فرحت كثيرا عندما اضيفت مادة جديدة الى مناهج التعليم وهي
مادة تتعلق بالسلوك والتهذيب لانها تعكس اهم حضارات الشعوب ومستوى
اخلاقهم وخاصة الشباب المساكين الذيت لم يتعلموا هذا السلوك الادبي الرفيع
سواء من بعض الاباء او من اولياء الامور ولكن يبدو ان هؤلاء الشباب لم
يتعلمون هذه المادة الابداعية التي تعكس مستوى الابداع لدى المعلمين ومن
هذا المنطلق للاسف لانجد البعض من المعلمين الابداع اللازم في هذا المنهج
المهم من حياة الانسان وهو السلوك الذي يمكن زراعته في عقول شبابنا بينما
نجد في خارج المدرسة من يحاول ان يزرع هذا التهذيب في عقول شبابنا المساكين
والمغلوبين على امرهم بحيث استمروا في حياة التقلب الفكري المنحرف بين كماشات
لغة الشارع ولغة الابداع الانساني المفقودة في ندارسنا وبعض بيوت المجتمع .
مادة تتعلق بالسلوك والتهذيب لانها تعكس اهم حضارات الشعوب ومستوى
اخلاقهم وخاصة الشباب المساكين الذيت لم يتعلموا هذا السلوك الادبي الرفيع
سواء من بعض الاباء او من اولياء الامور ولكن يبدو ان هؤلاء الشباب لم
يتعلمون هذه المادة الابداعية التي تعكس مستوى الابداع لدى المعلمين ومن
هذا المنطلق للاسف لانجد البعض من المعلمين الابداع اللازم في هذا المنهج
المهم من حياة الانسان وهو السلوك الذي يمكن زراعته في عقول شبابنا بينما
نجد في خارج المدرسة من يحاول ان يزرع هذا التهذيب في عقول شبابنا المساكين
والمغلوبين على امرهم بحيث استمروا في حياة التقلب الفكري المنحرف بين كماشات
لغة الشارع ولغة الابداع الانساني المفقودة في ندارسنا وبعض بيوت المجتمع .
تعليق