لقد امتزج نبض الواقع بوهم الحقيقة
فعندما يبتسم الألم قي القلب الضاحك
وعندما تضحك الحياة في قلب مجروح
وحينما تكون الحياة أبهى ما يكون
والنفس راضيه في طعن السنون
وحبيب في حبيبته اعتاد أن يخون
حينها في تلك الحظه يتفجر البركان
لقد كان خامدا السنين ينتظر لحظة خروج غضبه
كم جرح القلب من مره بسكين الحبيب....وسكين البعيد
وكم تحمل من الآلام مالا يطاق
فنفذ الصبر .... وغرست السكاكين في القلب فتعدت الحد
مهما تعلمنا أنواع الصبر فلسنا أقوى من ظلم الواقع
نعم سكتنا وقهرنا وجبرنا علي النسيان .... وتحملنا الأسى...
تجرعنا المر أكوابًا وأكواب......
نظل صامدين ....نأكل الجمر حتى لا يضر بالآخرين....تهون
علينا أنفسنا مع ظلم السنين
لكن إلي متى نصبر علي القهر ...والى متى نصبر علي الألم
جروحنا تعددت وتحدت حد الجرح ....صارت اعمق ..واكثر عمقا
لقد تكلمنا وجربنا الكلام ولكن بدون صوت وأن خرج الصوت لا يسمع
....... ما هذه الحياة...... وما هذه الأهانه .... وما خلقنا لنهان ....ولا
لنعيش هذه الدنيــــا هوان .....
نخاف أن يسمع كلامنا
فيضر بالآخرين
نخاف علي الآخرين اكثر من خوفنا علي أنفسنا
لإننا تعودنا على أن نضل صامدين في صمت
تعودنا علي أنواع الصبر
تعودنا علي الجرح
على الدموع آلتي تطفيء
الشموع
وأخيراً جروج وجروح وجروح
تحياتي أخوكم ضحيان
فعندما يبتسم الألم قي القلب الضاحك
وعندما تضحك الحياة في قلب مجروح
وحينما تكون الحياة أبهى ما يكون
والنفس راضيه في طعن السنون
وحبيب في حبيبته اعتاد أن يخون
حينها في تلك الحظه يتفجر البركان
لقد كان خامدا السنين ينتظر لحظة خروج غضبه
كم جرح القلب من مره بسكين الحبيب....وسكين البعيد
وكم تحمل من الآلام مالا يطاق
فنفذ الصبر .... وغرست السكاكين في القلب فتعدت الحد
مهما تعلمنا أنواع الصبر فلسنا أقوى من ظلم الواقع
نعم سكتنا وقهرنا وجبرنا علي النسيان .... وتحملنا الأسى...
تجرعنا المر أكوابًا وأكواب......
نظل صامدين ....نأكل الجمر حتى لا يضر بالآخرين....تهون
علينا أنفسنا مع ظلم السنين
لكن إلي متى نصبر علي القهر ...والى متى نصبر علي الألم
جروحنا تعددت وتحدت حد الجرح ....صارت اعمق ..واكثر عمقا
لقد تكلمنا وجربنا الكلام ولكن بدون صوت وأن خرج الصوت لا يسمع
....... ما هذه الحياة...... وما هذه الأهانه .... وما خلقنا لنهان ....ولا
لنعيش هذه الدنيــــا هوان .....
نخاف أن يسمع كلامنا
فيضر بالآخرين
نخاف علي الآخرين اكثر من خوفنا علي أنفسنا
لإننا تعودنا على أن نضل صامدين في صمت
تعودنا علي أنواع الصبر
تعودنا علي الجرح
على الدموع آلتي تطفيء
الشموع
وأخيراً جروج وجروح وجروح
تحياتي أخوكم ضحيان
تعليق