هذه رسالة موجهة الى شخص اعرفه ويعرفني جيدا
وهو ليس من اعضاء هذا المنتدى الكبير باعضائه
ولكنه متابع جيد لمشاركاتي فهو يتحدث عنها للجميع
باسوبه المتقد دناءة وخسة وهو من قيل فيهم هذا المثل :
يعطيك من طرف اللسان حلاوة
ويروغ منك كما يروغ الثعلب.
الى كعكع بدون تحية
في كل صباح مشمس له ضحيه
يذهب كعكع الى عمله ويستقبل يوم عمله باطلاق
الاصوات الغريبة العجيبة بعنجهية
ابتهاجا وعلى طريقته الخاصة يبدأ
في النهيق معتقدا بانه فعلا بلبل صداح او كروان مغرد.
هذا هو كعكع الصغير الحيه
لا يحتمل ان يرى اخطاء الاخرين و هفواتهم
ديدنه لسانه المسنون
فتراه يوما باسما لك ويطعن بالظهر
طعنة قويه
مشكلته انه يحب اكتشاف اسرار الاخرين
والتحدث عنها في المجالس العامة والخاصة
باسلوبه الذي تربى وعاش عليه
وبطريقة النقل الجماعي الدنيه
مصاب بفيروس معلق في مؤخزته
يسمى فيروس الغيرة والحقد والغباء المزمن
يحب انتقاد الاخرين
ولا يرى نفسه
يحب التكبر والكذب من اجل الحصول على غايته
ويحب التملق كي يصل على اكتاف الاخرين
ومن اعظم مصائبه
النقص
والتقليد الاعمى
والكذب
و سرقة ممتلكات الاخرين
ونقل الصورة اولا باول
للاسف هذا هو كعكع الصغير
لاني وجدته في اكثر من موقف
يحب الدناءة ونقل قصصه الكاذبة الى الاخرين
وخاصة الاسرار
فما اقرفه من اسلوب
مقزز
واسلوب يشمئز له القلب
مستنكر و قبيح
يخلو من كل عرف اخلاقي رفيع
ومن كل ادب سامي .
اخيرا واخرا
تربت يداك وخسئت ايها الفاشل
المدعي
وقطع لسانك الملوث
بالضغينة والحقد والتملق .
وهذا من وصية عبدالله بن شداد بن الهادي الليثي
التابعي الجليل لابنه عند الوفاة :
اي بني :
وان سمعت كلمة من حاسد , فكن كأنك لست بالشاهد,
فانك ان امضيتها حيالها رجع العيب على من قالها . وكان يقال:
الاريب العاقل هو الفطن المتغافل , وكن كما قال حاتم الطائي :
وما من شيمتي شتم ابن عمي ... وما انا مخلف من يرتجيني
وكلمة حاسد في غير جرم ....سمعت فقلت : مري فانفذيني
فعابوها علي ولم تسوءني....ولم يعرق لها يوما جبيني
وذو اللونين يلقاني طليقا .... وليس اذا تغيب يأتليني
سمعت بعيبه فصفحت عنه .... محافظة على حبي و ديني
وهو ليس من اعضاء هذا المنتدى الكبير باعضائه
ولكنه متابع جيد لمشاركاتي فهو يتحدث عنها للجميع
باسوبه المتقد دناءة وخسة وهو من قيل فيهم هذا المثل :
يعطيك من طرف اللسان حلاوة
ويروغ منك كما يروغ الثعلب.
الى كعكع بدون تحية
في كل صباح مشمس له ضحيه
يذهب كعكع الى عمله ويستقبل يوم عمله باطلاق
الاصوات الغريبة العجيبة بعنجهية
ابتهاجا وعلى طريقته الخاصة يبدأ
في النهيق معتقدا بانه فعلا بلبل صداح او كروان مغرد.
هذا هو كعكع الصغير الحيه
لا يحتمل ان يرى اخطاء الاخرين و هفواتهم
ديدنه لسانه المسنون
فتراه يوما باسما لك ويطعن بالظهر
طعنة قويه
مشكلته انه يحب اكتشاف اسرار الاخرين
والتحدث عنها في المجالس العامة والخاصة
باسلوبه الذي تربى وعاش عليه
وبطريقة النقل الجماعي الدنيه
مصاب بفيروس معلق في مؤخزته
يسمى فيروس الغيرة والحقد والغباء المزمن
يحب انتقاد الاخرين
ولا يرى نفسه
يحب التكبر والكذب من اجل الحصول على غايته
ويحب التملق كي يصل على اكتاف الاخرين
ومن اعظم مصائبه
النقص
والتقليد الاعمى
والكذب
و سرقة ممتلكات الاخرين
ونقل الصورة اولا باول
للاسف هذا هو كعكع الصغير
لاني وجدته في اكثر من موقف
يحب الدناءة ونقل قصصه الكاذبة الى الاخرين
وخاصة الاسرار
فما اقرفه من اسلوب
مقزز
واسلوب يشمئز له القلب
مستنكر و قبيح
يخلو من كل عرف اخلاقي رفيع
ومن كل ادب سامي .
اخيرا واخرا
تربت يداك وخسئت ايها الفاشل
المدعي
وقطع لسانك الملوث
بالضغينة والحقد والتملق .
وهذا من وصية عبدالله بن شداد بن الهادي الليثي
التابعي الجليل لابنه عند الوفاة :
اي بني :
وان سمعت كلمة من حاسد , فكن كأنك لست بالشاهد,
فانك ان امضيتها حيالها رجع العيب على من قالها . وكان يقال:
الاريب العاقل هو الفطن المتغافل , وكن كما قال حاتم الطائي :
وما من شيمتي شتم ابن عمي ... وما انا مخلف من يرتجيني
وكلمة حاسد في غير جرم ....سمعت فقلت : مري فانفذيني
فعابوها علي ولم تسوءني....ولم يعرق لها يوما جبيني
وذو اللونين يلقاني طليقا .... وليس اذا تغيب يأتليني
سمعت بعيبه فصفحت عنه .... محافظة على حبي و ديني
تعليق