هذا الموضوع ليس مقياس


وغيرها من المواضيع ليست مقياس للحكم على الجميع ,, الا اذا كان الحكم من باب المبالغه ,, وحتى وان كان من باب المبالغه فهو ظلم




الى أبد الدهر ,, كل جنس سيرمى باللائمة على الآخر



ملكي

الاخوة المشاركين والقراء


لم أكتب الموضوع للتقليل من شأن الرجال أبداً كما فهم ذلك البعض ، ولست أقف موقف الدفاع عن بنات جنسي ، كما لا اطالبكم بالدفاع عن أبناء جنسكم إذ أن الواقع يؤكد قول العزيز القدير ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) ...

أعلم وتعلمون جميعاً أن ما ذكر أعلاه حقيقة لا يمكنكم إنكارها وإن كانت تحمل صيغة المبالغة التي لا تعكس الكم العددي البسيط بل تعكس مقدار الأثر التربوي والثقافي والحضاري السلبي على الأفراد والمجتمع في ظل تواجد مثل هذه الفئة في مجتمعنا ، وأعلم كما تعلمون جميعاً أننا نواجه قضية كبيرة وحقيقة مخيفة جداً وهي جديرة بالنقاش الموضوعي بدلاً من تبادل الاتهامات التي لن تفيد المتابعين والقراء لأننا هنا لسنا بصدد فوز وخسارة في محيط منزلنا الصغير ( منتدى الديرة ) بل اسرة واحدة نطمح لتحقيق أهداف مشتركة منها الثقافة والعلم والأدب ...


اتطلع إلى حوار موضوعي ونقاش منطقي واعي نستطيع من خلاله تسليط الضوء على ما يلي :


1- حقيقة وجود المشكلة ونسبتها المئوية ومدى انتشارها في المجتمع .

2- مسبباتها .

3- آثارها السلبية على المجتمع .

4- كيفية مواجهتها والحد من انتشارها .


وإن شئتم نغلق الموضوع لنكتفي بما تم تقديمه ...


------------------------------


الفقيه :


لا داعي للاعتذار ....

أوافقك الرأي على أن يبقى دور الرجل في التربية في مكانه الصحيح .


أبو نزار :

أشكر لك حضورك وتعقيبك ...

اتطلع إلى مشاركة أخرى تناقش المحاور المطروحة أعلاه .



عبدالله :


توافقني الرأي أن القضة مشتركة بين الشباب والفتيات .. !

اتطلع لدراسة المحاور المطروحه أعلاه .


بن مرضي :


اطلعت على الخبر بالأمس من خلال الصحف فكانت صدمتي لا توصف ...ولا استطيع إضافة أي تعليق ... !!!!!!!!!!!!


أشكر لك حضورك واتطلع لعودتك من جديد لهذا الموضوع .


الملكي :


لن يكون هذا الموضوع أو غيره مقياساً للحكم على العامة مالم يدعم بدراسة وبحث ميداني دقيق ..

كل ما في الأمر هو تسليط الضوء على تل الفئة وتوضيح خطرها على المجتمع وفهم حقيقة ومسببات وجودها للعلم والفائدة وإن أمكن للمساهمة في القضاء عليها بشكل أو بآخر ..


إن لم يكن فإنكار ذلك والبراءة إلى الله منهم جميعاً ( فتيان وفتيات ) ..



دمتم جميعاً بخير

السلام عليكم


كلامك عين العقل بس تراك أكلتي حرف الكاف في كلمة ( تلك )

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عجيب قولك أنت يا حديث الزمان .. وأعجب منه .. فهمك لكتابتي ..

:: حديث الزمان ::

أنا لم أكن أنتظر تقييمك بقدر ما كنت أريد أن أرسل لك وللجميع رسالة أشك بعد أن قرأت ردك بأنها وصلت لك .. كما اعتذر عن قبول قولك و شكرك ولن أعتبره إلا وجهة نظر تخصك فقط ..

وبما أنك اتجهت هذا الاتجاه .. فاسمعي يا أختي العزيزة :

أولأً :

إن كان ما ترمين إليه بقولتك (( وشهد شاهد ... )) أني وافقتك في فكرة استرجال المرأة ( إن صح التعبير ) فقد أخطأت .. أخيه .. لأمر بسيط :

فالرجولة التي تحدثت أنت عنها بالنسبة للمرأة هي رجولة محمودة .. ولا خيار أمامها .. إذ هي الآن من يدير الدفة ..

