السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمر خطير ولا نحسب العواقب له مهما كانت خطورته .... في قريتي لا يوجد أحد الأ وله لقب غير محبب اليه ... هكذا هو الحال ... فهناك شخص سامحه الله لم يترك أحد والا أعطاه تسمية له ... فهذا الشخص بغض النظر عن أنه محبوب في القريه ... فهو يحب المزح مع الجميع ... ولكن ربما ينتقم من التسمية التي وضعت له ... أسمه عبدالله العلف ... أنا لا أهزأ به ولكن اليكم بعض التسميات أيضاً .
اللي اسمه أحمد = أحمد الحسيل
اللي أسمه علي = على الطلي
وهكذا ..... هناك تسميات كريهه ... لا تنطق ولا يسمح لي المجال بذكرها ... وبلا شك فأن أصحابها يزعلون منها رغم علمهم بها ... حتى الشباب ... اذا كان يحب ذلك الشخص قال .. عمي فلان ... واذا لم يحبه يقول ( اللقب )
ولماذا نبقى في قريتي ... نخرج منها الى بقية البيوت ... ونحن الأعضاء بالذات ... فمن عنده ابن متين ... نقول له يادب ... وهكذا كل أفراد الأسره لهم تسميات ... وبلهجتنا (عيره) ينادزنه بها وقت الغضب
وماذا قال المولى عز وجل (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسي أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسي أن يكن خيراً منهن ، ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب ، بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ) – سورة الحجرات ، آية (11) .
تفكروا في هذه الآية الكريمه وحاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا .
ولماذا تلك العبارات والألفاظ القبيحه ننادي بها بعضنا بعضاً ... وهل أعتبر هنا ... أن الحاضر يبلغ الغائب بهذا الخطر
أمر خطير ولا نحسب العواقب له مهما كانت خطورته .... في قريتي لا يوجد أحد الأ وله لقب غير محبب اليه ... هكذا هو الحال ... فهناك شخص سامحه الله لم يترك أحد والا أعطاه تسمية له ... فهذا الشخص بغض النظر عن أنه محبوب في القريه ... فهو يحب المزح مع الجميع ... ولكن ربما ينتقم من التسمية التي وضعت له ... أسمه عبدالله العلف ... أنا لا أهزأ به ولكن اليكم بعض التسميات أيضاً .
اللي اسمه أحمد = أحمد الحسيل
اللي أسمه علي = على الطلي
وهكذا ..... هناك تسميات كريهه ... لا تنطق ولا يسمح لي المجال بذكرها ... وبلا شك فأن أصحابها يزعلون منها رغم علمهم بها ... حتى الشباب ... اذا كان يحب ذلك الشخص قال .. عمي فلان ... واذا لم يحبه يقول ( اللقب )
ولماذا نبقى في قريتي ... نخرج منها الى بقية البيوت ... ونحن الأعضاء بالذات ... فمن عنده ابن متين ... نقول له يادب ... وهكذا كل أفراد الأسره لهم تسميات ... وبلهجتنا (عيره) ينادزنه بها وقت الغضب
وماذا قال المولى عز وجل (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسي أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسي أن يكن خيراً منهن ، ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب ، بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ) – سورة الحجرات ، آية (11) .
تفكروا في هذه الآية الكريمه وحاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا .
ولماذا تلك العبارات والألفاظ القبيحه ننادي بها بعضنا بعضاً ... وهل أعتبر هنا ... أن الحاضر يبلغ الغائب بهذا الخطر
تعليق