Unconfigured Ad Widget

Collapse

معاً ضد الارهاب الفكري

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الجلهمي
    عضو نشيط
    • Sep 2001
    • 485

    معاً ضد الارهاب الفكري

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين .

    أخواني لا يخفى عليكم ما حدث من عمليات ارهابية قام بها "الخوارج" . ونحن كشعب مسلم ندين ما حدث ونأسى على هذه الحالة التي وصلنا اليها. غير ان ما يحزن القلب حقاً هو أن هؤلاء الخوارج أغلبهم من صغار السن , وعندما يقوم أحداً بمثل سنهم بمثل هذه الاعمال فإنه بالتأكيد يكون مغرر به "بمعنى انهم لحسوا مخه".
    طبعاً هذا التنظيم أو جماعة الخوارج , تستخدم اسلوب "لحس المخ" , مستغلين بذلك عوامل كثيرة منها البطالة و الاوضاع بالعراق وفلسطين ويحيكون القصص عن الامراء وبطشهم . و يمجدون الخوارج ويصفونهم انهم اصحاب حق وانهم اقوياء وبأسهم شديد. وحتى ان حاولت ان تجادله لا يقبل منك . لان لدية عقلية مقفله وفكر محدود , لذلك تجدهم يتقنصون صغار السن أو المراهقين, بشرط يكون له مشكلة في الحياة "ان يكون مثلاً عاطل عن العمل" ثم يقنعونه ان سبب المشكلة هي الدولة. ويولدون الحقد في نفسه ضد الحكومة والدولة. ثم يقنعونه بالجهاد في سبيل الله "على حد تعبيرهم" وبعدها تبداء الكارثة.

    وهنا تقع علينا مسئولية مكافحة هذا الغزو الفكري, فالاب مثلاُ عليه ملاحظة ابنائه. وحتى فلت زمام الامور فالافضل ان يبلغ عنهم المباحث حتى يكفي الناس شره . والام والاخ والصديق كلهم تقع عليهم المسئولية تجاه ما يحدث.

    ونحن أصحاب المواقع والمجموعات البريديه والكتاب يجب علينا ان نكافح هذا الغزو الفكري بشتى الوسائل لاظهار الحقيقة وتوضيح حقيقة هؤلاء الخواج بالكتابة او النشر او الصور او تسجيل صوتي .. كلنا يجب علينا ان نتكاتف للمكافة.

    وأنا ابداْ بنفسي وسأحاول ان أبذل كل جهدي في مكافحة هذا الارهاب الفكري.
    فنحن معاً نستطيع ان نمنع الارهاب
  • أبو أحمد
    عضو مميز
    • Sep 2002
    • 1770

    #2
    الاخ الجلهمي نحن معك ظد العمليات الرهبية ومن يقوم بها ولكن الحكم عيهم يترك العلماء

    ويك هذا التعريف الخوارج ( منقول من أحد المنتيات )


    الخوارج أول الفرق الإسلامية بروزا في الساحة ، إذ تعود أصولها إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم، كما ثبت في "الصحيحين" في قصة ذي الخويصرة التميمي الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم : يا محمد اعدل فإنك لم تعدل ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم ووبخه قائلا : ( ويلك أولست أحق أهل الأرض أن يتقي الله، فلما ولَّى الرجل، قال خالد بن الوليد : يا رسول الله ألا أضرب عنقه ؟ قال : لا، لعله أن يكون يصلي، فقال خالد : وكم من مصل يقول بلسانه ما ليس في قلبه! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني لم أومر أن أنقِّب - أفتش - عن قلوب الناس، ولا أشق بطونهم . ثم نظر إليه وهو مقفِّ - أي ذاهب - فقال : إنه يخرج من ضئضئ هذا ( عقبه ) قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل ثمود ) ، ولعل من الواضح أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد بقوله يخرج من ضئضئ ذي الخويصرة الأتباع ممن كان على شاكلته في الفكر والعمل .

