Unconfigured Ad Widget

Collapse

15 رمضان القادم موعد اطلاق القنبلة النوويه

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • البحر
    عضو
    • Apr 2001
    • 91

    15 رمضان القادم موعد اطلاق القنبلة النوويه

    نقلاً من أحد المنتديات..
    يقول أحد الاعضاء...............
    أخذت التقويم واذا بي اجد أن ليلة الجمعة توافق بالضبط يوم (15) من رمضان فهل ذلك من الصدف ؟
    أحاديث شريفة ربما تشير الى رمضان القادم ( والله اعلم .. والله أعلم .. والله اعلم ) اليكم هذه الأحاديث الشريفة ، فإن أصبت فمن الله ،وإن أخطأت فمن نفسي:
    الأحاديث الشريفة بخصوص رمضان الذي نصفه يوم جمعة واليكم الاحاديث بالنص :- 1) مسند الشاشي الجزء 2 الصفحة 263 الحديث الشريف رقم 837
    837 حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال حدثنا أحمد بن الحسن حدثنا نعيم بن حماد حدثنا أبو عمر عن ابن لهيعة حدثني عبد الوهاب بن حسين عن محمد بن ثابت عن أبيه عن الحارث عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا كان صيحة في رمضان فإنها تكون معمعة في شوال وتميز القبائل في ذي القعدة وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم وما المحرم يقولها ثلاثا هيهات هيهات يقتل الناس فيها هرجا هرجا قال قلنا وما الصيحة يا رسول الله قال هذه تكون في نصف من رمضان يوم جمعة ضحى وذلك إذا وافق شهر رمضان ليلة الجمعة تكون هدة توقظ النائم وتقعد القائم وتخرج العوائق من خدورهن في ليلة جمعة سنة كثيرة الزلازل والبرد فإذا وافق رمضان في تلك السنة ليلة جمعة فإذا صليتم الفجر يوم جمعة في النصف من رمضان فادخلوا بيوتكم وسددوا كواكم ودثروا أنفسكم وسدوا آذانكم فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدا وقولوا سبحان القدوس سبحان القدوس ربنا القدوس فإنه من فعل ذلك نجا ومن ترك هلك
    2) مجمع الزوائد جزء 7 صفحة 310 الحديث الشريف رقم
    وعن فيروز الديلمي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في رمضان صوت قالوا يا رسول الله في أوله أوفي وسطه أو في آخره قال لا بل في النصف من رمضان إذا كانت ليلة النصف ليلة الجمعة يكون صوت من السماء يصعق له سبعون ألفا ويصم سبعون ألفا قالوا يا رسول الله فمن السالم من أمتك قال من لزم بيته وتعوذ بالسجود وجهر بالتكبير لله ثم يتبعه صوت آخر فالصوت الأول صوت جبريل والثاني صوت الشيطان فالصوت في رمضان والمعمعة في شوال ويميز القبائل في ذي القعدة ويغار على الحاج في ذي الحجة والمحرم وما المحرم أوله بلاء على أمتي وآخره فرج لأمتي الراحلة بقتبها ينجو عليها المؤمن خير له من دسكرة تغل مائة ألف رواه الطبراني وفيه عبدالوهاب بن الضحاك وهو متروك وعن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الصوت وفي ذي القعدة تميز القبائل وفي ذي الحجة يسلب الحاج رواه الطبراني في الأوسط وفيه شهر بن حوشب وفيه ضعف والبحتري بن عبدالحميد لم أعرفه
    3) المعجم الكبير جزء 18 صفحة 332 الحديث الشريف رقم 853
    وللعلم فقط .. هناك رؤيا رآها أحد الاخوان كنت قد قرأتها قبل يومين تفيد أنه قد رأى ان في هذه السنة سوف يكون هناك رمضانان ةتم تأويلها من قبل أحد مفسري الرؤى بأن هذا الرمضان سيكون فيه امر جلل قادم ولم يخبر به ..
    فهل يا ترى هذا الصوت سيكون صوت ضربة نووية أو شيء من ذلك لأننا كما نعلم أن من شروط السلامة التي تتبعها الدول في مثل هذه الحالات من الضربات أنها تأمر الناس بأن يغلقوا جميع المنافذ والفتحات التي توجد في منازلهم - (سددوا كواكم ) كما ورد في الحديث - والتغطي داخل الأغطية - ( دثروا أنفسكم ) - كما في الحديث ايضا - وهل سيكون المسلمون - ولعلهم جماعة اسامة بن لادن - هم من سيبدأ بضربة قوية اما بانفجار او ضربة نووية قوية على احدى مصالح امريكا في المنطقة وسيكون معهم من ( ودون ان نشعر ) جبريل عليه السلام كما في بدر ( وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى ) ... الأمر الذي سيخرج أمريكا ( والشيطان ) من طورهما ويغضبهما فيقومان برد الضربة بضربة أخرى نووية قوية في نفس اللحظة او بعدها بقليل ( يهلك فيها اناس كثيرون ) ويُخرس 70الفا ويُصم 70 الفا ويُعمى 70 الفا ( وهذه من نتائج الضربات بالاسلحة النووية ) ..... الله يستر
    هذا والله تعالى اعلم ..... والله اعلم ..... والله اعلم
    اللهم أني أعوذ بك ان اشرك بك وأنا أعلم ... وأستغفرك لما لا أعلم
    اللهم ارحمنا برحمتك
    اللهم انصر عبادك الموحدين
  • ابو انس الزهرانى

