إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فنرجو التكرم بزيارة صفحة التعليمات بالضغط هنا
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل في المنتدى
إذا رغبت بالمشاركة، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الاخوة والأخوات الكرام أعضاء وزوار منتدى الديرة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تلقيت عدة اتصالات تفيد بعدم القدرة على دخول المنتدى والمشاركة، لذلك أرجو من الجميع معرفة التالي:
1- من يريد استعادة العضوية وقد فقد بريده الالكتروني المعتمد في المنتدى فعليه مراسلتي على zahrani@zahrani.com.sa أو الواتس 0505686991.
2- الزوار الذين يريدون المشاركة فيمكنهم ذلك بدون التسجيل على أن يتم عرض المشاركة بعد التأكد من محتواها.
أخي الوليد
احسن الله عزائكم ورحم الله ميتكم والهمكم الله الصبر والسلوان.
جعله الله لكم شفيعا .
[poem font=",6,teal,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
نروح و نغدو لحاجاتنا= وحاجة من عاش لا تنقضي
تموت مع المرء حاجاته = و تبقى له حاجةٌ ما بقي[/poem]
اسأل الله ان يعوضه خيرا فيما فقد
ويلهمه الصبر والسلوان
كان الله في عونك ياالوليد
احتسب يا أخي الغالي الوليد
فان الذي اخذ هو الذى اعطى
الله يعوضك خير
ويجعله شفيعا لك ولولدته
وأن يعوّضكم خيرًا منه
ويحسن عزاكم ويعظّم أجركم
أخي أبو ماجد, أخي أبو أصيل, أخي محمد الشهري, أخي الشدوي, أخي محمد اسماعيل, أخي عطية بن عقدان, أخي أبو عبدالمحسن, أخي الشيهان, أخي عبدالله رمزي, أخي الحسام, أخي غريب, أخي بن مرضي, أخي الزاهر, أخي أبو غازي, أخي أبو أحمد, أخي عبدالله عبدربه, أخي الاعصار, أخي السطر الأول, أخي أبو فيصل, أخي الجابري, أخي عبدالله الزهراني, أخي أبو نواف النماصي, أخي فهمي, أخي عامر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي أعطى والحمد لله الذي أخذ, فله الحمد في الأولى وله الحمد في الأخرى وله الحمد حتى يرضى وله الحمد إذا رضي وله الحمد بعد الرضى. اللهم لك الحمد كما يحق لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
اسأل الله سبحانه وتعالى أن يكتب لكم الأجر والثواب, وأن ييضاعف لكم الحسنات, واشكر كل من عبر عن عزائه سواء عبر التليفون أو الحضو أو في المنتدى فللجميع شكري وتقديري واسأل الله أن تكون آخر الأحزان لدينا ولديكم, وأن يجمعنا الله به وبكم في جنات النعيم انه ولي ذلك والقادر عليه وألا يحرمكم الأجر والثواب انه ولي ذلك والقادر عليه.
تعليق