كل عام والجميع بخير
ماذا نريد من تعليم أبنائنا ماهو الهدف من ذلك هل فقط ان يتعلم القراءة والكتابة أم أن الهدف أسماء من ذلك ؟
كل أب يتمنى أن يرى ابنه وهويحمل أعلى الشهادات وفي الرقي المناصب
في خدمة هذا البلد في أي مجال
هذا حق من حقوق الأب.ولكن اعتقد لن يتحقق ذلك بوجود مثل هولاء المعلمين....؟
وهل أصبح التعليم في هذا الوقت فقط هو محو أمية الطفل ؟
هناك اسبب كثيرة تدعوني للكتابة في هذا الشأن.
أولا: منهم الذين يقومون بتعليم أبنائنا في الصفوف الاوليه .( صفوف الدنيا)
هل هم من خيرت المعلمين في الوزارة .أي وزارة ألتربيه والتعليم أم غير ذلك هل هم من أصحاب الشهادات العليا .هل تم اختيارهم بعناية لكي يناسبون ألمرحله السنية لطالب لتكوينه التكوين الصحيح وإعداده الإعداد السليم .وبناء الطالب للمراحل التعليميه القادمة وتأسيسه التأسيس السليم الذي يجعله يواصل تعليمه بدون اى ترد د وبقوه وتحبيب العلم والدراسة إليه .
التاسيس السليم والجيد للطالب يجعله دا ئما متفوق والعكس صحيح
وان هولاء المعلمين وبنسبة تصل الى اكثر من خمسون في المائة هم من حملة شهادة معهد المعلمين وخريجين من قبل عشرون عام اى أنهم .هولا ء المعلمين أو الاساتذة الكرام .مكانك سر المناهج تطورات والبعض تغير منها .
وهولاء المعلمين لم يتغير احد منهم ولم يطور أحد منهم مستواه التعليمي مع العلم أن هناك أمكانية التعليم والموصلة لتحسين مستواه في احد الكليات ولكن لا حياة لمن تنادي لا يرغبون في ذلك بسب الخوف من الفشل في التعليم لأنهم وبكل سهوله لن ينجح احد هذا الكلام ليس لكل المعلمين هناك معلمين ممتازين وكفئات عالية
وا صلوا تعليمهم بعد أن مضي عليهم فتره في التعليم تصل خدمة البعض إلى خمسة عشر عام أو أكثر ولكن يعتمد ذ لك على ثقة المعلم بنفسه . لكن مشكلتنا في من لا يريد أن يطور مستواه ولا يريد أن يرحل ويترك هولاء الطلاب الذين هم أمانه في أعناق هولاء المعلمين .
من وجهة نظر خاصة أن أسوى المعلمين هم لدينا وخصوص في ألمرحله الابتدائية . رغم توفر كل الإمكانيات للمعلم . بالاضافه الى الرواتب ولله الحمد احسن الرواتب للمعلمين .الأجازات .كل شى لكي يعطي وينتج ولكن ..
انظر كما طالب لم يكمل المرحله الابتدائيه ويحمل شهادة الصف الرابع انظر كما طالب يحمل شهادة الابتدائية.
كل هذا بسب هولاء المدرسين الغير مؤهلين
الوقت تغير اليوم ليس هناك مكان للثانوية ألعامه وبعض التخصصات الجامعية
اليوم الثانوية العامه .قسم علمى و يا دوب جندي . الثانوية العامه اى مايعادل شهادة هذا المعلم
انظر الفرق بين التعليم عندنا وبعض الدول المجاوره مثل مصر الاردن وسوريا وكذلك لبنان .
لماذ دائما هم متفوقون علينا قارن بين طالب من طلاب هولاء المعلمين لدينا في الصف الثاني وبين طالب من احدى هذه الدول
في نفس المرحله عرفتم النتيجه ...
ان هولاء التلا ميذ هم امانة يامعالى الوزير أن هولاء التلا ميذ الصغار هم المستقبل هم الذين نضع عليهم كل الامال ولذلك يجب ان يكونوا لهم رعايه لهم اساتذه بمعنى اساتذه وليس ...""
اذ كان يهمنا امرهم ويهمنا مستقبل هذا البلد .يجب على الوزارة ان تجد الحل المناسب اذ كان الامر يعني الوزارة .واذا كان الامر لا يعني الوزارة وهي تعرف ان هناك معلمون مفلسون تعليميا فهذه مشكله اخرى .اما اذا كانت سياسة الوزارة هي فقط محو امية هولاء الاطفال لكي يتعلموا يكتبون اسمائهم ويفكون الخط على قولة اخوننا المصريين. فيجب ان ننتظر .
او ان الوزير يكتفي فقط بالتواقيع على الكتب المدرسيه ولا يعرف من يقوم بتدريس هذه الكتب لهولاء التلاميذ .. وماهو مستواهم
انا ليس ضد احد من هولاء المعلمين ولكن هذه مصلحه عامه وليست خاصة .. لا يوجد هناك عذر حتى نقول لا يوجد معلمين هم بالمئات ينتظروا الفرصة من خريجي الكليات والجامعات ...
