ليل البارحه تسامرتُ معها...
في دياجير الظلام ووحدة النفس والجسد..
أعنا ني السهر وأرهـقـتني ليا لي السمر..
وتشتت فكري وضني وكثرت آهاتي ..
وصابني إقدام وإحجا م حتى أحسست بالأزورار..
ومن هول تــلـك اللــيــله ذقت الأمرين ....
مرراة الوضوح والشفافيه ومرارة الكتمان ....
..................................................................
فنشاء لدي صراع الـمُـثـل هل أكون معها لائماً أم آمراً؟؟
أستجمعت أفكاري, حتى غلبتني وأفصحت عن أهدافها ..
وحددت مساري وانكرت وأستنكرت وتعالت ,وأستفحلت
وأتخذت منصب القاضي مستغلة ً ضعفي وهواني...
وبمساعدت حبيبها وعشيقها الفارس المغوار ....
وبدأت هي ولست أنا في الحكم على أفعال الأخرين..
......................................................
وحذرت من فلان إنه لايريد لك الخير ..
أما تراه ناقداً لك ساخراً منك .......
بارداً في مقابلتك لايعيرك أي إهتمام...
وأخر يهرب من مجالستك ويتعالى عليك..وأنت الأفضل والأحسن..
ألاتدري أن هناك أ ُناس يستغلون مصداقيتك ....
ويتهمونك بالسذاجه والغباء ..وهم ممن يتصفون بذلك..
ويتكلمون في قفاك بأقبح الأفعال وأشنعها..
وووو..........ووو......وووو.....وو....و
فقاطعتها حسبك وحسبك كل هذا وانا لاأعلم !!!!.
صحيح في بعض ماذهبت اليه ولكن ليست بهذه الدرجه..
أيوجد ناس بهذه السليقه ؟؟ قالت نعم وأكثر.
وساورني الشك , وفكرت ,وقدرت ثم فكرت, كيف قدرت؟؟
وتسألت من هذه ومن هو صاحبها وعشيقها؟؟؟
.......................................................
إنها النفس ياساده النفس الأماره بالسوء ....النفس الأماره بالسوء ....
وعشيقها الشيطان ألم يقل أمهلني إلى يوم يبعثون لأغوينهم أجمعين ..
إلا عبادك المخلصين.....
ألم تكن سبب في إحجام الصحابي الجليل عبد الله إبن رواحه برهة عن التقدم فغلبها وخاطبها بقوله :-
أقسمت يانفس لتنزلنه
طائعة أو لتكرهنه
إن أجلب الناس وشدوا الرنه
مالي أراك تكرهين الجنه
قد طال ماكنت مطمئنه
هل أنت إلا نطفه في شنه
................................................................
لاتستسلم لها ولا لشبيهاتها وحول نفسك الأماره إلى نفس لوامه خائفه, تقيه, تحاسب شخصها بنفسها
وتتبين الحقيقه وتحذر خداع ذاتها وتسأل صاحبها دوماً أين أنت ؟ أنت في مفترق الطرق تمعن.
وإختر ذاك الطريق فإن فيه النجاه.
فهي تأنب وتراجع صاحبها في نفس الوقت.....
.................................................................
ملحوظه/ يوجد أناس بنفس مواصفات النفس الأماره وهم كُـثر..
في دياجير الظلام ووحدة النفس والجسد..
أعنا ني السهر وأرهـقـتني ليا لي السمر..
وتشتت فكري وضني وكثرت آهاتي ..
وصابني إقدام وإحجا م حتى أحسست بالأزورار..
ومن هول تــلـك اللــيــله ذقت الأمرين ....
مرراة الوضوح والشفافيه ومرارة الكتمان ....
..................................................................
فنشاء لدي صراع الـمُـثـل هل أكون معها لائماً أم آمراً؟؟
أستجمعت أفكاري, حتى غلبتني وأفصحت عن أهدافها ..
وحددت مساري وانكرت وأستنكرت وتعالت ,وأستفحلت
وأتخذت منصب القاضي مستغلة ً ضعفي وهواني...
وبمساعدت حبيبها وعشيقها الفارس المغوار ....
وبدأت هي ولست أنا في الحكم على أفعال الأخرين..
......................................................
وحذرت من فلان إنه لايريد لك الخير ..
أما تراه ناقداً لك ساخراً منك .......
بارداً في مقابلتك لايعيرك أي إهتمام...
وأخر يهرب من مجالستك ويتعالى عليك..وأنت الأفضل والأحسن..
ألاتدري أن هناك أ ُناس يستغلون مصداقيتك ....
ويتهمونك بالسذاجه والغباء ..وهم ممن يتصفون بذلك..
ويتكلمون في قفاك بأقبح الأفعال وأشنعها..
وووو..........ووو......وووو.....وو....و
فقاطعتها حسبك وحسبك كل هذا وانا لاأعلم !!!!.
صحيح في بعض ماذهبت اليه ولكن ليست بهذه الدرجه..
أيوجد ناس بهذه السليقه ؟؟ قالت نعم وأكثر.
وساورني الشك , وفكرت ,وقدرت ثم فكرت, كيف قدرت؟؟
وتسألت من هذه ومن هو صاحبها وعشيقها؟؟؟
.......................................................
إنها النفس ياساده النفس الأماره بالسوء ....النفس الأماره بالسوء ....
وعشيقها الشيطان ألم يقل أمهلني إلى يوم يبعثون لأغوينهم أجمعين ..
إلا عبادك المخلصين.....
ألم تكن سبب في إحجام الصحابي الجليل عبد الله إبن رواحه برهة عن التقدم فغلبها وخاطبها بقوله :-
أقسمت يانفس لتنزلنه
طائعة أو لتكرهنه
إن أجلب الناس وشدوا الرنه
مالي أراك تكرهين الجنه
قد طال ماكنت مطمئنه
هل أنت إلا نطفه في شنه
................................................................
لاتستسلم لها ولا لشبيهاتها وحول نفسك الأماره إلى نفس لوامه خائفه, تقيه, تحاسب شخصها بنفسها
وتتبين الحقيقه وتحذر خداع ذاتها وتسأل صاحبها دوماً أين أنت ؟ أنت في مفترق الطرق تمعن.
وإختر ذاك الطريق فإن فيه النجاه.
فهي تأنب وتراجع صاحبها في نفس الوقت.....
.................................................................
ملحوظه/ يوجد أناس بنفس مواصفات النفس الأماره وهم كُـثر..
تعليق