سبحان الله
تدعي عليّ ..وما سبق وان دعيت عليك ,ولاسألت الله لك الا خيرا وانت تعلم هذا ...فلما بلغ بك الامر الى هذا الحد فاني قد وعيت من ديني ان لاندعي الا على عدوٍِ مضر...وعموما هذه منك اخرى اكبر من سابقتها , واني اسأل الله ان لاتكون صادفت ساعة اجابةٍِ حين دعيت عليّ فانه ارحم بي وبك .

وتقول تنتقم لنفسك ,,,, أين رايتني انتقم لنفسي ..كل ما افعله اني ارد على كلامك وامحصه فما هجوتك في شخصك ولا قدحت في ذاتك نناقش الفكر فرحت ترميتي بالجهل , اعاتبك على قطع اواصر الصحبة فتعزيني شامتا وتتندر بالشعر قادحا, انبهك لخطورة اصدار الفتاوى فما رضيت ان تقول اعود عنها او تقول هي زلةٌ ما قصدتها ورحت تدعي عليّ (( يجب عليك شرعا توضيحها)).....فمن منّا ينتقم لنفسه ؟

تقول نشوة النصر المزيف, واي نصر تزعم هل تظن اننا كنا في حربا ... لا والله ما كان هدفي نصرٌ او هزيمه ,ولكن يبدو انك كنت تعتقد ذلك ,فعكَس كلامك هذا شعورك انت
رمتني بدائها وانسلت....
الامر بالنسبة لي انتهى ...

اما الاشراف ...فيا حبذا ان تراسل الاداره وتطلب منهم اعفائي ..

دعوت لك من قلب صادق ، فنظرت إلى هذا الدعاء بعين طبعك ..
سبحانك ربي هذا بهتان عظيم .
تمنيت لك السعادة والسرور، والفرح والحبور .. فياترى هل يعقل فهمك العربية أم نبحث عمن يتحدث البنقالية ليترجمها فينقلها من عربية إلى لغة تفقهها...
أخي العزيز : إذا كان هذا هو فهمك فلقد عرفتُ الآن من أخاطب ، وعرفتُ مستوى فهمك فتوضأت وصليت عليك أربعا.
أتمنى ياعزيزي أن تقف هنا .
أما أنا فقد وقفت وتعبت يداي من التقاط الحجارة .
أو أن الحجارة قد نفذت من حولي ، ولعلها صارت أغلى من الذهب..
هداك الله وأصلحك ، وشفاك من كل سقم ، وحماك من كل عدو..