    خروجهم في عهد علي رضي الله عنه :
    ظهر الخوارج كجماعة في أثناء معركة صفين التي جرت أحداثها بين الإمام علي ومعاوية رضي الله عنهما، وتحديدا عندما اتفق الطرفان على وقف القتال واللجوء إلى التحكيم، ما أثار حفيظة الخوارج، الذين اعتبروا التحكيم نوعا من الحكم بغير ما أنزل الله، فاعتزلوا عليا بل كفروه وتبرؤا منه، وتجمعوا - وكانوا ثمانية آلاف أو نحو ذلك - في مكان يقال له : حروراء ومن ثم قيل لهم : الحرورية، فأرسل إليهم عليٌ ابنَ عباس فناظرهم فرجع كثير منهم معه، ثم خرج إليهم علي رضي الله عنه فأطاعوه ودخلوا معه الكوفة .
    ثم أشاعوا أن علياً تاب من الحكومة "التحكيم" ولذلك رجعوا معه، فبلغ ذلك علياً فخطب، وأنكر ذلك، فتنادوا من جوانب المسجد : " لا حكم إلا لله "، فقال علي رضي الله عنه : " كلمة حق يراد بها باطل"، ثم قال لهم : " لكم علينا ثلاثة : أن لا نمنعكم من المساجد، ولا من رزقكم من الفيء، ولا نبدؤكم بقتال ما لم تحدثوا فسادا " . إلا أن الخوارج لم يرضوا بهذا العرض فكانت :

    وقعة النهروان وإبادة الخوارج :
    بعد العرض الذي عرضه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه على الخوارج ورفضهم ذلك العرض ، خرجوا من الكوفة، حتى اجتمعوا بالمدائن، فكتب إليهم علي رضي الله عنه طالبا منهم الرجوع إلى جماعة المسلمين، فأصروا على الامتناع، حتى يشهد على نفسه بالكفر، لرضاه بالتحكيم، ويتوب . ثم بعث إليهم رسوله فأرادوا قتله، ثم اجمعوا على أن من لا يعتقد معتقدهم يكفر، ويباح دمه وماله وأهله، وصدَّقوا القول بالعمل، فامتحنوا الناس في قبول أفكارهم فمن قبلها وتابعهم سَلِمَ ، ومن ردَّها قُتِل، ومرَّ بهم عبد الله بن خباب بن الأرت وكان والياً لعلي على بعض تلك البلاد ومعه أمَتُه - وهي حامل - فقتلوه وبقروا بطن أمَتِه، فبلغ صنيعهم علياً ، فخرج إليهم في جيش كان قد هيَّأه للخروج إلى الشام، فأوقع بهم بالنهروان، ولم ينج منهم إلا القليل .

    الخوارج بعد وقعة النهروان :
    ورغم تلك الموقعة المباركة التي هلك فيها أكثر الخوارج، إلا أن الشجرة الخبيثة لم تجتث بكاملها، حيث بقي منهم بقية، ذكر الرواة أنهم عشرة توزعوا في البلاد الإسلامية، وصاروا ينشرون مذهبهم ويدعون إليه .

    تفرق الخوارج وتمزقهم إلى فرق
    مذهب الخوارج يحمل في نفسه بذور تمزقه وتشرذمه، وذلك لما عُرف به الخوارج من سطحية في الفهم، وحدة في التعامل، لم يسلم من آثارها حتى الخوارج أنفسهم، فكان توالد الفرق وتباينها مرهونا بالاختلاف في الأفكار والمعتقدات، فكلما أنشأ أحدهم فكرا أو تفرد عن الجماعة بقول عودي وكُفِّر من الجماعة الأم، فلا يلبث أن يتبعه نفر ليشكلوا بذلك جماعة منفصلة وهكذا دواليك .

    وبهذا النهج أصبحت الخوارج فرقا متعددة وليست فرقة واحدة، وجماعات متفرقة لا جماعة واحدة ، إلا أن علماء الفرق يُرجعون فرق الخوارج إلى ست فرق ويعدون ما عداها فروعا لها .

    هذا شيء من تاريخ الخوارج ، سقناه - لك أخي القاريء - مخضبا بدماء المسلمين، تاريخ يشهد على عظم خطر الانحراف الفكري ، الذي قاد إلى استحلال الحرمات، والوقوف مع الباطل من حيث يظن صاحبه أنه على الحق، نسأل المولى عز وجل أن يحفظنا بحفظه، وأن يجعلنا ممن يفقهون كلامه ويعملون به ، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والحمد لله رب العالمين .


