في البدء بودي أن أحيي جميع القبائل والعشائر والأسر الكريمة التي قامت بتحديد المهور وتقليص تكاليف الزواج وأهيب في الوقت
نفسه بالآخرين أن يحذوا حذو هذه القبائل والعشائر والأسر الفاضلة وذلك لأن متطلبات الزواج اليوم تجعل من خيرة الشباب وذوي
الوظائف العليا أن يبقى مديوناً طوال العمر وهو يسدد ديون الزواج الميمون أو المجنون لا فرق!! فأنا والعياذ بالله من هذه الأنا أعرف
صديقا أقسم لي أن مصروفات الاستعداد (لاحظ) للزواج بمقدورها أن تصنع تمثالاً من الذهب بحجم الزوجة القادمة ولم لا؟ فللخطوبة
حفلة وللشبكة حفلة وللنساء حفلة وللرجال حفلة ولشهر العسل حفلات وحفلات تجعل من الزوج المغدور مثل حمار جحا الذي ظل يهرول
خلف الجزرة بينما السيد جحا يمتطي المخلوق الحزين وهو هنا اي السيد جحا بمثابة الزوجة التي تمتطي الزوج طوال العمر وهو يرزح
تحت وطأة ديونها التي لا تنتهي إلا بنهاية حياته التعيسة، ولِمَ لا والزوجة المصون ترفل بالدمقسوالذهب والحرير من رأسها إلى أخمص
قدميها بينما الزوج المغدور يرفل بالديون إلى ابد الدهر وليت بنت الحلال حينما تنتهي مأساة الزواج والاستعداد له (تحن) على
المسكين وتبيع من (خراخيشها) و(خلاقينها) وتقوم بمساعدة الفقير لله الزوج التعس ولو مرة في العمر عند الحاجة .بقى أن نتساءل
هنا بالله عليكم كيف ستكون نظرة الزوج إلى زوجته التي تتبختر بالذهب وهو يرسف بأغلال الديون والفقر، ثم كيف تستقيم العلاقة
الزوجية بين الزوجة الظالمة والزوج المظلوم ؟ فمتى يوضع حدّ لهذه المأساة التي أفقرت الشباب؟!
نفسه بالآخرين أن يحذوا حذو هذه القبائل والعشائر والأسر الفاضلة وذلك لأن متطلبات الزواج اليوم تجعل من خيرة الشباب وذوي
الوظائف العليا أن يبقى مديوناً طوال العمر وهو يسدد ديون الزواج الميمون أو المجنون لا فرق!! فأنا والعياذ بالله من هذه الأنا أعرف
صديقا أقسم لي أن مصروفات الاستعداد (لاحظ) للزواج بمقدورها أن تصنع تمثالاً من الذهب بحجم الزوجة القادمة ولم لا؟ فللخطوبة
حفلة وللشبكة حفلة وللنساء حفلة وللرجال حفلة ولشهر العسل حفلات وحفلات تجعل من الزوج المغدور مثل حمار جحا الذي ظل يهرول
خلف الجزرة بينما السيد جحا يمتطي المخلوق الحزين وهو هنا اي السيد جحا بمثابة الزوجة التي تمتطي الزوج طوال العمر وهو يرزح
تحت وطأة ديونها التي لا تنتهي إلا بنهاية حياته التعيسة، ولِمَ لا والزوجة المصون ترفل بالدمقسوالذهب والحرير من رأسها إلى أخمص
قدميها بينما الزوج المغدور يرفل بالديون إلى ابد الدهر وليت بنت الحلال حينما تنتهي مأساة الزواج والاستعداد له (تحن) على
المسكين وتبيع من (خراخيشها) و(خلاقينها) وتقوم بمساعدة الفقير لله الزوج التعس ولو مرة في العمر عند الحاجة .بقى أن نتساءل
هنا بالله عليكم كيف ستكون نظرة الزوج إلى زوجته التي تتبختر بالذهب وهو يرسف بأغلال الديون والفقر، ثم كيف تستقيم العلاقة
الزوجية بين الزوجة الظالمة والزوج المظلوم ؟ فمتى يوضع حدّ لهذه المأساة التي أفقرت الشباب؟!
تعليق