أخواني الكرام
في مساء الخميس الموافق27/5 ت/ زفاف أثنين من شباب قرية الغمد بزهران لا يوجد أروع منه لبساطته وعدم التكلف كيف حدث ذلك
أتفق الأخوين الدكتور أحمد ألعماري الذي كان أستاذا بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وأخيه الشيخ حسن ألعماري كاتب عدل المندق بعد استشارة أخوانهم أن يكون الحفل في منازلهم النساء في بيتي الدكتور والشيخ والرجال في بيت أخيهم حمدان وعدم طبع كروت ولم يعزموا من خارج القرية سوي من كان يربطهم بصلة رحم فقط. وسمحوا للعرسان أن يعزموا ماشاؤ فرفضوا أن يعزموا أحدا اقتداء بوالديهما .
كان حفلا رائعا ولقد حضر خلق كثير لم أتوقعه
كان حفلا رائعا ولقد حضر خلق كثير لم أتوقعه ضيوف كان قصدهم أعطاهم رفد ولكنهما رفضا رفضا باتا ثم تخلله عدة فقرات منها كلمة لقاضي المندق أثناء عليهم ( وهي الحفلة الوحيدة التي حضرها) كذلك الأخبار والدردشة المسلية ثم كلمة للدكتور أوضح فيها الأسباب وإنها إحياء للعادات القديمة التي كان فيها التيسر ميزة عصره وليس بخلا فحالتهم المادية أكثر من ممتازة .
أخوانيكم نحن بحاجة لمثل هذه الحفلات الميسرة التي تجلب الدعاء للعريس وأهله فقد يسروا على الناس وأمنوا أن عوائلهم في مأمن من ضعاف النفوس فكل المعويين أهل القرية أو من تربطهم صلة رحم فقط .نسأل الله للعروسين الحياة السعيدة الهنيئة وأن يرزقهم الذرية الصالحة .
نسيت أن أقول إن العرسان مواظبين معنا لصلاة الصبح في ليلة عرسهم وهم لم يتخطوا العشرين فكل عريس أخذ بنت عمه دعواتكم لهم بالتوفيق
في مساء الخميس الموافق27/5 ت/ زفاف أثنين من شباب قرية الغمد بزهران لا يوجد أروع منه لبساطته وعدم التكلف كيف حدث ذلك
أتفق الأخوين الدكتور أحمد ألعماري الذي كان أستاذا بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وأخيه الشيخ حسن ألعماري كاتب عدل المندق بعد استشارة أخوانهم أن يكون الحفل في منازلهم النساء في بيتي الدكتور والشيخ والرجال في بيت أخيهم حمدان وعدم طبع كروت ولم يعزموا من خارج القرية سوي من كان يربطهم بصلة رحم فقط. وسمحوا للعرسان أن يعزموا ماشاؤ فرفضوا أن يعزموا أحدا اقتداء بوالديهما .
كان حفلا رائعا ولقد حضر خلق كثير لم أتوقعه
كان حفلا رائعا ولقد حضر خلق كثير لم أتوقعه ضيوف كان قصدهم أعطاهم رفد ولكنهما رفضا رفضا باتا ثم تخلله عدة فقرات منها كلمة لقاضي المندق أثناء عليهم ( وهي الحفلة الوحيدة التي حضرها) كذلك الأخبار والدردشة المسلية ثم كلمة للدكتور أوضح فيها الأسباب وإنها إحياء للعادات القديمة التي كان فيها التيسر ميزة عصره وليس بخلا فحالتهم المادية أكثر من ممتازة .
أخوانيكم نحن بحاجة لمثل هذه الحفلات الميسرة التي تجلب الدعاء للعريس وأهله فقد يسروا على الناس وأمنوا أن عوائلهم في مأمن من ضعاف النفوس فكل المعويين أهل القرية أو من تربطهم صلة رحم فقط .نسأل الله للعروسين الحياة السعيدة الهنيئة وأن يرزقهم الذرية الصالحة .
نسيت أن أقول إن العرسان مواظبين معنا لصلاة الصبح في ليلة عرسهم وهم لم يتخطوا العشرين فكل عريس أخذ بنت عمه دعواتكم لهم بالتوفيق
تعليق