أما ما تطرقت إليه أنا فهي الرجولة المذمومة بشحمها ولحمها .. ولا يُطاق هذا الجنس أبداً .. إلا عند الشواذ من البشر ..


ثانياً :

عندما تغرق سفينة .. أو تصطدم سيارة .. أو تتحطم طائرة .. أو يهلك قطار :: فهناك ياعزيزتي عدة احتمالات ::

• إما أن يكون العيب في القائد .. وهذا ما تحدثت أنت عنه ..
• وإما أن يكون العيب في المركوب أياً كان نوعه .. وهذا ما تحدثت أنا عنه ..
• أو يكون السبب خارج عن ما سبق وليس هناك مجال أو قدرة لرده .. فهذا يتفرع إلى فرعين أيضاً :

 إما أن يكون هذا السبب مسلط على القائد ..
 أو أن يكون على المركوب ..

هل فهمت أسباب الغرق الآن !!!؟

عزيزتي :: حديث الزمان ::

هل قرأت قصة نوح عليه السلام
هل قرأت قصة لوط عليه السلام
هل قرأت قصة إسماعيل عليه السلام


إني لا أرى لقياسك وجه أبداً .. بل أعتقد أنه قياس لا يؤخذ به ..


ثالثاً :

حديث الزمان أنا حينما كتبت ردي .. كتبته وأنا على علم تام بما كتبت ولله الحمد والمنة .. وليس هناك مجال في هذا الرد لإعادة الحسابات .. إذ أني مقتنع بما كتبت .. واثق فيما اخترت ..

ثم اعلمي يا رعاك الله أنني حينما كتبت وشاركت لم أنكر وجود ما ذهبت إليه أنت كما لم ولن أرضى بتعميمها وتضخيمها كما تقولين أنت أو كما يؤيدك من وافقك بدون قيد أو شرط ..

وعلى العكس تماماً فيما ذهبتِ إليه أنتِ حينما وضعتُ ردي عليك بنفس الأسلوب .. هل رأيت كيف كانت ردة فعلك .. وكيف حاولتِ تجاهل الحقيقة من أساسها .. ولوي عنقها لتسير في المسار الذي تريدين ..

في الختام :

لا أملك إلا أن أقول لك سيري بارك الله فيك في دربك .. ولكن توخي الحذر .. ولا تفرطي في الثقة فتسقطي .. كما لا تكثري من النظر إلى قمم الجبال .. فتتعبي ..


رجاء لكل من شارك معنا :

أخواني المشاركين في هذا الموضوع ليتهم يتفضلون مشكورين ليضعوا لنا أعداد هؤلاء ( المخنثين أشباه الرجال )الذين صادفوهم في حياتهم كلها أي من ولادتهم وحتى ليلة البارحة ..

وفي المقابل ليتهم يذكرون لنا عن طريق نسائهم كم صادفن من النساء المسترجلات الذين ما فتئوا يقلدون الرجال في كل شاردة وواردة ..

لنقارن أعدادهم بمن هم في أتم رجولتهم .. وبمن هن في أعف وأطهر أنوثة ..


كما لا يسعني يا أختي العزيزة إلا أن أعتذر عن الحضور في هذا الموضوع سابقاً ولاحقاً

والسلام ختام

حديث الزمان

لي عوده هنا لمشاركة أنشاء الله جيده


لك تحياتي

إلى الكاتبة شجون مع التحية

قرأت لأختنا الفاضلة حديث الزمان ترجمة لموضوع تم انتقاد الرجال فيه ( بل أشباه الرجال على ذمة المترجمة ) .. ولكوني لا أستطيع قراءة ما كتبتِ فسأعتمد على الترجمة الواردة إلينا للرد عليك مستعيناً بالله :

أيتها الكاتبة ..

لقد انتقدت كل من يحمل أسم رجل في هذا الزمان وأنكرت عليهم حتى مسمى الرجولة وأوضحت ذلك جلياً في نهاية مقالتك .

فأخذت بانتقاد من وقع عليهم نظرك فقط وهذا لا يكون ( أي رؤية الرجال بتلك الحرية التي وصفتها ) إلا بأماكن اختلاط الجنسين ومنها ( الأسواق والمتنزهات والأماكن الترفيهية ) ..

