القصة هذى حصلت لي أنا وعمي جمعان وهي قصة واقعيه فمن قلبه ضعيف لايقرأ
طلعت إلى الدير لأقوم بزيارة لهاأسلم فيها على عم لي اسمه جمعان و أتفقدفيها المنازل والبلاد والتي أصبحت مهجورة تبكي من يراها بعد زيارة المنازل والبلاد والأستمتاع بمناظر الوادي حتى وقت صلاة المغرب ذهبت إلى السوق لشراء بعض لوازم الزيارة وتضيعة الوقت حتى وقت صلاة العشاء صليت وركبت سيارتي متوجهاً إلى القرية قاصداً منزل عمي جمعان لأزوره وصلت إلى القرية وكان الناس في هجوع وسكون لاتسمع سوى نباح الكلاب وأصوات الضفادع في الوادي فأنتابني خوفاً شديد وأصابتني وحشة فطرقت الباب وقلت ياأهل الدار فأجابني عمي من الطارق فقلت ضحيان فقال أدخل ياولدي ليس أمامك أحد فدخلت ففؤجئت بها عندما رئيتها جالسة أمامه سلمت على عمي وخجلت من نفسي أنه ليس وقت زيارة لقد أختلا بها عمي في مجلسه لوحده ليس معه أحد إلا بعد أن أتيت أنا
فقلت له عماه لقد أتيت إليك في وقت غير مناسب فأبتسم وقال البيت بيتك وليس هناك غريب ياضحيان فأنت راعي بيت فجلست بجواره أمعن نظري إليه وهو يداعب تلك الحوريه الجالسة أمامه في خلسةً عن عيونه لقد أعجبت بها وتولعت بها إلى درجة الجنون وكدت أن أخطفها من أمامه ولكن حيائي من عمي جعلني ألتزم الصمت فنظر إلي عمي مبتسماً وقال ماذا أصابك يابني لماذا لاتتكلم فقلت له لاشيء ياعمي لاشىء فسألني عن أهلي وماهي أخبارهم وكيف المدينة معهم فقلت له في خير ياعمي في خير وقمت بتوصيف الأعلام له حتى أنتهيت وهو لازال مع تلك الحورية يشربهاالعصير ويسكبه على أردافها ويطبطب عليها وهيا صامتةٌ في أنسجام لم أرى مثله من قبل غير مبالياً فيما يقوم به عمي ولم يكن لديه خجل مني فجأة ٌ ثارة ثائرة عمي وأنقض على تلك الحوريه في شهيةٌ لم أرى مثلها من قبل فصحت فيه عماه عماه لقد مزقت هذه الفتاة المسكينه رفقاً بها عماه فنظر إلى وقال أقرب يابني لنداعبها سويا فكانت لي فرحةً لاتوصف عندما سمعت ماقال فشاركته المداعبة وكانت أحلى مداعبة في حياتي ولم أطعم ولم أشم واتذوق وأتلذذ بحورية مثلها فسبحان الله ماأطعمها وما ألذهاوسلمت أيدي من عصدتك عصيدة
طلعت إلى الدير لأقوم بزيارة لهاأسلم فيها على عم لي اسمه جمعان و أتفقدفيها المنازل والبلاد والتي أصبحت مهجورة تبكي من يراها بعد زيارة المنازل والبلاد والأستمتاع بمناظر الوادي حتى وقت صلاة المغرب ذهبت إلى السوق لشراء بعض لوازم الزيارة وتضيعة الوقت حتى وقت صلاة العشاء صليت وركبت سيارتي متوجهاً إلى القرية قاصداً منزل عمي جمعان لأزوره وصلت إلى القرية وكان الناس في هجوع وسكون لاتسمع سوى نباح الكلاب وأصوات الضفادع في الوادي فأنتابني خوفاً شديد وأصابتني وحشة فطرقت الباب وقلت ياأهل الدار فأجابني عمي من الطارق فقلت ضحيان فقال أدخل ياولدي ليس أمامك أحد فدخلت ففؤجئت بها عندما رئيتها جالسة أمامه سلمت على عمي وخجلت من نفسي أنه ليس وقت زيارة لقد أختلا بها عمي في مجلسه لوحده ليس معه أحد إلا بعد أن أتيت أنا
فقلت له عماه لقد أتيت إليك في وقت غير مناسب فأبتسم وقال البيت بيتك وليس هناك غريب ياضحيان فأنت راعي بيت فجلست بجواره أمعن نظري إليه وهو يداعب تلك الحوريه الجالسة أمامه في خلسةً عن عيونه لقد أعجبت بها وتولعت بها إلى درجة الجنون وكدت أن أخطفها من أمامه ولكن حيائي من عمي جعلني ألتزم الصمت فنظر إلي عمي مبتسماً وقال ماذا أصابك يابني لماذا لاتتكلم فقلت له لاشيء ياعمي لاشىء فسألني عن أهلي وماهي أخبارهم وكيف المدينة معهم فقلت له في خير ياعمي في خير وقمت بتوصيف الأعلام له حتى أنتهيت وهو لازال مع تلك الحورية يشربهاالعصير ويسكبه على أردافها ويطبطب عليها وهيا صامتةٌ في أنسجام لم أرى مثله من قبل غير مبالياً فيما يقوم به عمي ولم يكن لديه خجل مني فجأة ٌ ثارة ثائرة عمي وأنقض على تلك الحوريه في شهيةٌ لم أرى مثلها من قبل فصحت فيه عماه عماه لقد مزقت هذه الفتاة المسكينه رفقاً بها عماه فنظر إلى وقال أقرب يابني لنداعبها سويا فكانت لي فرحةً لاتوصف عندما سمعت ماقال فشاركته المداعبة وكانت أحلى مداعبة في حياتي ولم أطعم ولم أشم واتذوق وأتلذذ بحورية مثلها فسبحان الله ماأطعمها وما ألذهاوسلمت أيدي من عصدتك عصيدة
تعليق