تجاهلت صحيفة عكاظ في عددها الصادر أمس وتجاهل الاستاذ علي الدويحي أيضا في خبرة في صفحة الثقافة (الشيخي يرفض التهمة ويوجهها الي أعدائة ) وهو موضوع الجدل الذي وقع علي قصيدة أبراهيم الشيخي والتي قال عدد من الكتاب أنها لطلال السعيد وحيث أن السبق في ذلك كان لمنتدي الديرة الذي بدورة وضح الحقائق بعد أن أجري أتصالا هاتفيا بالشاعر طلال السعيد في مقر أقامتة في الكويت وحيث أن الموضوع أقفل هنا في منتدي الديرة ونقل الخبر عن طريق الشاعر أبرهيم الشيخي الي منتدي نخبة المثقفين (المركاز) وأشار الي المصدر وحيث أن الاخ الكاتب تجاهل الاشارة الي المصدر فحري بة أن يشير الي المصدر فهذا هو العرف في الاعلام
وكان أخر خبر نقلتة عكاظ من المنتديات هو خبر الارهابين يوم الثلاثاء الماضي من منتدي وموقع الوفاق وأشارت الي المصدر
وأنا هنا أحببت أن أوضح للقراء أن منتدي الديرة هو أول من أوضح الحقائق واللبس وأعتقد أن لاأحد ينكر هذا
وهناااااااااااااااااااااااا نص الخبر المنشور في عكاظ
تناولت عدد من المنتديات المهتمة بشعر العرضة الجنوبية وشعرائها خلال الفترة الماضية, عدداً من القصائد التي نسبها بعض الشعراء الى انفسهم وهي في حقيقتها ليست من نتاجهم, ليتعدى الموضوع ويصل الى ان الشاعر ابراهيم الشيخي وهو احد شعراء ساحة العرضة الجنوبية نسب الى نفسه قصيدة (نبطية) وهذه القصيدة وصل فيها الاقتباس الى حد التناسخ من قصيدة نسبت للشاعر الكويتي طلال السعيد.
ونحن بدورنا اتجهنا الى الشاعر طلال السعيد الذي نفى علاقته بهذه القصيدة, مؤكداً انه لا يعرف حتى اسم غريمه (الشيخي) ولأول مرة يسمع بهذا الاسم في ساحة الشعر الشعبية.
وشدد السعيد انه لم يكتب هذه القصيدة.. بعد القائها على مسامعه البتة.
كما جدد الشاعر الشيخي مطالبته بالحق في هذه القصيدة حينما اكد انه نشر القصيدة قبل 9 أشهر في عدة منتديات وهي من بنات أفكاره مشيراً الى انه اذا ثبت ان الشاعر السعيد او اي شاعر آخر نشر القصيدة قبل موعد نشره لها فإنني سأترك الساحة نهائياً.
وقال الشيخي ان الشاعر السعيد غني عن التعريف ولا يمكن ان يقدم على خطوة مثل هذه.
ونفى الشيخي ان يكون هو من كتب القصيدتين بهدف حصوله على مزيد من الاضواء مشيراً الى انه باستطاعة أي شاعر ان ينال الشهرة دون ان يثير حول نفسه الشبهات, ولم يستبعد ان يكون من كتب هذه القصيدة يهدف الى الاطاحة بشاعريته.
ومازالت القصيدة المنسوبة الى الشاعر السعيد غير معروفة المصدر ومن هو قائلها.
وكان أخر خبر نقلتة عكاظ من المنتديات هو خبر الارهابين يوم الثلاثاء الماضي من منتدي وموقع الوفاق وأشارت الي المصدر
وأنا هنا أحببت أن أوضح للقراء أن منتدي الديرة هو أول من أوضح الحقائق واللبس وأعتقد أن لاأحد ينكر هذا
وهناااااااااااااااااااااااا نص الخبر المنشور في عكاظ
تناولت عدد من المنتديات المهتمة بشعر العرضة الجنوبية وشعرائها خلال الفترة الماضية, عدداً من القصائد التي نسبها بعض الشعراء الى انفسهم وهي في حقيقتها ليست من نتاجهم, ليتعدى الموضوع ويصل الى ان الشاعر ابراهيم الشيخي وهو احد شعراء ساحة العرضة الجنوبية نسب الى نفسه قصيدة (نبطية) وهذه القصيدة وصل فيها الاقتباس الى حد التناسخ من قصيدة نسبت للشاعر الكويتي طلال السعيد.
ونحن بدورنا اتجهنا الى الشاعر طلال السعيد الذي نفى علاقته بهذه القصيدة, مؤكداً انه لا يعرف حتى اسم غريمه (الشيخي) ولأول مرة يسمع بهذا الاسم في ساحة الشعر الشعبية.
وشدد السعيد انه لم يكتب هذه القصيدة.. بعد القائها على مسامعه البتة.
كما جدد الشاعر الشيخي مطالبته بالحق في هذه القصيدة حينما اكد انه نشر القصيدة قبل 9 أشهر في عدة منتديات وهي من بنات أفكاره مشيراً الى انه اذا ثبت ان الشاعر السعيد او اي شاعر آخر نشر القصيدة قبل موعد نشره لها فإنني سأترك الساحة نهائياً.
وقال الشيخي ان الشاعر السعيد غني عن التعريف ولا يمكن ان يقدم على خطوة مثل هذه.
ونفى الشيخي ان يكون هو من كتب القصيدتين بهدف حصوله على مزيد من الاضواء مشيراً الى انه باستطاعة أي شاعر ان ينال الشهرة دون ان يثير حول نفسه الشبهات, ولم يستبعد ان يكون من كتب هذه القصيدة يهدف الى الاطاحة بشاعريته.
ومازالت القصيدة المنسوبة الى الشاعر السعيد غير معروفة المصدر ومن هو قائلها.
تعليق