نقلاً عن جريدة الرياض
حذرت وزارة الداخلية المواطنين والمقيمين من ظهور أساليب جديدة للنصب والاحتيال من قبل أفراد وجهات خارجية للتغرير بهم واعطائهم الوعود الزائفة بتزويدهم بالاموال تحت ستار صفقة تجارية أو عمل انسانى أو أىمبرر اخر. وبينت ان هؤلاء الافراد والجهات الخارجية يطلبون من ضحاياهم فىالبداية أن يبعثوا اليهم بصور من وثائقهم الرسمية وبعدها يتم استغلال هذه الوثائق وأسماء أصحابها فى أعمال للنصب والاحتيال أو استغلالها فىعمليات ارهابية يقصد بها الاساءة للاسلام والمسلمين والبلدان التى ينتمون اليها أو يقيمون فيها . وأكدت وزارة الداخلية فى اعلان اصدرته بهذا الشأن أن البعض قد ينخدع وينجرف وراء تلك الحيل وطرق النصب التى تعددت أشكالها وأنواعها وسهل انتشارها وسائل التقنية المتقدمة مثل الانترنت ورسائل الجوال الخارجية وغيرها مبينة أن الامر لا يكلف الضحية سوى تزويد تلك الجهات بصورة من هويته التى هى قصدهم وبغيتهم حيث يسهل استغلالها فى أعمال اجرامية وارهابية . ودعت الجميع الى توخى الحيطة والحذر حتى لا يستغل أى فرد من أفراد المجتمع بعمل يضر بنفسه ويسئ به لوطنه ومجتمعه وأبلاغ الجهات الامنيةالمختصة عن أى عمليات اتصال خارجية يشك فى مصدرها وأهدافها .
حذرت وزارة الداخلية المواطنين والمقيمين من ظهور أساليب جديدة للنصب والاحتيال من قبل أفراد وجهات خارجية للتغرير بهم واعطائهم الوعود الزائفة بتزويدهم بالاموال تحت ستار صفقة تجارية أو عمل انسانى أو أىمبرر اخر. وبينت ان هؤلاء الافراد والجهات الخارجية يطلبون من ضحاياهم فىالبداية أن يبعثوا اليهم بصور من وثائقهم الرسمية وبعدها يتم استغلال هذه الوثائق وأسماء أصحابها فى أعمال للنصب والاحتيال أو استغلالها فىعمليات ارهابية يقصد بها الاساءة للاسلام والمسلمين والبلدان التى ينتمون اليها أو يقيمون فيها . وأكدت وزارة الداخلية فى اعلان اصدرته بهذا الشأن أن البعض قد ينخدع وينجرف وراء تلك الحيل وطرق النصب التى تعددت أشكالها وأنواعها وسهل انتشارها وسائل التقنية المتقدمة مثل الانترنت ورسائل الجوال الخارجية وغيرها مبينة أن الامر لا يكلف الضحية سوى تزويد تلك الجهات بصورة من هويته التى هى قصدهم وبغيتهم حيث يسهل استغلالها فى أعمال اجرامية وارهابية . ودعت الجميع الى توخى الحيطة والحذر حتى لا يستغل أى فرد من أفراد المجتمع بعمل يضر بنفسه ويسئ به لوطنه ومجتمعه وأبلاغ الجهات الامنيةالمختصة عن أى عمليات اتصال خارجية يشك فى مصدرها وأهدافها .
تعليق