ألم يكن ذكر مكان من وصفتهم ضروري كضرورة ذكرك للزمان الذي عاشوا فيه ..!!!؟؟

أيتها الكاتبة ..

إن تعميم حكمك على الرجال يدل على جهلك بأماكن تواجدهم والتي حتماً لا تعرفيها ..

فخلف مصانعنا رجال ليسوا كمن ذكرت تدور بأيديهم عجلة اقتصاد هذا البلد .. وفي الورش الفنية والمناجر والمعامل ومحطات الإنتاج والطاقة شباب هم فخر لهذا الوطن .. وبمعاهد التدريب الفني والمهني جيل الغد المنتظر ناهيكِ عن حماة الثغور وأسود الميدان ..

أيتها الكاتبة ..

لن أطالبك بالمرور على تلك الأماكن التي يتواجد بها الرجال دون غيرهم .. بل أطالبك بالا تكوني بالأسواق وأماكن اختلاط الجنسين عند الحديث عن رجالات هذا البلد ..

أيتها الكاتبة ..

إن قدر الله لك بلقاء أحد أولئك الرجال .. فأنا على ثقة بأنك ستهرعين إلى جدتك وخدش بيدك لتجيبيها إن سألتك عن سبب هذا الخدش بقول :

لقد صافحني إبن لهذا البلد

وفي الختام :

أيتها الكاتبة ..

لا يحق لنا إصدار أحكامنا ونحن بالأسواق أو المتنزهات والأماكن الترفيهية .. وإلا لحق لي ولمن مثلي من الرجال أن نقول عن النساء ما نشاء ..

آمل أيتها الكاتبة .. أن تعيدي النظر مرة أخرى في تلك المسوخ التي تتراقص أمام ناظريك .. فقد يكن في الأصل نساء أحببن تقليد الرجال فكان صنيعهم كصنيع ذلك الغراب فلا هن أصبحن رجالاً ولا هن عرفن طريق العودة ليكن في الغد أمهات .


إلى الأخت حديث الزمان :

أشكر لك ترجمة موضوع الكاتبة .. وفيما يخص المحاور فلي عودة لها إن رغبت بإكمال الموضوع ..


للجميع تحياتي ،،،

الملكي

مرحباً بك من جديد ...


الجاسر

لا زلت أعتقد بل أجزم أنه من السهولة بمكان أن تخبرني مباشرة أن في طرحي ( خطأ ) أو ( خلل ) ما ، حينها سوف أبرر ( رأيي ) وأسعى لإثباته بالأدلة والحجة أو ( أعترف ) بالخطأ وأعتذر عنه ... ( غاية في السهولة ، و بدون تعقيد )


على أي حال وصلت الرسالة رغم سوء فهمي ، لك الشكر والتقدير


* ملاحظة : تسرني عودتك للموضوع في أي وقت تشاء .


مرسول الحب :


في انتظار عودتك



أبو عبدالمحسن :

إياك أعني واسمعي يا جارة ... لا بأس

جميل ما تقدمت به ..



أشكر لك حضورك ، وفي انتظار عودتك .


-------------------------------------------------


للجميع :


هل يتكرم أحدكم بتفسير هذه العبارة بالتفصيل الممل وما هي دلالتها ؟

( عودوا رجالاً .. لنعود نساءً ) ... !!!!


دمتم جميعاً بخير

اتطلع إلى حوار موضوعي ونقاش منطقي واعي نستطيع من خلاله تسليط الضوء على ما يلي :


1- حقيقة وجود المشكلة ونسبتها المئوية ومدى انتشارها في المجتمع .
نعم موجودة . ويالبتها لم تكن موجودة ، ولا أستطتيع أن اعطيها نسبة مئوية ، فأنا لم أقم بعملية أحصائية ولا اسطتيع ، ولكنها مشكلة نوقشت كما أشرت سابقا في مجلس الأمة الكويتي ، ولا نختلف عن مجتمع الكويت كثيرا ، وإذا أردنا أن نكون واقعيين فهناك دلالات واضحة في مراكز التسوق وزيارة واحدة لها تكفي .

