كتب أخي العزيز ابن مرضي عنوانا ما مضمونه – ساعة حزن - ومن منّا لم يمر بذلك أو قل بتلك الساعة أو الساعات ...
وهنا أحببتُ أن أقف مع أحبتي على ساعة فرح أملي أن تكون أفراحنا أكثر من أتراحنا وهنا أذكر بحديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير إن أصابته ضراء صبر وإن أصابته سراء شكر فكان خير له ( أو كما قال الصادق المصدوق ) .
====
ومن هنا أقول :-
تكاثرت الظباء على خراش .... فما يدري خراش ما يصيد ..
عندما رزقتُ بــ علي .... عام 1412هـ .... ولو أنني هنا أبنتُ عن أمر ليس بسر,,,,, ولكن .....
عندما تخرجتُ من الجامعة ---- وذلك بعد جهد جهيد - عندها أحسست بالفرح بعد سنين عجاف ..
وتقبلوا تقديري ..
محبكم // أبو علي .... ودمتم في فرح وحبور
.
تعليق