لابد لليل أن ينجلي
في يوم الجمعة المبارك ... يوم الوطن .... يوم الأمن والأمان.....
حقق رجالنا البواسل في الأمن العام انتصاراً ساحقاً وكبيراً على العدو ( الإرهاب )....
انتصاراً يخلد في تاريخ بلادنا المباركة ، سيكتبه التاريخ بمداد من ذهب على مر العصور والأزمان....
رأس الحية قُطِع ولم تعد تستطيع الحراك ونفث سمومها في جسد الوطن ....
لقد كانت بلادنا ولله الحمد يضرب بها المثل في الأمن والأمان ، نعمة عايشنها ، وما عرفنا فضلها إلا بعد أن ظهرت الفئة الباغية ( فئة الخوارج ) ، والذين قد غسلت أدمغتهم ، ليوجهوا سهامهم المسمومة إلى جسد الأمة ....
وقد كان لدي يقين أن نفسهم لن يطول ، إذ إن الظلم والبغي حبله قصير ، وخططه مكشوفة ....
فالليل الحالك يبدد ظلامه نور الفجر الساطع ، والرعد والبرق والصواقع يأتي بعدها غيث مغيث ....
نعم قتل المقرن وعصابته ، وهو رأسهم ، وحتماً سيذهب أصحابه ومؤيدوه شذر مذر تتخطفهم الطير أو تهوي بهم الريح في مكان سحيق....
وحقيقة هذا الانتصار الذي حققه الوطن لم يأت من فراغ بل كان وراءه تكاتف بين أبناء الوطن قيادة وشعباً ، وعمل دؤوب من رجال الأمن الذين سهروا الليالي من أجل راحة الوطن والمواطن.... أريقت دماؤهم ، وتناثرت أشلاؤهم فداء للوطن والمواطن ، فناولوا بذلك شرف الشهادة نسأل الله أن يحققها لهم.....
لم تذهب جهودهم أدراج الرياح بل كانت النتيجة مشرفة ، بقتل رأس الفئة وأعوانه....
اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين وحقد الحاقدين ، واحفظ ولاة أمورنا إنك سميع مجيب.
في يوم الجمعة المبارك ... يوم الوطن .... يوم الأمن والأمان.....
حقق رجالنا البواسل في الأمن العام انتصاراً ساحقاً وكبيراً على العدو ( الإرهاب )....
انتصاراً يخلد في تاريخ بلادنا المباركة ، سيكتبه التاريخ بمداد من ذهب على مر العصور والأزمان....
رأس الحية قُطِع ولم تعد تستطيع الحراك ونفث سمومها في جسد الوطن ....
لقد كانت بلادنا ولله الحمد يضرب بها المثل في الأمن والأمان ، نعمة عايشنها ، وما عرفنا فضلها إلا بعد أن ظهرت الفئة الباغية ( فئة الخوارج ) ، والذين قد غسلت أدمغتهم ، ليوجهوا سهامهم المسمومة إلى جسد الأمة ....
وقد كان لدي يقين أن نفسهم لن يطول ، إذ إن الظلم والبغي حبله قصير ، وخططه مكشوفة ....
فالليل الحالك يبدد ظلامه نور الفجر الساطع ، والرعد والبرق والصواقع يأتي بعدها غيث مغيث ....
نعم قتل المقرن وعصابته ، وهو رأسهم ، وحتماً سيذهب أصحابه ومؤيدوه شذر مذر تتخطفهم الطير أو تهوي بهم الريح في مكان سحيق....
وحقيقة هذا الانتصار الذي حققه الوطن لم يأت من فراغ بل كان وراءه تكاتف بين أبناء الوطن قيادة وشعباً ، وعمل دؤوب من رجال الأمن الذين سهروا الليالي من أجل راحة الوطن والمواطن.... أريقت دماؤهم ، وتناثرت أشلاؤهم فداء للوطن والمواطن ، فناولوا بذلك شرف الشهادة نسأل الله أن يحققها لهم.....
لم تذهب جهودهم أدراج الرياح بل كانت النتيجة مشرفة ، بقتل رأس الفئة وأعوانه....
اللهم احفظ بلادنا من كيد الكائدين وحقد الحاقدين ، واحفظ ولاة أمورنا إنك سميع مجيب.
تعليق