آلنــا قة الحــلوب
كان في القرية نا قة حلوب تدر بحليبها لا صحاب تلك القرية بكل نشاط وحيوية, ولكنه مع مرور آلا يا م, استحوذ عليها بعض أفراد القرية, وأصبحوا يقدمون لها الطعام والزاد حتى أنهم تميزوا عن بقية أفراد القرية, وأصبحت السمة بينهم وبينها يقدم لها الطعام وهي تدر عليهم بحليبها,أما بقية أفراد تلك القرية فكانت لا تهتم بهم ولا تعطيهم من حليبها شي, بل إذا قرب احد منها ركلته برجلها أو عضته بفكها, ولا احد يقدر يحاسبها, لكونها تجد التشجيع والمسا عدة من المقربين لها, ومـع مـــرورآلا يام عاد إلى القرية أحد أبنائها ألغا ئبين , وحاول التقرب منها بتقديم ما لذ وطاب من الطعام لها, ,, وحصل له ذلك ,,, حتى أصـبحت تعطـية الحليـب بوفــرة عـــن آلا خــريين, ولكن أتضح لها فيما بعد آن الطـعام والزاد الذي يقدمه لها لا يصـلح للا ستهلاك الحيواني آلا مـر الذي تسـبب في جفاف ضـرعها, ونقطـــــاع حليـبها,,,
وبا التالي تسبب لا فراد القرية في ألا حباط والكسل وعدم تقديم المفيد لقريتهم بسبب تلك ألا وضاع,, ولربما يحتاج ذلك إلى فتره حتى تعود من جديد لتقديم الحليب آلنا فع والمفيد للقرية أو على أبناء تلك القرية البحث عن أخرى ,,,,,
تعليق