جاء اختيار فاندرليم للاعبي المنتخب ومن ثم حواره الصحفي الذي أعقب ذلك، وكذلك جدول المسابقات المحلية للموسم الجديد ليزيد من مساحة تشويش على متابعي النشاط الكروي.
فقد ضمت قائمة المنتخب العديد من الأسماء التي من المفترض ان لا تلعب – على الأقل حالياً – وتجمد أسماء أخرى أثبتت علو كعبها، حتى وإن كانت هناك بعض الملاحظات. ومما زاد الطين بلة تصريح مدرب المنتخب بأن السبب في ضم أولئك اللاعبين هو تطنيش إدارات إندية اللاعبين المذكورين له، وهو ما يعني عدم ثقة تلك الأندية في الرئاسة وتقديم المصلحة الخاصة بالأندية على المصالح الوطنية. وهنا يحتاج الأمر الى وقفة.
كذلك فإن تصريح فاندرليم بعدم مناسبة توقيت المسابقات المحلية مع متطلبات المنتخب يوضح أيضاً أنه لم يكن هناك التنسيق المطلوب على الرغم من أن هذا الجدول لم يُبت فيه الا بعد أخذ رأي المدرب.
هل سنرى أو نقرأ تصريح يضع النقاط على الحروف أم نرى انعكاسات ذلك على المنتخب؟
فقد ضمت قائمة المنتخب العديد من الأسماء التي من المفترض ان لا تلعب – على الأقل حالياً – وتجمد أسماء أخرى أثبتت علو كعبها، حتى وإن كانت هناك بعض الملاحظات. ومما زاد الطين بلة تصريح مدرب المنتخب بأن السبب في ضم أولئك اللاعبين هو تطنيش إدارات إندية اللاعبين المذكورين له، وهو ما يعني عدم ثقة تلك الأندية في الرئاسة وتقديم المصلحة الخاصة بالأندية على المصالح الوطنية. وهنا يحتاج الأمر الى وقفة.
كذلك فإن تصريح فاندرليم بعدم مناسبة توقيت المسابقات المحلية مع متطلبات المنتخب يوضح أيضاً أنه لم يكن هناك التنسيق المطلوب على الرغم من أن هذا الجدول لم يُبت فيه الا بعد أخذ رأي المدرب.
هل سنرى أو نقرأ تصريح يضع النقاط على الحروف أم نرى انعكاسات ذلك على المنتخب؟
تعليق