    الأحد :26/10/2003


    وقفنا في مقالات سابقة على شيء من تاريخ الخوارج، وعرضنا لبعض أفكارهم وانحرافاتهم، وما كان لذلك من أثر على أمة الإسلام، إذ لعبت هذه الطائفة دورا خطيرا في شرخ الأمة وإثارة الفتن والقلاقل الداخلية، ما أضعف الأمة واستنزف طاقتها .
    وقد كان الخوارج منذ بدء خروجهم دعاة بدعة خرجوا من أجل فرض مذهبهم وتحقيق آرائهم التي تعتبر في نظر أهل السنة بدعا لا يجوز موافقتهم عليها، وحينما يتذكر المرء كيف سلَّ الخوارج سيوفهم على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه، بعد أن كفروه وتبرؤوا منه ، وهو من هو علما وتقوى وصلاحا وعدلا . ونصَّبوا على أنفسهم أعرابيا بوالا على عقبيه لما كان على رأيهم، وكذلك كيف : سلَّوا سيوفهم على الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وهو من هو علما وتقوى وعدلا وصلاحا حتى قُرن بعمر بن الخطاب رضي الله عنه في عدله . هذه النماذج تُظهر لنا بما لا يدع مجالا للشك مدى التحدي الذي يواجه الأمة في معالجة هذه الظاهرة والتعاطي معها .
    وقد رأينا في منهج أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه خير أنموذج يقتفى في تحديد المنهج الصحيح للتعامل مع هذه الفرقة الضالة، لا سيما أن ذلك المنهج قد حاز على موافقة الصحابة الذين لم ينكروا - فيما نعلم - على علي رضي الله عنه أياً من مواقفه مع الخوارج .
    الحوار أولا :
    كان الحوار أول ما بدأ به أمير المؤمنين علي رضي الله عنه مع الخوارج إذ بعث إليهم عبد الله بن عباس لمحاورتهم والنظر فيما أخذوا عليه، حيث ذكروا ثلاث خصال ناظرهم فيها عبد الله بن عباس، فرجع منهم ألفان وبقي الآخرون فقتلوا في معركة النهروان .
    والبدء بالحوار هو ما سار عليه أيضاً الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه عندما بعث إلى الخوارج عبد الحميد نائبه على الكوفة، يأمره بأن يدعوهم إلى الحق ويتلطف بهم، وألا يبدأهم بقتال إلا أن يظهر فيهم ما يستوجب ذلك، فلما فعلوا ما يوجب قتالهم أرسل إليهم جيشا فقاتلهم .
    دعوتهم إلى كف أذاهم عن المسلمين :
    وهذه الخطوة جاءت تالية بعد أن أظهر الخوارج عنادا في الاستجابة للحجة، والخضوع للحق عندما ناظرهم ابن عباس رضي الله عنه، فقد عرض عليهم علي رضي الله عنه أمورا ثلاثة، فقال لهم : " .. إلا أن لكم عندي ثلاث خلال ما كنتم معنا : لن نمنعكم مساجد الله، ولا نمنعكم فيئا ما كانت أيديكم مع أيدينا، ولا نقاتلكم حتى تقاتلونا "رواه البيهقي وابن أبي شيبة . فجمع هذا العرض من أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بين الحكمة والسماحة : الحكمة في محاولة دمج الخوارج في المجتمع المسلم مع ضمان كف أذاهم عن المسلمين، مما يؤدي إلى إذكاء روح الحوار بينهم وبين سائر المسلمين الأمر الذي ربما يثنيهم عن آرائهم، أو يخفف من شدتها التي ستضعف تدريجيا أمام قوارع الحق من الحجج والبراهين .
    والسماحة أيضا في تركهم مع أفكارهم - على خطورتها على الأمة - وما ذلك إلا أن مفسدة مجابهتها ستؤدي إلى زيادة التمسك بها والتعصب لها وما يستتبع ذلك من إراقة للدماء وانتهاك للحرمات . فكان في تركهم مع أفكارهم على ضلالها قمة الحكمة والسماحة . ولعله رضي الله عنه استند في مذهبه هذا إلى ترك النبي صلى الله عليه وسلم قتل ذي الخويصرة التميمي - البذرة الأولى لبدعة الخوارج - إذ كان أذاه مقتصرا على الرأي فقط .

    القتال وآخر العلاج الكي :
    وهذا المنهج اتبعه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه مع الخوارج عندما سلوا سيوفهم على المسلمين وبقروا بطون الحوامل، وقتلوا وأفسدوا في الأرض، حيث قتلوا عبدالله بن خباب بن الأرت وشقوا بطن أمَتِه، فبلغ صنيعهم ذلك عليا رضي الله عنه فخرج إليهم في الجيش الذي كان هيأه للخروج إلى الشام فأوقع بهم بالنهروان، ولم ينج منهم إلا عشرة أو دونهم، ولم يقتل ممن معه إلا نحو العشرة .
    وقد فرح أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بقتال الخوارج فرحا شديدا لما سمع من أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتالهم ومدح من قاتلهم، بل وعزمه صلى الله عليه وسلم - إن هو أدركهم - على قتلهم قتلا عاما كقتل عاد، فعن علي رضي الله عنه، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول : ( يأتي في آخر الزمان : قوم حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة ) متفق عليه .

