ربما لا تتوقعين حدوث مثل هذه المواقف ، وربما لا يخطر في بالكِ مثل هذه الحروب القائمة على قدمٍ وساق ضد المرأة المسلمة ، وربما تسمعين بمثل هذه المواقف ولكن لا تصدقينها ولا تعتبرينها حقيقة لطهارة منكِ وعفة ليس أكثر ، علماً أخيه أن زمن الطيبة والثقة بالآخرين ولى هارباً ولم يُعَقِب ..

أختاه : الفتاة أصبحت لا تأمن على نفسها حتّى وهي في مجالس النّساء ، وفي زحمة الحديث ربما كانت هناك كاميرا جوال التقطت لكِ صورة وأنت لا تعلمين عنها ؟

أختاه : إياكِ وارتداء الملابس الشفافة أو الضيقة أو الشبه العارية في مناسبات الأفراح والأعراس وكوني على ثقة من أن هناك كاميرا جوال ترقب وتشتهي وتريد التقاط صورة لكِ أو لغيركِ ، فكوني على حذر وأجمعي مع الحذر حذراً وزيادة .

أختاه : بعض الفتيات فيهنّ نزعةٌ شريرة ، وخباثة تستهدف بعض الملتزمات اللواتي عرفن الدين وتمسكن به .. لـــذا :

لا تصاحب إلا عاقلاً ولا يأكلِ طعامك إلا زاهد .

أختاه : أنتِ على موعدٍ مع سهر الليالي الطوال ، والتجلي فيها أنساً وسعادة ؛ فإن كان ولا بد فالزمِ البيت الذي أنتِ فيه وإياك ثم إياكِ شوارع غاص فيها كل رخيصٍ ماجنٍ هيّن (1)
أختاه الكلام موجه لكل اختاه رضت بالله رب ومحمد نبي ورسول والإسلام ديناً فالقصص كثيره والمواقف عديده فالسعيد من أتعض من غيره ولم ياتاخذ ه الناس عضة وعبره فكم من بيوت أغتالت ا لفرحه منه وسرت به الأحزان والسبب شيطانه في لباس إنسانه التقطت الصور لنساء عفيفات بريئات ثم بدت بنشرها فمانتيجه طلاق وتشر يد أطفال وحرمانهم من السعادة وحرمان من العطف والحنان الا سري كذالك تشويه لسمعت تلك الطاهره العفيفه وهي لاتعلم أن الأيام تدور وكما تدين تدانه بدت بنشرها وهي لاتعلم ان الايام تدور وكما تدين تدانه
حمانا الله من شرور أنفسنا والشيطان
(1)منقول من احدى المنتديات