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له ، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير
المبشر لورانس براون
إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ
آرنولد توينبي
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي ، وعاشوا في ظل ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد ، وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها
المستشرق الأمريكي "و ك سميث" الخبير بشؤون الباكستان
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام ، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى
المستشرق البريطاني مونتجومري وات
وماذا أصنع ، إذا كان القرآن أقوى من فرنسا
لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي ، عام 1962
مادام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين ، فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق
كلادستون ، رئيس وزراء بريطانيا سابقاً
إن أخشى مانخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد
بن جوريون
لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة
لورانس براون
لايوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر
هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً
من يدري ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية ، وفي الوقت المناسب
ألبر مشادور
إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم
سألازار
إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي ، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي ، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية ...فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطافه الواسع ، أنطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين ، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ
مسئول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية
مورو بيرجر
إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوربا الذي كان يقف في وجه زحف إسلامي يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ، ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها ، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها ويكتسحون أوربا الواهنة ويكملون ماكانوا عزموا عليه أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة ...من أجل ذلك كنا نحارب في الجزائر
من محاضرة كان عنوانها : لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر
قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر في دار ابن لقمان بالمنصورة في وثيقة محفوظة في دار الوثائق القومية في باريس .....إنه لايمكن الانتصار على المسلمين من خلال حرب ، وانما بإتباع الآتي ....1- إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين ...2- عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح ...3- إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء حتى تنفصل القاعدة عن القمة ...4- الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه ، يضحي في سبيل مبادئه ...5- العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة ...6- العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب
يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم ، حتى ننتصر عليهم
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على إحتلالها
المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول ، لأن هذا العالم الخاوي لايستطيع الصمود امام روح حضارتهم
مرماديوك باكتول
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية ، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له ، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير
المبشر لورانس براون
إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ
آرنولد توينبي
إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي ، وعاشوا في ظل ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد ، وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها
المستشرق الأمريكي "و ك سميث" الخبير بشؤون الباكستان
إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام ، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى
المستشرق البريطاني مونتجومري وات