لماذا الخلاوي0000000000000 ! ؟ياعكاظ
في الوقت الذي أسدل الستار عن ذلك البرنامج (المقزز) المنعوت باستارأكاديمي وتلاشو أبطال الرذيله من على شاشات تلك القناة الفاضحة التي يجب علينا جميعا أن نعلن الحرب الضروس ضدها بعد أن باتت تروج للرذيلة بشكل علني دونما مرعاه لخصوصيات المجتمعات
وبعد صدور الفتوى من هيئة كبار العلماء في هذا البلد المبارك بتحريم هذا البرنامج قطعيا من مشاهدة أومشاركة با تصال أوتشجيع أودعم أين كان نوعه تفاجئنا عكاظ الصحيفة التي كنا نتظر منها الكثير لحماية فكر وأخلاق وقيم أبناء الامة الاأنها صدمت الجميع بأستفبالها لمحمد الخلاوي في مطار الملك عبدالعزيز وأعلانها لموعد وصولة في صفحتها الاخيرة ليحتشد مئات المراهقين والمرهقات على بوبات المطار ليستقبلو ( محرر القدس ) المفسد (الخلاوي ) لم تتكتفي عكاظ بذلك بل جعلته نجما فوق العادة فستضافتة على خطها الساخن لتبعث من جديد ما كنا نحاربة في الخارج وتنفلة الي قلب هذا البلد المبارك لتستقبل وعلى مدار ساعتين مئات بل ألاف الاتصالات من المعجبين والمعجبات وتبرز صورة ذلك المفسد متوشحا الشماغ الا حمر الذي تبرأ منه ولم يروق لة لبسه
أن السؤال الذي لم أزل أدفن بالصمت جوابة من المستفيد من ذلك ومن أجاز ذلك
هل تجاهلت عكاظ فتوى هيئة كبار العلماء اليس هذا من دعم البرنامج وتشجيعه ودعوة للرذيلة
منهو الخلاوي الذي نستقبلة في المطار ونعلن في الصحافة المحلية عن موعد وصولة ونستضيفة علي الهواتف
هل هومن أصحاب الشهادات العليا الذين غادرو هذة البلاد طلبا للعلم وعادو اليها مفعمين به ليكونو معاول بنا ء في هذا البلد أم هو من حمل على عاتقة هم نشر الاسلام وعاد الينا بأحصئيات عن أعداد المسلمين الذين أعتنقو الاسلام على يدة أم هو من الساسه الذين نافحو حن هذا البلد خارج الحدود وأخرصو تلك الاصوات الناعقة والمحاربة لقيمنا وديننا
لاشك أنكم جميعا تعرفون الاجابة أنه ليس هذا ولاذاك أنة مجرد طفل تربى بين أحضان خادمة ورضع من حليب ملوث بل أنه معول هدم في جبين القيم والاخلاق وقبل هذا الدين وهذا ليس أفتراء مني وأنما حقيقة شاهدنها جميعا ويحضنهن الفتيات العهارات بأ سم ( سعودي ) وكأنة يعلنها للملا أجمع بأن شبابنا يمارسون تلك الرذائل ليلا ونهار دونما أي رادع
ياعكاظ هل نفذت همومنا ومشاكلنا المحلية من فقر وبطالة لتستضيفون الخلاوي علي هاتفكم أليس الاجدر بكم أستضافة المربين والدعاة وأهل الفكر لنشر الوعي والفضيلة بين أبناء المجتمع لسيما ونحن في وقت تكالبت علينا الامم وتكشفت لنا الحقائق المرة من كرة وحقد على هذا البلد المبارك
أن الموضوع ياسادة أكبرمن أن أسطرة في هذا المقال لاكنها كلمات لم أستطع كتمانها فبحت بها هنا
في الوقت الذي أسدل الستار عن ذلك البرنامج (المقزز) المنعوت باستارأكاديمي وتلاشو أبطال الرذيله من على شاشات تلك القناة الفاضحة التي يجب علينا جميعا أن نعلن الحرب الضروس ضدها بعد أن باتت تروج للرذيلة بشكل علني دونما مرعاه لخصوصيات المجتمعات
وبعد صدور الفتوى من هيئة كبار العلماء في هذا البلد المبارك بتحريم هذا البرنامج قطعيا من مشاهدة أومشاركة با تصال أوتشجيع أودعم أين كان نوعه تفاجئنا عكاظ الصحيفة التي كنا نتظر منها الكثير لحماية فكر وأخلاق وقيم أبناء الامة الاأنها صدمت الجميع بأستفبالها لمحمد الخلاوي في مطار الملك عبدالعزيز وأعلانها لموعد وصولة في صفحتها الاخيرة ليحتشد مئات المراهقين والمرهقات على بوبات المطار ليستقبلو ( محرر القدس ) المفسد (الخلاوي ) لم تتكتفي عكاظ بذلك بل جعلته نجما فوق العادة فستضافتة على خطها الساخن لتبعث من جديد ما كنا نحاربة في الخارج وتنفلة الي قلب هذا البلد المبارك لتستقبل وعلى مدار ساعتين مئات بل ألاف الاتصالات من المعجبين والمعجبات وتبرز صورة ذلك المفسد متوشحا الشماغ الا حمر الذي تبرأ منه ولم يروق لة لبسه
أن السؤال الذي لم أزل أدفن بالصمت جوابة من المستفيد من ذلك ومن أجاز ذلك
هل تجاهلت عكاظ فتوى هيئة كبار العلماء اليس هذا من دعم البرنامج وتشجيعه ودعوة للرذيلة
منهو الخلاوي الذي نستقبلة في المطار ونعلن في الصحافة المحلية عن موعد وصولة ونستضيفة علي الهواتف
هل هومن أصحاب الشهادات العليا الذين غادرو هذة البلاد طلبا للعلم وعادو اليها مفعمين به ليكونو معاول بنا ء في هذا البلد أم هو من حمل على عاتقة هم نشر الاسلام وعاد الينا بأحصئيات عن أعداد المسلمين الذين أعتنقو الاسلام على يدة أم هو من الساسه الذين نافحو حن هذا البلد خارج الحدود وأخرصو تلك الاصوات الناعقة والمحاربة لقيمنا وديننا
لاشك أنكم جميعا تعرفون الاجابة أنه ليس هذا ولاذاك أنة مجرد طفل تربى بين أحضان خادمة ورضع من حليب ملوث بل أنه معول هدم في جبين القيم والاخلاق وقبل هذا الدين وهذا ليس أفتراء مني وأنما حقيقة شاهدنها جميعا ويحضنهن الفتيات العهارات بأ سم ( سعودي ) وكأنة يعلنها للملا أجمع بأن شبابنا يمارسون تلك الرذائل ليلا ونهار دونما أي رادع
ياعكاظ هل نفذت همومنا ومشاكلنا المحلية من فقر وبطالة لتستضيفون الخلاوي علي هاتفكم أليس الاجدر بكم أستضافة المربين والدعاة وأهل الفكر لنشر الوعي والفضيلة بين أبناء المجتمع لسيما ونحن في وقت تكالبت علينا الامم وتكشفت لنا الحقائق المرة من كرة وحقد على هذا البلد المبارك
أن الموضوع ياسادة أكبرمن أن أسطرة في هذا المقال لاكنها كلمات لم أستطع كتمانها فبحت بها هنا
تعليق