2- مسبباتها .
اسبابها كثيرة ومنها:

* الأعلام وخاصة ما ينشر في القنوات الفضائية . [ ربما أن هناك من لايشاهد القنوات الفضائية لكن هذا لا يعني عدم وجودها وإنتشارها ] .
* الفراغ الكبير في حياة الشباب ، فقد أنصرف أولياء أمورهم إلى الدنيا وتركوا أبناءهم لما يستقونه من:
-الأعلام المقروء ( مجلات بما فيها من صور غير محتشمة ) والمسموع والمرئي ( فيديو كليب ، كلمات ماجنة ومائعة ومغنيين ومغنيات حدث ولا حرج ) .
- الشارع ومافيه من المنحرفين ومروجي السموم بانواعها .
* عدم وجود إتزان في عملية الترفيه ؛ فلا يوجد مشاريع ترفيهية تربي في الشباب الرجولة وتساعدهم على التفكير الذي ينمي ويساعد على الإبداع كمشروع الحصن الذي نراه في التلفاز أو تلك المباريات التي كانت تعرض من المانيا ( تيلي ماتش) وماشابهها ، وكل مانراه من المشاريع التجارية هو فتح سوق يملأ بالملابس التي لاتساعد على الإحتشام ، أو مطاعم تجمع وتفرق من حيث تريده هي ولا نريده نحن .وحتى المكتبات تكاد تكون معدودة ومبنية على فكرة تجارية بحته .

3- آثارها السلبية على المجتمع .

أثارها السلبية على الأمة كبيرة وكثيرة ,اهمها اننا مجتمع عربي مسلم محافظ له ضوابطه الشرعية وعاداته وتقاليدة وأعرافه ووجود عينة من هذه الفئات لايتفق مع الصورة المشرقة التي عاشها أجدادنا وأباؤنا ونريد أن نعيشها نحن ويعيشها من بعدنا .

4- كيفية مواجهتها والحد من انتشارها .

نستطيع في نظري أن نحد من إنتشارها بمواجهتها ، وأن يهتم كل رب أسرة بأسرته ، كما جاء في التكليف الشرعي " كلم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. الخ الحديث " فلو عرف كل منا ماهو برنامج ابنه أو أبنته وكيف يقضي وقت فراغه وأرشده إلى النهج الرباني السليم وأختار له الصحبة الطيبة وأختار له أيضا مايقرأ ويشاهد وساعده في عملية اللبس ومايناسب ومالا يناسب وضرب هو القدوة الصالحة [ وهذا يشمل الوالد والوالدة ] لأستطعنا فعلا مساعدتهم ، فهؤلاء هم الأستثمار الحقيقي لنا وفيهم بعد الله الأمل في الرقي بهذه الأمة .


وأخيرا فإنني أتفق مع من يرى أن هذه الظاهرة ليست عامة ، وليست لدينا أحصائية فعلا عن نسبتها في المجتمع ، ولكنها موجودة وقد سمعنا وقرأنا عنها ، وأتمنى من الله أن تبقى في حدود ضيقة وأن نتمكن من السيطرة عليها فلا خير في مجتمع يوجد فيه من يخالف هدي رسولنا وحبيبنا وقدوتنا المصطفى ( صلى الله عليه وعلى آله وسلم ) الذي لعن من يتشبه من النساء بالرجال ومن يتشبه من الرجال بالنساء ، وينبغي علينا جميعا أن ننكر ونستنكر وجود مثل هذه الفئة حتى ولو كانت نسبتها قليلة ، وأن نتعاون في القضاء عليها بدلا من الأختلاف على نسبتها وإنكار وجودها .

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين أما بعد

الاخت الكاتبه حديث الزمان الاخوان الاعضاء أحييكم بتحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

عودوا رجالاً .. لنعود نساءً

فالرجل لا يرسل زوجته مع السائق الاجنبي والرجل لايرضى لزوجته أو ابنته أن تنزل الاسواق غير محتشمة وتجوب السوق من أوله الى آخره والعيون تناظر اليها والرجل لايرضى لزوجته أو ابنته أن تسافر وحدها دون أن يصحبها محرم والرجل لايرضى أن يرى امرأته أو بنته أن تشبه بالكفار في لبسهم ...

