كثيرةٌ هذه الايام الفتن وكثيرةٌ هذه الايام المهلكات
وان في نظرتي المتواضعه ان الاعلام والبث الفضائي والذي اسماه الشيخ الدكتور سفر الحوالي حفظه الله قبل اكثر من عشرين سنه بالغزو الفضائي عندما كنا حينها لانعرف الا القناة الاولى حين كان حسن كراني يحمل في يمينه ذلك القلم الذي يمتد معه وكأنه انتل السياره بل والاعجب من ذلك القلم انه كان يحمل في يسراه مجسمات صغيره لاصقه للغيوم والامطار ثم يوزعها على سبورته التي رسمت عليها خارطة الجزيرة العربيه امام اعين المشاهدين وطابت اوقاتكم ....اعود الى موضوعي فاقول
وجدت شآبا عمره في الخامسة والعشرين من عمره وقمنا نتحدث عن بعض المسائل الدينيه ولكنه فأجأني بنصحه لي بمتابعة ((زين العابدين الحبيب الجفري )) ويمدحه ويثني عليه وكيف انه يبكي كثيرا وكيف انه ذو صوت هادئ وكلامٌ جميل ونصائح رائعه ,فاوقفته مضطرا لشدة اسهابه في مدح الجفري فقلت له ولكم اقول انه يجب علينا ان لانجعل عقولنا مفتوحة لكل من هب ودب فان هذا الجفري ما هو الا صوفيٌ من غلاة الصوفيه بل وحتى بعض الصوفية المعتدله وما اكثرهم في مكة وجده لا يستمعون له ولا يأخذون بقوله بل ويعتبره البعض منهم مجانبا للطريق الصوفيه وانه صاحب ضلاله ونقول كل طريقة غير طريقة اهل السنة والجماعه وماكان عليه السلف فهي ضلاله مهلكه ..
ولقد قلت في نفسي لعل غيره قد فتن بذاك الجفري مقيم الحضرات ومدعي الاتصال بارواح الميتين صاحب السجادة الكبيره للم اموال الجهلة من اتباعه فاحذروه واحذروه وحذروا منه ...والله من وراء القصد
وان في نظرتي المتواضعه ان الاعلام والبث الفضائي والذي اسماه الشيخ الدكتور سفر الحوالي حفظه الله قبل اكثر من عشرين سنه بالغزو الفضائي عندما كنا حينها لانعرف الا القناة الاولى حين كان حسن كراني يحمل في يمينه ذلك القلم الذي يمتد معه وكأنه انتل السياره بل والاعجب من ذلك القلم انه كان يحمل في يسراه مجسمات صغيره لاصقه للغيوم والامطار ثم يوزعها على سبورته التي رسمت عليها خارطة الجزيرة العربيه امام اعين المشاهدين وطابت اوقاتكم ....اعود الى موضوعي فاقول
وجدت شآبا عمره في الخامسة والعشرين من عمره وقمنا نتحدث عن بعض المسائل الدينيه ولكنه فأجأني بنصحه لي بمتابعة ((زين العابدين الحبيب الجفري )) ويمدحه ويثني عليه وكيف انه يبكي كثيرا وكيف انه ذو صوت هادئ وكلامٌ جميل ونصائح رائعه ,فاوقفته مضطرا لشدة اسهابه في مدح الجفري فقلت له ولكم اقول انه يجب علينا ان لانجعل عقولنا مفتوحة لكل من هب ودب فان هذا الجفري ما هو الا صوفيٌ من غلاة الصوفيه بل وحتى بعض الصوفية المعتدله وما اكثرهم في مكة وجده لا يستمعون له ولا يأخذون بقوله بل ويعتبره البعض منهم مجانبا للطريق الصوفيه وانه صاحب ضلاله ونقول كل طريقة غير طريقة اهل السنة والجماعه وماكان عليه السلف فهي ضلاله مهلكه ..
ولقد قلت في نفسي لعل غيره قد فتن بذاك الجفري مقيم الحضرات ومدعي الاتصال بارواح الميتين صاحب السجادة الكبيره للم اموال الجهلة من اتباعه فاحذروه واحذروه وحذروا منه ...والله من وراء القصد
تعليق