الساعه 8 صباحا يوم الخميس
وصوت ابو حسن مالي الشقه واظن بعد العماره كلها ..((يا لله قوموا الناس شبعوا ضيعه واتنم رقاداً))
ويصحى سعد ((وش معك تزلزلنا من ذا الحين , والا صادتك ام الفري))
((ما سمعت عن ذاك اللي يقول قوموا نقطع في الناس قدام يقطعون فينا...آهو نحن )) هكذا كان رد ابو حسن..
ويفتح احمد عينا والاخرى لازالت مقفله((اروح ريحة القهوه اهي جهزت))
ويجيب ابو حسن ((القهوه اللي تقول اشربني ...وذيك القرصان اللي الواحد كما عين الشمس ,,وشويه من سمن الكهله .ان الله يصبحها بالخير ذاحين..قلوا آمين يالرفاقه ..ان شاء الله توافق تتزوج عيدان القحم ))
فاجابه زياد الراقد(( اقول الله يرد لك ...من ياخذها ذيك تخرع وادٌ واهله))
ومع الضحكات ماهي الا لحظات حتى اجتمع الاربعه على القهوه والقرصان والسمن وتميرات ...ثم كان دور الجامعي سعد في تعليق براد ابو اربعه تلقيمه ربيع...واشعل احدهم سيجارته وبدأ الحش في خلق الله تاركين صحنهم وما احتوى بينهم..
فبعد ان صبّحوا على شيبان الديره بصباحاتٍِ عذاب,اقتربوا للتصبيح على جارهم سلمان الذي كثيرا ما يباغتهم وقت الاكل ((سبحان الله ,يالكتبه))
وكثيرا ماسمع من زياد ((الا سبحان الله ,يالرقبه))..وماهي الا لحظات حتى سمعوا نحنة لايجهلونها ...انه سلمان
فقال ابو حسن ((كانكم عاد من الكلام فيه الشيطان ذيه ,يزيد يضيق ))فرد زياد ((ماب الا ,,عساه ما يرضى))
قال احمد ((يالربع الادمي ذيه عاقل ,يدري انا نقطع فيه ونجدع ,,,,لكن الى بغى يجينا تنحنح وصيح من بعيد عشان ما يسمع كلمه تتعبه ))
وطرق سلمان الباب واخذ الاذن بالدخول ((السلام عليكم ))
((وعليكم السلام....ارحب تفضل ))ليجيب سلمان ((سبحان الله ,يالكتبه))
وصوت ابو حسن مالي الشقه واظن بعد العماره كلها ..((يا لله قوموا الناس شبعوا ضيعه واتنم رقاداً))
ويصحى سعد ((وش معك تزلزلنا من ذا الحين , والا صادتك ام الفري))
((ما سمعت عن ذاك اللي يقول قوموا نقطع في الناس قدام يقطعون فينا...آهو نحن )) هكذا كان رد ابو حسن..
ويفتح احمد عينا والاخرى لازالت مقفله((اروح ريحة القهوه اهي جهزت))
ويجيب ابو حسن ((القهوه اللي تقول اشربني ...وذيك القرصان اللي الواحد كما عين الشمس ,,وشويه من سمن الكهله .ان الله يصبحها بالخير ذاحين..قلوا آمين يالرفاقه ..ان شاء الله توافق تتزوج عيدان القحم ))
فاجابه زياد الراقد(( اقول الله يرد لك ...من ياخذها ذيك تخرع وادٌ واهله))
ومع الضحكات ماهي الا لحظات حتى اجتمع الاربعه على القهوه والقرصان والسمن وتميرات ...ثم كان دور الجامعي سعد في تعليق براد ابو اربعه تلقيمه ربيع...واشعل احدهم سيجارته وبدأ الحش في خلق الله تاركين صحنهم وما احتوى بينهم..
فبعد ان صبّحوا على شيبان الديره بصباحاتٍِ عذاب,اقتربوا للتصبيح على جارهم سلمان الذي كثيرا ما يباغتهم وقت الاكل ((سبحان الله ,يالكتبه))
وكثيرا ماسمع من زياد ((الا سبحان الله ,يالرقبه))..وماهي الا لحظات حتى سمعوا نحنة لايجهلونها ...انه سلمان
فقال ابو حسن ((كانكم عاد من الكلام فيه الشيطان ذيه ,يزيد يضيق ))فرد زياد ((ماب الا ,,عساه ما يرضى))
قال احمد ((يالربع الادمي ذيه عاقل ,يدري انا نقطع فيه ونجدع ,,,,لكن الى بغى يجينا تنحنح وصيح من بعيد عشان ما يسمع كلمه تتعبه ))
وطرق سلمان الباب واخذ الاذن بالدخول ((السلام عليكم ))
((وعليكم السلام....ارحب تفضل ))ليجيب سلمان ((سبحان الله ,يالكتبه))
تعليق