Unconfigured Ad Widget

Collapse

صديقي " الحمار"..!!

Collapse
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6170

    #16


    الأستاذ العزيز / لا بواكي له ( العقرب)
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يستأهل هذا الذي كنت تحنيّه يا أخي ، الست معي .
    شكرا لك على المرور والإضافة .
    *******

    الأستاذ العزيز / عبد الله رمزي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكرك على إيراد هذه القصة الجميلة، والله يستر من مثل تلك الخاتمة التي لقيها من ظن أنه يصنع معروفا، فكانت النهاية حتفه !

    عزيزي: بالنسبة لما ذكرته من بعض الصداقات وكيف أن أهلها ذهبوا ضحايا لها ، فلا أخذوا إلا ما يستحقون ..!! ألست معي أخي عبد الله ؟!

    شكرا لك أيها الصديق من الأعماق.
    ************

    الأستاذ الكريم عبد الله الشدوي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك يا أخي على هذا الإطراء وأُؤكد لك أنني لست كما تعتقد ، فما أنا والله إلا مجرد هاوٍ ، يخط خطوطا في الهواء ، ليست على قاعدة صلبة من العلم والمعرفة ، فلا يغرك يا أخي العزيز . شكرا لحسن ظنك .


    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

    تعليق

    • القطة الحلوة
      عضو نشيط
      • Jan 2005
      • 990

      #17
      للناس فيما يعشقون مذاهب

      انت اتكلمت عن الحمار والجمل

      وصاحبك اتكلم عن الفيل

      وكل انسان راح يتكلم عن اللي يحبه

      انا اتكلم عن البساس ( القطط )

      قضيت طفولتي ومراهقتي كلها وانا بينهم

      لقيت فيهم افضل صديق واروع انيس

      وعرفت كل شيء عن حياتهم

      وياما عالجت قطط وانقذت قطط وياما ربيت اجيال واجيال منهم

      يااااااااااااااااااااه

      الآن اشعر اني مشتاقه لهم

      بس ظروفي ما تسمح اني اربي قطة الآن
      آخر تعديل تم من قبل القطة الحلوة; 16-01-2005, 07:53 PM.