أعتقد هذا ما كانت ترمي اليه الكاتبه حديث الزمان فأنا أتفق مع الكاتبه حديث الزمان أن المرأه تحب أن يكون الرجل ذو غيره عليها وأن يتحلى بصفات الرجوله الحقيقية ولكن اذا كان الرجل ماعنده غيره فهذا يسمى ذكر ولايسمى رجلاً
قال الله تعالى (( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ))

فكيف اذا كان الرجل لايتحلى بصفات الرجوله فكيف يريد أن تكون النساء نساءاً

هذا ما استنبطته من العنوان فما نراه اليوم من النساء سببه الرجال( الذكور) فالرجل يختلف عن الذكر فالذكر يطلق على الحيوان وعلى الانسان

( عودوا رجالاً لنعود نساءً )

لو اخذنا هذه العبارة وفسرناها بسطحية لاتضحت لنا الدلالة التالية :


عودوا رجالاً = لا وجود للرجال اليوم أو لا يوجد من يمكن تصنيفه كرجل

لنعود نساء = لا وجود للنساء اليوم أو لا يوجد من يمكن تصنيفها كامرأة


عندما اطرح موضوع يحمل هذا العنوان ( بالتفسير السطحي البسيط ) فإنني أنفي صفة الأنوثة على الاطلاق ( ومن ذلك نفسي ) ، كما أنفي صفة الرجولة على الاطلاق أيضاً وهذا ما لا يقبله عاقل ...

من هنا يتضح أن التعبير هنا تعبير بلاغي في عنوان الموضوع وفي الموضوع نفسه هدفه ( إبراز خطورة المشكلة وتحقيق وجودها ) لا يجب أن يفسر بسطحية أبداً .


للتوضيح من خلال الطرح :

* بات نصفي رجل ، ونصف امرأة

امرأة تشكو حالها إذ باتت تقوم بمهام الرجال

* لا أرى في الألف إلا رجل .. !!

تعبير عن القلة في عدد الرجال الحقيقين ( مبالغة للتأكيد والتحقيق ) .

*أينا الزوج ، ومن منا امرأة .. !!؟؟

بات مثلي ناعم
بات مثلي خائف

أعذريني .. جدتي

لو رأيت وجهه
لو رأيت شعره
لو رأيت لبسه
لو سمعتي صوته
لو لمستي كفه

وصف لحال الكثرة من الرجال

* في زمني .. أعني زمني

سلبوني كل شيء

* بدأت بسرد معاناة بنات جنسي وما سلب منهن وما كلفن به من مهام الرجال حتى نهاية الطرح ..

عند هذه النقطة تحديداً أود طرح سؤال هام لمن تزوج بمدرسة ( كمثال ) واتطلع لإجابة صادقة :

هل تنفق هذه المدرسة على منزلك ؟ أو هل تساهم في ذلك ؟

أجزم أن النسبة الكبرى سيجيبون بنعم مصداقاً لما طرحته في رأس الموضوع من معاناة النساء وإهمال الرجال لدورهم القيادي في الحياة .


---------------------------------------

بن مرضي

ولا نختلف عن مجتمع الكويت كثيرا


هنا في السعودية رجال يتزوجون من رجال ... والشواهد على صفحات صحفنا كثيرة !!!!!


اسبابها كثيرة ومنها:

عدم وجود إتزان في عملية الترفيه


من أهم الأسباب التي طرحتها بل أهمها على الاطلاق ... انعدام التوازن في كل شيء يؤدي بالضرورة إلى خلل كبير في البناء العام ومن ذلك نستنتج أن المسؤلية مشتركة بين فئات المجتمع .

الفراغ الكبير في حياة الشباب ، فقد أنصرف أولياء أمورهم إلى الدنيا وتركوا أبناءهم لما يستقونه من:

وهذا سبب جوهري ورئيسي آخر وراء ظهور مثل هذه الفئة في مجتمعنا .


* نستطيع في نظري أن نحد من إنتشارها بمواجهتها ، وأن يهتم كل رب أسرة بأسرته

إن حققنا النجاح في ذلك فهو جيد ولكن يجب أن يتجاوز دور الفرد تلك الحدود فقد قال الله تعالى (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون )


أشكرك من الأعماق


أبو أحمد :


سبحان من أعطى ، وسبحان من وهب ، وسبحان من رفع ، وسبحان من وضع

أشكرك على التوضيح الذي لم أتمكن من تقديمه رغم محاولاتي التي بائت بالفشل ( منها التوضيح الذي بدأت به ردي هذا ) .


لك وللجميع كل الشكر والتقدير