Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكرمكم الله وأجلكم قبل ما نبدأ الحدوته.
القصه يا جماعة الخير عجيبه وهادفة،، ولا تفسرونها غلط واياكم والحساسية المفرطة من بداية العام.
في يوم من الايام طاح حمارالعريفة في بير عميق جدا. قام الحمار ينهق لساعات طويله وكان العريفة يحاول يخرج حماره من البير ويفكر في طريقه ترد له حماره. أخيرا قرر العريفة في نفسه وهو يبغي يصبر نفسه أن الحمار صار عجوز(هرش) وما عاد يحتاج له وأن البير لابد أن تدفن على اي حال,, لذلك فلا فائدة من إنقاذ الحمار.
قام العريفة باستدعاء كل جيرانه لمساعدته في دفن البير. وجا كل واحد من اهل الدار اللي بمسحاته واللي بفاروعه واللي بكريكه للفزعه مع العريفه،، وابتدوا باسم الله يهايلون التراب والوسخ والرمل في ذيك البير. يوم حس الحمار بالشغله صار ينهق زياده ومتواصل. وشوية الا وهجد الحمار ولا عاد له حس ولا نهيق.
بدا يلمح العريفة في البير يبغي يعرف وش تالية حماره فأنبهر وتفاجأ من اللي شافه. ففي كل مرة ينكت ويطيح التراب والوسخ في البير يشوف الحمار ينتفض ويطيح التراب والوسخ اللي فوقه يقوم الحمار بعمل شيء مدهش!!! كان ينتفض ويسقط الوسخ في الاسفل ويأخذ خطوة للاعلى فوق الطبقة الجديدة من الوسخ ويطلع الحمار فوقه .
بينما العريفة وجيرانه يلقون الرمال والوسخ فوق الحمار كان ينتفض ويأخذ خطوة للاعلى. وبسرعة وصل الحمار راس البير وخرج فكانت صدمه للعريفه واهل الدار كلهم.
والله يكرمكم ويشرف مقاديركم ولا يهينكم,, نبغي كل واحد يعطينا فايده من هذه الحادثة أو يحللها لنا تحليلا أدبيا،، ولكم التحية.
أخوكم/احمد البشيري
أكرمكم الله وأجلكم قبل ما نبدأ الحدوته.
القصه يا جماعة الخير عجيبه وهادفة،، ولا تفسرونها غلط واياكم والحساسية المفرطة من بداية العام.
في يوم من الايام طاح حمارالعريفة في بير عميق جدا. قام الحمار ينهق لساعات طويله وكان العريفة يحاول يخرج حماره من البير ويفكر في طريقه ترد له حماره. أخيرا قرر العريفة في نفسه وهو يبغي يصبر نفسه أن الحمار صار عجوز(هرش) وما عاد يحتاج له وأن البير لابد أن تدفن على اي حال,, لذلك فلا فائدة من إنقاذ الحمار.
قام العريفة باستدعاء كل جيرانه لمساعدته في دفن البير. وجا كل واحد من اهل الدار اللي بمسحاته واللي بفاروعه واللي بكريكه للفزعه مع العريفه،، وابتدوا باسم الله يهايلون التراب والوسخ والرمل في ذيك البير. يوم حس الحمار بالشغله صار ينهق زياده ومتواصل. وشوية الا وهجد الحمار ولا عاد له حس ولا نهيق.
بدا يلمح العريفة في البير يبغي يعرف وش تالية حماره فأنبهر وتفاجأ من اللي شافه. ففي كل مرة ينكت ويطيح التراب والوسخ في البير يشوف الحمار ينتفض ويطيح التراب والوسخ اللي فوقه يقوم الحمار بعمل شيء مدهش!!! كان ينتفض ويسقط الوسخ في الاسفل ويأخذ خطوة للاعلى فوق الطبقة الجديدة من الوسخ ويطلع الحمار فوقه .
بينما العريفة وجيرانه يلقون الرمال والوسخ فوق الحمار كان ينتفض ويأخذ خطوة للاعلى. وبسرعة وصل الحمار راس البير وخرج فكانت صدمه للعريفه واهل الدار كلهم.
والله يكرمكم ويشرف مقاديركم ولا يهينكم,, نبغي كل واحد يعطينا فايده من هذه الحادثة أو يحللها لنا تحليلا أدبيا،، ولكم التحية.
أخوكم/احمد البشيري
تعليق