يـــــــــــــــــــــــــــــــــوم سقوط الكبــــــــــــــــــــــار
ريال مدريد يخسر من موناكو
والأرسنال يخسر من تشيلسي
والاتحاد يخسر من أصفهان أو أسبها ن الإيراني فعلا إنها ليلة سقوط الكبار والاتحاد لم يكن سيئا أما الفريق الإيراني ولكن هناك عوامل أدت إلى تلك الخسارة ومنها عاملي الأرض السيئة والإرهاق الذي يعاني منه لا عبي الاتحاد فاللاعب بشر ولا بد أن يتأثر بكثرة المشاركات بالإضافة إلى الأسفار والانتقال من مكان إلى آخر مع اختلاف الأجواء وتغيرها بين بلد وآخر لذلك كان متوقعا أن مسلسل الانتصارات الاتحادية سيتوقف مهما استمر وهذا هوة حال الكرة ولكن هناك فئة من الجماهير لا تريد إلا الانتصارات وبمجرد الهزيمة ينصب غضبهم على اللا عبين والمدرب والريس متناسين ما قدمه هؤلاء خلال هذا الموسم الحافل بالمشاركات والانتصارات
إذا كان هناك سئ في مباراة الاتحاد والفريق الإيراني فهو مرزوقـــــــــــــــــــــــ العتيبي وهذا اللاعب أثبت أن وجوده في الاتحاد هو من جل المادة فقط وإلا في قرارة نفسه لا يملك ذرة حب أو إ‘خلاص لهذا الفريق وأصبح وجوده مجرد تضييع وقت إلى انتهاء العقد
وإذا كان هناك من يستحق الشكر فهو الكريري الذي أثبت أن الأخلاص هوأساس الحياة فقد لعب الكريري وكأنه من مواليد النادي وأستغرب من يقول أن الكريري لم يكن يريد الالتحاق بالإتحاد وإذا كان الأمر كذلك فهذا يبين لنا وعي هذا اللاعب الإحترافي
ريال مدريد يخسر من موناكو
والأرسنال يخسر من تشيلسي
والاتحاد يخسر من أصفهان أو أسبها ن الإيراني فعلا إنها ليلة سقوط الكبار والاتحاد لم يكن سيئا أما الفريق الإيراني ولكن هناك عوامل أدت إلى تلك الخسارة ومنها عاملي الأرض السيئة والإرهاق الذي يعاني منه لا عبي الاتحاد فاللاعب بشر ولا بد أن يتأثر بكثرة المشاركات بالإضافة إلى الأسفار والانتقال من مكان إلى آخر مع اختلاف الأجواء وتغيرها بين بلد وآخر لذلك كان متوقعا أن مسلسل الانتصارات الاتحادية سيتوقف مهما استمر وهذا هوة حال الكرة ولكن هناك فئة من الجماهير لا تريد إلا الانتصارات وبمجرد الهزيمة ينصب غضبهم على اللا عبين والمدرب والريس متناسين ما قدمه هؤلاء خلال هذا الموسم الحافل بالمشاركات والانتصارات
إذا كان هناك سئ في مباراة الاتحاد والفريق الإيراني فهو مرزوقـــــــــــــــــــــــ العتيبي وهذا اللاعب أثبت أن وجوده في الاتحاد هو من جل المادة فقط وإلا في قرارة نفسه لا يملك ذرة حب أو إ‘خلاص لهذا الفريق وأصبح وجوده مجرد تضييع وقت إلى انتهاء العقد
وإذا كان هناك من يستحق الشكر فهو الكريري الذي أثبت أن الأخلاص هوأساس الحياة فقد لعب الكريري وكأنه من مواليد النادي وأستغرب من يقول أن الكريري لم يكن يريد الالتحاق بالإتحاد وإذا كان الأمر كذلك فهذا يبين لنا وعي هذا اللاعب الإحترافي
تعليق