قصيده ارجو ان تحوز جزء من الاعجاب وللجميع وافر التحيه
كااااااااااان ياما كاااااااااان
ملّت العين السهر والقلب يشكي من نصيبه
والقدر مايمهل العاشق يسوّي مابداله
راحت ايامي وانا اطلع من مصيبه في مصيبه
حتّى حظّي صار مايعرف يمينه من شماله
مكتئب من داخلي بالحيل والدنيا كئيبه
والسؤال اللّي معذّبني علي يلقي ظلاله
كيف ينسى من عشقته لحظة موادع حبيبه
كيف ينساني وانا ناقشت في حبّه رساله
لحظةً مرّت علي اقلّ ماتوصف ( رهييييبه )
همّشتني ؟؟ فرق بين الأستقاله والأقاله
غصب عنّي .. عقبها عرفت وش تعني الغصيبه
بعدها فهمت وش تعني مفاااهيم البطاله
والله اللّي يعلم ابن آدم بجهرانه وغيبه
انّ حتى الحيييين .. مدري وش حصل له وش طرى له
اذكر انّه .... كانت افكاره تودّيه وتجيبه
لكن الماضي يقول انّه شربني للثماله
اذكر انّه .. كان بحر اشواق وافكاره رحيبه
عينه اليمنى سكون وعينه اليسرى هباله
اذكر انّه .. ماتعدّيه البعيده والقريبه
مايحبّ الفلسفه والمختصر عنده اطاله
اذكر انّه لاتباطاني .. وجيت .. يشقّ جيبه
واحترم رايه وامشّيها جماله في جماله
أذكر انّه لازعل في نظرته طيبه وهيبه
لو نظر في شيخ قومً يمكن ايطيّح عقاله
أذكر انّه متزّن .. خوّاف .. واطباعه غريبه
اذكر انّه لابغى ( الجمعه ) .. مشى يقعد لحاله
اذكره واثق بنفسه .. والثقه شكً وريبه
اذكر انّه لانوى يصبر .. صبر فوق احتماله
اذكر انّه شيّب ابراسي قبل يدني مشيبه
ماطلب .. بس ان تمنّى ينعطى والطيب فاله
كان يعشق تحت راية ( توخذ الدنيا غليبه )
كنت احبّه ضمن مبدا اهل الطهاره والنباله
اذكر انّه ( كوكبه ) والشهد من فمّه يذيبه
انذبح بعيونه العطشا .. ظما .. واروى زلاله
كان ياخذني بصمت اهل القلوب المستنيبه
كنت احبّه ( غطرسه ) وآحط للأعلام هاله
كان ينخاني بدمعاته وانا كنت انتخي به
كان عندي راس مال وكنت عنده راس ماله
كان يضحك وابتسم واستانس بدفع الضريبه
ميزتي ازعل قوام وميزته في طول باله
كنت مثل الجندي اللّي غايته يهزم كتيبه
البحر خلفه بلا مركب وعدوانه قباله
كنت اشوفه في خضمّ افكار ساعاتً عصيبه
كااااااااااااان يتربّع على عرش الهوى وقت اشتعاله
كاااااان ياما كااااان ... ياقهري من الدنيا العجيبه
يمكن ايلاقي بديل ... ومستحيل القى بداله
اخوكم : حمد بن مسفر (( الطرقي )))
كااااااااااان ياما كاااااااااان
ملّت العين السهر والقلب يشكي من نصيبه
والقدر مايمهل العاشق يسوّي مابداله
راحت ايامي وانا اطلع من مصيبه في مصيبه
حتّى حظّي صار مايعرف يمينه من شماله
مكتئب من داخلي بالحيل والدنيا كئيبه
والسؤال اللّي معذّبني علي يلقي ظلاله
كيف ينسى من عشقته لحظة موادع حبيبه
كيف ينساني وانا ناقشت في حبّه رساله
لحظةً مرّت علي اقلّ ماتوصف ( رهييييبه )
همّشتني ؟؟ فرق بين الأستقاله والأقاله
غصب عنّي .. عقبها عرفت وش تعني الغصيبه
بعدها فهمت وش تعني مفاااهيم البطاله
والله اللّي يعلم ابن آدم بجهرانه وغيبه
انّ حتى الحيييين .. مدري وش حصل له وش طرى له
اذكر انّه .... كانت افكاره تودّيه وتجيبه
لكن الماضي يقول انّه شربني للثماله
اذكر انّه .. كان بحر اشواق وافكاره رحيبه
عينه اليمنى سكون وعينه اليسرى هباله
اذكر انّه .. ماتعدّيه البعيده والقريبه
مايحبّ الفلسفه والمختصر عنده اطاله
اذكر انّه لاتباطاني .. وجيت .. يشقّ جيبه
واحترم رايه وامشّيها جماله في جماله
أذكر انّه لازعل في نظرته طيبه وهيبه
لو نظر في شيخ قومً يمكن ايطيّح عقاله
أذكر انّه متزّن .. خوّاف .. واطباعه غريبه
اذكر انّه لابغى ( الجمعه ) .. مشى يقعد لحاله
اذكره واثق بنفسه .. والثقه شكً وريبه
اذكر انّه لانوى يصبر .. صبر فوق احتماله
اذكر انّه شيّب ابراسي قبل يدني مشيبه
ماطلب .. بس ان تمنّى ينعطى والطيب فاله
كان يعشق تحت راية ( توخذ الدنيا غليبه )
كنت احبّه ضمن مبدا اهل الطهاره والنباله
اذكر انّه ( كوكبه ) والشهد من فمّه يذيبه
انذبح بعيونه العطشا .. ظما .. واروى زلاله
كان ياخذني بصمت اهل القلوب المستنيبه
كنت احبّه ( غطرسه ) وآحط للأعلام هاله
كان ينخاني بدمعاته وانا كنت انتخي به
كان عندي راس مال وكنت عنده راس ماله
كان يضحك وابتسم واستانس بدفع الضريبه
ميزتي ازعل قوام وميزته في طول باله
كنت مثل الجندي اللّي غايته يهزم كتيبه
البحر خلفه بلا مركب وعدوانه قباله
كنت اشوفه في خضمّ افكار ساعاتً عصيبه
كااااااااااااان يتربّع على عرش الهوى وقت اشتعاله
كاااااان ياما كااااان ... ياقهري من الدنيا العجيبه
يمكن ايلاقي بديل ... ومستحيل القى بداله
اخوكم : حمد بن مسفر (( الطرقي )))
تعليق