    #2
    الاخوة الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله
    سعدت بمشاركتي معكم وواللة اني افرح بالمشاركه في هذا المنتدى الرائع.
    وهنا مشاركه بسيطه ردا على اخي البحر والرد ايضا من احد المنتديات.
    تحياتي للجميع


    السؤال: وردت أحاديث بخصوص ليلة النصف من رمضان إذا وافقت ليلة جمعة ، وإليكم الأحاديث :
    الحديث الأول : في مسند الشاشي الجزء 2 الصفحة 263 الحديث رقم 837
    عن عبد الله بن مسعود عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : (( إذا كان صيحة في رمضان فإنها تكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم، وما المحرم ؟ يقولها ثلاثاً . هيهات هيهات، يقتل الناس فيها هرجاً هرجاً . قال : قلنا : وما الصيحة يا رسول الله ؟ قال : هذه تكون في نصف من رمضان يوم جمعة ضحى، وذلك إذا وافق شهر رمضان ليلة الجمعة، تكون هدّة توقظ النائم، وتقعد القائم، وتخرج العواتق من خدورهن، في ليلة جمعة سنة كثيرة الزلازل والبرد، فإذا وافق رمضان في تلك السنة ليلة جمعة فإذا صليتم الفجر يوم جمعة في النصف من رمضان فادخلوا بيوتكم، وسدّدوا كواكم، ودثّروا أنفسكم، وسدوا آذانكم، فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجداً وقولوا: سبحان القدوس، سبحان القدوس، ربنا القدوس، فإنه من فعل ذلك نجا، ومن ترك هلك .
    الحديث الثاني : في مجمع الزوائد جزء 7 صفحة 310
    عن فيروز الديلمي قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : يكون في رمضان صوت . قالوا : يا رسول الله، في أوله، أوفي وسطه، أو في آخره ؟ قال: لا ، بل في النصف من رمضان، إذا كانت ليلة النصف ليلة الجمعة يكون صوت من السماء يصعق له سبعون ألفاً، ويصمّ سبعون ألفاً . قالوا : يا رسول الله، فمن السالم من أمتك؟ قال: من لزم بيته، وتعوّذ بالسجود، وجهر بالتكبير لله . ثم يتبعه صوت آخر، فالصوت الأول صوت جبريل، والثاني صوت الشيطان، فالصوت في رمضان، والمعمعة في شوال، ويميز القبائل في ذي القعدة، ويغار على الحاج في ذي الحجة والمحرم، وما المحرم؟ أوله بلاء على أمتي، وآخره فرج لأمتي، الراحلة بقتبها ينجو عليها المؤمن خير له من دسكرة تغلّ مائة ألف . رواه الطبراني .
    الحديث الثالث : عن أبي هريرة رضي الله عنه بمعناه .
    "فهل هذه الأحاديث صحيحة؟ نرجو بيان ذلك"
    أجاب عن السؤال الشيخ / د. محمد بن تركي التركي (عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود )
    الجواب :
    أما حديث عبد الله بن مسعود: فأخرجه نعيم بن حماد في كتاب الفتن (1/228، رقم 638) – ومن طريقه الشاشي في مسنده 2/262، رقم 837 عن أبي عمر، عن ابن لهيعة، عن عبد الوهاب بن حسين، عن محمد بن ثابت البناني، عن أبيه، عن الحارث الهمداني، عن ابن مسعود.
    وإسناده ضعيف جدا ، فيه عبد الوهاب بن حسين، أخرج له الحاكم حديثاً، وقال: أخرجته تعجباً، وعبد الوهاب مجهول، وقال الذهبي في تلخيصه متعقباً الحاكم: قلت : هذا الخبر موضوع (المستدرك 4/5222) وذكر هذا الحديث السيوطي وحكم عليه بالوضع (اللآلي المصنوعة 2/387) وانظر تنـزيه الشريعة (2/347)، والأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة (ص : 450).
    وأما حديث فيروز الديلمي: فأخرجه الطبراني في المعجم الكبير (18/333، رقم 853 )) ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات (3/462، رقم 1687) من طريق عبد الوهاب بن الضحاك، عن إسماعيل بن عياش، عن الأوزاعي، عن عبدة بن أبي لبابة، عن فيروز الديلمي.
    وهذا حديث موضوع، فيه عبد الوهاب بن الضحاك، قال عنه العقيلي : متروك الحديث. وقال الدارقطني : منكر الحديث. وقال ابن حبان: كان يسرق الحديث.
    وقال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح وذكره غير واحد ممن ألف في الموضوعات ضمن الأحاديث الموضوعة، انظر (اللآلي المصنوعة 2/387)، الأسرار المرفوعة للقاري (ص 450)، تنـزيه الشريعة (2/345).
    وأما حديث أبي هريرة : فله أكثر من طريق عن أبي هريرة ، وقد ذكرها ابن الجوزي في الموضوعات (3/461)، ثم قال : هذا حديث موضوع على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ونقل عن العقيلي قوله: ليس لهذا الحديث أصل. وخلاصة ما تقدم أنه لا يثبت شيء من هذه الأحاديث، والله أعلم .

    تعليق

    Working...