الحمد لله ما بقي عندي شي.
ما عاد فيه مواضيع نكتبها ونسلم من التهميز والتلميز واستخدام الرسائل الخاصة دهاليز.
ولا قصيدة ننظمها ونرتاح من مشاكل الاعراب وتسديد الابواب والاتهام بأننا مصدر خراب.
ولا موقف نأخذه ونتمسك فيه ونسلم من التشهير والتكفير والتنفير وماتشوه من تفسير..
ولا حتى هوية (ولو) قبليه ممكن تتمسك فيها ما تتقطع في ايادينا من كثر المزايدات والمهاترات والمجاملات وما ساء من علات.
مرة من المرات كتبت موضوع. ولمن رجعت اتابعه لقيته مشي.سألنا وين راح قالوا انت انسان ما تفهم ولا تلتزم تحط شعبان على رمضان وتحسب نفسك الفاهم الوحيد. وإبقاء للتقاليد العربيه التعسفية راح نرمية في محل ثاني وروح دورلك واسطة ترده.
( موضوع راح يا حرام بكبسة زر مستأسدة.)
ومرة من المرات نظمت بيت شِعر، جاء بنغلادشيين وقعدوا فيه.قلنا لهم يا صديق هذا بيت شِعر قالوا: لا( هادا بيت هق انا).
ومرة ثانية أخذت موقف من موضوع معين، ما بقي سيارة في الحارة ما وقفت فيه.
ومرة اقتنعت بفكرإنسان. صار إنسانة. مدري عمل عملية؟،أو نقص هرمون؟ المهم انو صار فيه منهم كثير.
من الطفش طلعت البلكونه اشم هوى، طاحت البلكونه على الطريق. وبالقوة لحقت نفسي وتعلقت في الستارة،وألا كنت رحت فيها.
قمت نفضت ملابسي وقلت ما راح استسلم وراح اكمل طريقي للآخر. قاموا سكروا الطريق. ليه سكرتوه قالوا فيه عزا عند جيرانكم.
طيب لا حول ولا قوة. طيب متى يخلص العزا؟ قالوا: ما راح يخلص على طول.لان كل يوم راح يموت ناس جدد.
أخذت حالي وقمت راجع عا لبيت، دقيت الباب ما فتحوا لي البنغلادشيين. قلت ما يبغى لها رحت المطار عشان أسافر من البلد واتركة للبنغلادشيين وإخوانهم من الجاليات المسكينة. وصلت المطار لقيته طار. طار قبل ما أوصل بشوي.سألت الكونتر متى راح ينزل المطار الثاني؟
قللي
هذاك المطار ما ينزل هذاك طاير على طول
طيب في الحال هذا اش ممكن اسوي. ..؟؟!.
ما عاد فيه مواضيع نكتبها ونسلم من التهميز والتلميز واستخدام الرسائل الخاصة دهاليز.
ولا قصيدة ننظمها ونرتاح من مشاكل الاعراب وتسديد الابواب والاتهام بأننا مصدر خراب.
ولا موقف نأخذه ونتمسك فيه ونسلم من التشهير والتكفير والتنفير وماتشوه من تفسير..
ولا حتى هوية (ولو) قبليه ممكن تتمسك فيها ما تتقطع في ايادينا من كثر المزايدات والمهاترات والمجاملات وما ساء من علات.
مرة من المرات كتبت موضوع. ولمن رجعت اتابعه لقيته مشي.سألنا وين راح قالوا انت انسان ما تفهم ولا تلتزم تحط شعبان على رمضان وتحسب نفسك الفاهم الوحيد. وإبقاء للتقاليد العربيه التعسفية راح نرمية في محل ثاني وروح دورلك واسطة ترده.
( موضوع راح يا حرام بكبسة زر مستأسدة.)
ومرة من المرات نظمت بيت شِعر، جاء بنغلادشيين وقعدوا فيه.قلنا لهم يا صديق هذا بيت شِعر قالوا: لا( هادا بيت هق انا).
ومرة ثانية أخذت موقف من موضوع معين، ما بقي سيارة في الحارة ما وقفت فيه.
ومرة اقتنعت بفكرإنسان. صار إنسانة. مدري عمل عملية؟،أو نقص هرمون؟ المهم انو صار فيه منهم كثير.
من الطفش طلعت البلكونه اشم هوى، طاحت البلكونه على الطريق. وبالقوة لحقت نفسي وتعلقت في الستارة،وألا كنت رحت فيها.
قمت نفضت ملابسي وقلت ما راح استسلم وراح اكمل طريقي للآخر. قاموا سكروا الطريق. ليه سكرتوه قالوا فيه عزا عند جيرانكم.
طيب لا حول ولا قوة. طيب متى يخلص العزا؟ قالوا: ما راح يخلص على طول.لان كل يوم راح يموت ناس جدد.
أخذت حالي وقمت راجع عا لبيت، دقيت الباب ما فتحوا لي البنغلادشيين. قلت ما يبغى لها رحت المطار عشان أسافر من البلد واتركة للبنغلادشيين وإخوانهم من الجاليات المسكينة. وصلت المطار لقيته طار. طار قبل ما أوصل بشوي.سألت الكونتر متى راح ينزل المطار الثاني؟
قللي
هذاك المطار ما ينزل هذاك طاير على طول
طيب في الحال هذا اش ممكن اسوي. ..؟؟!.
تعليق