      تعليق

      • ضحيان
        عضو مشارك
        • Jan 2004
        • 231

        #18
        الاخ القدير بن مرضي
        موضوع مميز
        وذكراياتي مع الكعي ((الحمار))صديق الطفولة والصبا لا أستطيع أن انساها
        وأسمحلي بالمشاركة
        الحمار من مراكب الأنبياء، فعيسى عليه السلام ركب على حمار ابن آثان
        وذكر القرآن حمار عزيز الذي طلب أن يرى كيف يحيي الله الموتى
        فأماته مائة عام فأراه تعالى معجزة إحياء العظام وهي رميم من خلال حماره،
        إذ قال له سبحانه: "انظر إلى حمارك". وكان للنبي محمد (صلعم) حمار اسمه اليعفور
        من ضروب الامثال حكاية هذا المثل:
        "يحكى أن أحد ملوك الزمان كان عنده جحش رباه في قصره مربى الدلال،
        وكان يطلقه بين جلاسه فيدخل إلى الديوان أمام الوزراء والسفراء والأعيان،
        وينهق ويتمطى بدون استئدان، فينشرح خاطر الملك ويشرق وجهه بالرضا والاستحسان ...
        فأوعز بعض المتملقين من الحاشية إلى الملك بأن يعلم الجحش القراءة والكتابة،
        فوجدت الفكرة قبولا في نفس الملك ... فأمر أن ينادى في المدينة أن الملك خصص مكافأة
        كبرى لمن يستطيع تعليم الجحش.
        فانبرى لهذه الغاية رجل شيخ عجنته الأيام وخبزته التجارب ...
        وقال للملك أن مسألة تعليم الحمار ممكنة لكنها تأخذ بعض الوقت وتستوجب بعض المصاريف
        لتأمين الأغذية والأشربة، التي تشحذ ذهن الحمار، وتساعده على الحفظ والاستظهار كالجوز والصنوبر
        والزنجبيل وشراب البيلسان والعسل والزبيب والخولجان وغير ذلك، وأملي إن سلمتني
        الحمار الآن أن أعود به إليك بعد خمس سنوات وشهادته في رقبته.
        فأمر الملك بفتح اعتماد خاص لهذه الغاية وضعت تحت تصرف الرجل، وسلمه الحمار
        فجره وخرج به. وكان بعض أصدقاء الرجل قد تجمعوا خارجا وقلقت أفكارهم عليه
        فإذا به يخرج والجحش وراءه ويخبرهم بما حصل.
        قالوا: ولكنك رجل مجنون، ماذا تفعل بعد خمس سنوات؟
        قال: بعد خمس سنوات، إما أن يموت الحمار، وإما أن يموت الملك أو أموت أنا".
        إليك بعد خمس سنوات وشهادته في رقبته.
        فأمر الملك بفتح اعتماد خاص لهذه الغاية وضعت تحت تصرف الرجل
        وسلمه الحمار، فجره وخرج به. وكان بعض أصدقاء الرجل قد تجمعوا خارجا وقلقت أفكارهم عليه
        فإذا به يخرج والجحش وراءه ويخبرهم بما حصل.
        قالوا: ولكنك رجل مجنون، ماذا تفعل بعد خمس سنوات؟
        قال: بعد خمس سنوات، إما أن يموت الحمار، وإما أن يموت الملك أو أموت أنا".
        إليك بعد خمس سنوات وشهادته في رقبته.
        فأمر الملك بفتح اعتماد خاص لهذه الغاية وضعت تحت تصرف الرجل، وسلمه الحمار
        فجره وخرج به. وكان بعض أصدقاء الرجل قد تجمعوا خارجا وقلقت أفكارهم عليه
        فإذا به يخرج والجحش وراءه ويخبرهم بما حصل.
        قالوا: ولكنك رجل مجنون، ماذا تفعل بعد خمس سنوات؟
        قال: بعد خمس سنوات، إما أن يموت الحمار، وإما أن يموت الملك أو أموت أنا".
        إليك بعد خمس سنوات وشهادته في رقبته.
        فأمر الملك بفتح اعتماد خاص لهذه الغاية وضعت تحت تصرف الرجل
        وسلمه الحمار، فجره وخرج به. وكان بعض أصدقاء الرجل قد تجمعوا خارجا
        وقلقت أفكارهم عليه، فإذا به يخرج والجحش وراءه ويخبرهم بما حصل.
        قالوا: ولكنك رجل مجنون، ماذا تفعل بعد خمس سنوات؟
        قال: بعد خمس سنوات، إما أن يموت الحمار، وإما أن يموت الملك أو أموت أنا".

        ومن الطرائف :
        يحكى أن أحد المهندسين كلف برسم طريق جديدة في قرية جبلية، وبينما كان يدرس
        مختلف إمكانيات تحديد مسلك ممكن في تلك البيئة المعقدة التضاريس،
        كان شيخ مسن من أهل القرية يراقبه من بعيد طيلة الوقت الطويل الذي أمضاه في ذلك.
        وأخيرا دفعه فضوله لأن يسأله. ولما علم قصده،
        قال الشيخ: ولماذا كل هذا التعب؟
        فنحن، فيما مضى، كنا نأتي بحمار فنتركه يسير لوحده، فيسلك المسلك الأسهل الذي نعده ليكون طريقا لنا.
        ولم يجد المهندس ما يجيب به،
        فتلعثم قائلا:
        وإذا لم تجدوا حمارا لذلك؟ فرد عليه الشيخ: عندها نأتي بمهندس
        وعلى قول الشاعر
        ولو أني حرفت في البيت بعض الشئ
        نسى زمان الكعيه وقتنى بنز روعه
        أما عن الجمل مايحتاج سمحان ((الحمال وسيارة العروس ))
        وغير سمحان لو جار الحمل من يشيله
        أماكان مضرباً للمثل في العصور القديمه وسفية للصحراء
        تحياتي لك أخي العزيز
        arz386@hotmail.com

        تعليق

        Previously entered content was automatically saved. Restore or Discard.
        حفظ تلقائي
        Insert: Thumbnail صغير وسط كبير Fullsize Remove  
        or Allowed Filetypes: jpg, jpeg, png, gif, webp

        ماهو اسم المنتدى؟ (الجواب هو الديرة)

        Working...