الأخ/ عبدالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الموضوع عنوانه أعطاني إنطباعاَ آخر ودرجة الأختلاف (180 ) درجة ولكن للإجابه على تساؤلاتك راجع منتدى الشعبيات , رد عبدالواحد على قصيدة اللخمي ( مابي إلا يكون أمريكا تعزف على أوتار المكيدة ).

شكرأ على إهتمامك

نحتاج إلى غربال كبير حتى نستطيع ان نجيبك على هذا وما خفي فهناك أشياء كثيرة فوق التصور لذا ندعوا الله أن يصلح الأحوال وأن يردنا إليه ردا جميلا وليس لاحد حق يطلبه إلينا أو يقاضينا فيه يوم الدين

تحياتي
.
.
.
مجنون

أخوي عبدالله ماهناك تعليق الا إني أقول الله يكون في عون هذا الصحفي بيروح ضجية هذه المهنة الفتخاء
الا إذا عنده ظهر يعتنز عليه فتكفى قله يصور لنا حجر الأساس لخط الجنوب

تقبل تحياتي

للذكر مثل حظ الأنثيين

لازالت مدارس البنين إلى يومنا هذا تشكو من هذا الداء ( الأجار) في كل أنحاء المملكة
لكن في القريب سوف تنزل المناقصة لبناء المدارس الحكومية على أحد أصحاب تلك البيوت المستأجرة...

لازلنا بخير ..
عبد الله رمزي

أبو وحيد

وعليكم أحلى تحيه وأجمل سلام ورحمه الله وبركاته
انت قريت مُجمع وبنات ... وطرت في العجه ^_^

عزيزي الكريم أبو وحيد
ها نحن نلتقي من جديد .. وسوف أذهب للقصيده
ولكن أخي العزيز .. هل بقصيده سوف تنحل مشكله الطالبات ؟؟



مالك الحزين
المجنون العاقل
إلى الله المشتكى .. وعليه الحساب يوم الحساب
ولكن ألا يجب أن يكون لنا دور .. في نشر مثل هذا
لعل وعسى أن ينفع الله بنا ... ويصل هذا التقرير لأهل الشأن ؟




حبيبي أبو تركي
خذ عندك " كـُــفيشه " صغيرونه ..." ضجية " وش رايك تاخذ لك لفه في كفشات ^_^

أما الصحفي ... فظهره المواطن المغلوب على أمره
وأولياء أمور الطالبات والطلبه ..

يصور حجر الأساس لخط الجنوب .. أسف هذا تخصص شرقي
وجريده اليوم شرقاويه .... جريده عكاظ ... شغاله دعايات تحصلها فاشه على طول
وجريده " الوطن " اللي الجنوب أخر إهتماماتها .




عبدالله رمزي
على طاري البنين
كنت ادرس في إبتدائية ... كان فيها ناس وطلعو واجرونا المدرسه
بس مدرسه على كيف كيفك ... المقصف كان في المطبخ ^_^
والملعب في البراحه اللي قدام المدرسه ... بس راعي البراحه سورها " للحين حاقد عليه "
طلعونا منها .. ورجعو الناس يستأجرون فيها كسكن


لو بدال إيجار كُل سنه .. لصاحب الملك
يقومون بإرساء مناقصات على الشركات
ويكون الدفع لها كأقساط سنويه بنفس مبلغ الإيجار


لازلنا بخير ... ولازلنا نريد أن نكون الأفضل