مقدمة القصيدة:
في زمان يخلط اوراق الزمان
حيث كانت الكلمات كالزورق
تطفو فوق القلوب وتبحر بها
يأتيكم النمرالعربي بمجاديفه
واشرعته الملونة ليجدف بعيدا
هناك ويغوص في اعماق
المحيطات ويروي قصة البؤس
والحرمان في زمن يحكمه
تلون قلوب البشر ومطامعهم
حيث تسرق الارض وتسلب
من اصحابها في وضح النهار
وامام الجميع وتقام عليها الاسوار
والحصون والقلاع لمحاربة هذا
الانسان المسكين .
اخوتي القراء احببت ان اكتب لكم هذه المقدمة عن القصيدة القادمة اليكم لكي اقدم القليل
الى عروبتنا التي لازالت جراحها تنزف كل يوم .ارجوا ان تعجبوا بها فهي تتحدث عن
الجدار العازل الذي تبنيه اسرائيل لحماية ارضنا (ارضها) من سعير اصحابها الاصليين:
وهذه القصيدة اسمها الجدار العازل فترقبوا بلهفة واشتياق وحسرة وشفقة .
في زمان يخلط اوراق الزمان
حيث كانت الكلمات كالزورق
تطفو فوق القلوب وتبحر بها
يأتيكم النمرالعربي بمجاديفه
واشرعته الملونة ليجدف بعيدا
هناك ويغوص في اعماق
المحيطات ويروي قصة البؤس
والحرمان في زمن يحكمه
تلون قلوب البشر ومطامعهم
حيث تسرق الارض وتسلب
من اصحابها في وضح النهار
وامام الجميع وتقام عليها الاسوار
والحصون والقلاع لمحاربة هذا
الانسان المسكين .
اخوتي القراء احببت ان اكتب لكم هذه المقدمة عن القصيدة القادمة اليكم لكي اقدم القليل
الى عروبتنا التي لازالت جراحها تنزف كل يوم .ارجوا ان تعجبوا بها فهي تتحدث عن
الجدار العازل الذي تبنيه اسرائيل لحماية ارضنا (ارضها) من سعير اصحابها الاصليين:
وهذه القصيدة اسمها الجدار العازل فترقبوا بلهفة واشتياق وحسرة وشفقة .
تعليق