خالص التقدير
الاعصـــار
ماذا نريد من تعليم أبنائنا ماهو الهدف من ذلك هل فقط ان يتعلم القراءة والكتابة أم أن الهدف أسماء من ذلك ؟
كل أب يتمنى أن يرى ابنه وهويحمل أعلى الشهادات وفي الرقي المناصب
في خدمة هذا البلد في أي مجال
هذا حق من حقوق الأب.ولكن اعتقد لن يتحقق ذلك بوجود مثل هولاء المعلمين....؟
وهل أصبح التعليم في هذا الوقت فقط هو محو أمية الطفل ؟
هناك اسبب كثيرة تدعوني للكتابة في هذا الشأن.
أولا: منهم الذين يقومون بتعليم أبنائنا في الصفوف الاوليه .( صفوف الدنيا)
هل هم من خيرت المعلمين في الوزارة .أي وزارة ألتربيه والتعليم أم غير ذلك هل هم من أصحاب الشهادات العليا .هل تم اختيارهم بعناية لكي يناسبون ألمرحله السنية لطالب لتكوينه التكوين الصحيح وإعداده الإعداد السليم .وبناء الطالب للمراحل التعليميه القادمة وتأسيسه التأسيس السليم الذي يجعله يواصل تعليمه بدون اى ترد د وبقوه وتحبيب العلم والدراسة إليه .
التاسيس السليم والجيد للطالب يجعله دا ئما متفوق والعكس صحيح
وان هولاء المعلمين وبنسبة تصل الى اكثر من خمسون في المائة هم من حملة شهادة معهد المعلمين وخريجين من قبل عشرون عام اى أنهم .هولا ء المعلمين أو الاساتذة الكرام .مكانك سر المناهج تطورات والبعض تغير منها .
وهولاء المعلمين لم يتغير احد منهم ولم يطور أحد منهم مستواه التعليمي مع العلم أن هناك أمكانية التعليم والموصلة لتحسين مستواه في احد الكليات ولكن لا حياة لمن تنادي لا يرغبون في ذلك بسب الخوف من الفشل في التعليم لأنهم وبكل سهوله لن ينجح احد هذا الكلام ليس لكل المعلمين هناك معلمين ممتازين وكفئات عالية
وا صلوا تعليمهم بعد أن مضي عليهم فتره في التعليم تصل خدمة البعض إلى خمسة عشر عام أو أكثر ولكن يعتمد ذ لك على ثقة المعلم بنفسه . لكن مشكلتنا في من لا يريد أن يطور مستواه ولا يريد أن يرحل ويترك هولاء الطلاب الذين هم أمانه في أعناق هولاء المعلمين .
من وجهة نظر خاصة أن أسوى المعلمين هم لدينا وخصوص في ألمرحله الابتدائية . رغم توفر كل الإمكانيات للمعلم . بالاضافه الى الرواتب ولله الحمد احسن الرواتب للمعلمين .الأجازات .كل شى لكي يعطي وينتج ولكن ..
انظر كما طالب لم يكمل المرحله الابتدائيه ويحمل شهادة الصف الرابع انظر كما طالب يحمل شهادة الابتدائية.
كل هذا بسب هولاء المدرسين الغير مؤهلين
الوقت تغير اليوم ليس هناك مكان للثانوية ألعامه وبعض التخصصات الجامعية
اليوم الثانوية العامه .قسم علمى و يا دوب جندي . الثانوية العامه اى مايعادل شهادة هذا المعلم
انظر الفرق بين التعليم عندنا وبعض الدول المجاوره مثل مصر الاردن وسوريا وكذلك لبنان .
لماذ دائما هم متفوقون علينا قارن بين طالب من طلاب هولاء المعلمين لدينا في الصف الثاني وبين طالب من احدى هذه الدول
في نفس المرحله عرفتم النتيجه ...
ان هولاء التلا ميذ هم امانة يامعالى الوزير أن هولاء التلا ميذ الصغار هم المستقبل هم الذين نضع عليهم كل الامال ولذلك يجب ان يكونوا لهم رعايه لهم اساتذه بمعنى اساتذه وليس ...""
اذ كان يهمنا امرهم ويهمنا مستقبل هذا البلد .يجب على الوزارة ان تجد الحل المناسب اذ كان الامر يعني الوزارة .واذا كان الامر لا يعني الوزارة وهي تعرف ان هناك معلمون مفلسون تعليميا فهذه مشكله اخرى .اما اذا كانت سياسة الوزارة هي فقط محو امية هولاء الاطفال لكي يتعلموا يكتبون اسمائهم ويفكون الخط على قولة اخوننا المصريين. فيجب ان ننتظر .
او ان الوزير يكتفي فقط بالتواقيع على الكتب المدرسيه ولا يعرف من يقوم بتدريس هذه الكتب لهولاء التلاميذ .. وماهو مستواهم
انا ليس ضد احد من هولاء المعلمين ولكن هذه مصلحه عامه وليست خاصة .. لا يوجد هناك عذر حتى نقول لا يوجد معلمين هم بالمئات ينتظروا الفرصة من خريجي الكليات والجامعات ...
خالص التقدير
الاعصـــار
تعليق