    وعلى ضوء هذا الملخص للمنهج الفكري والسياسي الذي اتبعه علي رضي الله عنه في تعامله مع الخوارج يتضح لنا بعد نظره ومدى حكمته في معالجته لهذه الظاهرة الخطيرة، فقد حاول رضي الله عنه ثني الخوارج أولا بالمناظرة والحجة والبرهان، وقد حققت هذه الخطوة تقدما كبيرا حيث رجع ثلث الخوارج وأفقدت البقية الباقية مصداقيتها الشرعية، كما أن الخطوة الثانية : كان الهدف منها كف أيدي الخوارج عن أذى المسلمين، والعود بهم إلى جماعتهم - وإن بقوا على ضلالاتهم الفكرية - التي لن تلبث أن تذهبها طوارق الحق والنور .
    وأما الخطوة الثالثة : فكانت ضرورية حفظا لأنفس وأعراض وأموال المسلمين من هذه الآفة الضارة التي سلت سيوفها على رقابهم، في حين كان المشركون منهم في عافية، فكان قراره رضي الله عنه بقتالهم، بل وتقديم قتالهم على قتال أهل الشام رأيا موفقا، وموقفا صائبا يدل على حنكة سياسية وسياسة شرعية رصينة .
    وبعد : فهذا ملخص أوضخنا من خلاله منهج أمير المؤمنين علي رضي الله عنه في التعامل مع الخوارج، وهو منهج يكتسب أهميته لكونه صادراً من أحد الخلفاء الرشدين والأئمة المجتهدين، وقد طُبِّق في محضر جمع من الصحابة فحاز على موافقتهم وإجماعهم، نسأل المولى الكريم أن يوفقنا للحق والعمل به إنه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير والحمد لله رب العالمين .

    الأحد :21/09/2003

    تعليق

    • الجلهمي
      عضو نشيط
      • Sep 2001
      • 485

      #3
      أخي العزيز : أبو أحمد

      هذا التعريف . ينطبق بشكل أو بأخر على خوارج هذا الزمان من عدة نواحي . منها الحدة في الرأي.
      هم يعتقدون انهم الاصح . ولكن من يدري قد يكونون ممن قال الله عنهم(( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا {103} الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا {104} أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا {105} سورة الكهف.

      وقفت عند حديث شريف يقول. عن علي رضي الله عنه، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول : ( يأتي في آخر الزمان : قوم حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة ) متفق عليه .
      في هذا الحديث وصف واضح لهذه الفئة الضالة ..

      وبقي أن اشكرك اخي الكريم : أبو أحمد وأشكر دعمك وتعليقك . وهو ليس بمستغرب عليك . فلك جزيل الشكر والاحترام

      تعليق

      • الغمر
        مشرف منتدى شعبيات
        • Feb 2002
        • 2328

        #4
        الجلهمي
        هل تعلم ان هذا الحديث ينطبق عليك
        لعيونك

        تعليق

        • الجلهمي
          عضو نشيط
          • Sep 2001
          • 485

          #5

          أخي الغمر : أحسنت فيما قلت وجزاك الله خيراً... وحتى لا ينحرف مسار هذا الموضوع ويتشتت. أوضح لك نقطة مهمه. وهي :
          إذا عمل الانسان عمل معين, وكان هذا العمل تحت غطاء الشريعة الاسلامية, نقول له لا بأس وأحسنت صنعاً.

          ولكن!! .. إذا أنكر العلماء هذا العمل وردوه على صاحبة, نقول هنا انه أخطى وعلية التوبة ., فالحكم هنا يكون للعلماء.

          نرجع للموضوع الرئيسي:
          ذكر فضيلة الشيخ عبدالمحسن العبيكان في حديث له مع التلفزيون السعودي . هذا الحديث الشريف. وأخبر ان ما جاء في الحديث ينطبق على هذه الفئة.
          أذاً ما قيل سابقاً كان كلام عالم جليل يعرف كيف يقيس الامور وله من الفضل الشيء الكثير . ولانزكي على الله أحد. فأنا مجرد وسيلة أنشر بها كلام الشيخ!! ..

          وهي مناسبة .....أنه يجب علينا ذكر المصادر وأن ننقل باسم العلماء بكل صدق وامانة .


          ومرة أخرى أشكرك على التنبية والتوضيح و أرجوا أن تكون الامور قد اتضحت..

          ..

          تعليق

          Working...