كُنا فيما مضى نفتخر على الآخرين بقول الشاعر :

........ والقادسية اللي يقول رجالها من هالبلد .

أما اليوم فتغير الوضع وأصبحنا نقول :

..... الدعارة اللي يقول ... اموالها من هالبلد .


كل القنوات الفضائحية تدار باموال سعودية

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إنها حرب شعواء ضد الإسلام وعقيدته...
يريدون إطفاء نور الله بأفواههم
منذ أن بعث محمد بن عبدالله صلوات ربي وسلامه عليه والمؤامرات تحاك000مؤامرة تتلوها مؤامرة للقضاء على هذا الدين ...
وفي عصرنا الحاضر المرير استنهضت كل الطاقات والعلوم من أجل القضاء عليه 00صاحبه ذل وخنوع من أبناء الإسلام ....
إنه الانسلاخ من تعاليم ديننا 0000
وإغواء شباب أمة محمد صلى الله عليه وسلم...
لكن الخير لا يزال في الأمة ....

الاستاذ الفاضل الباشا


أشاطرك الرأي ، بأموال سعودية للأسف .

الأخ الكربيم سليل الأمجاد


ويأبى الله إلا أن يتم نوره ...


اشكرك

ياليت من لمس شئ من اهداف القناة ان يوضح الاهداف على شكل نقاط .
وعلى الاقل الا تدعم من قبل ارسال الرسائل كتصويت .
او الاعلان او الهدايا لمن بها او اي دخل مادي...
وماذا تقلوا عن الهواء سواء؟

عزيزي الساحل الغربي
كلها في الهوا سوا

ما لقينا جواب؟؟؟؟

الساحل الغربي
الجواب هو كالتالي
برنامج بنات الهوا سوا مسخره في مسخره

8 بنات في فيلا ينامون ويأكلون يشربون ويضحكون " ويرقصون " ويغنون

التصويت
أقل وحده تجيها رسائل sms او chat تطلع من المسابقة

المسابقة
هي بقاء إحدى البنات .. وحيده في النهاية

الجوائز
تحصل على زوج المستقبل .. عن طريق الرسائل
وتحصل على 100.000 $
وتحصل على فيلا
وتحصل على حفل زواج لم تحلم به *_*


عزيزي الساخل الغربي
لك أن تتابع القناة يوم واحد لتحكم " بإيجابيته وسلبيته "
ومشاهدت شريط الرسائل المُرسله لبنات الهوى >>>>>>>>>>>> الإسم من وجه نظري لايق عليهم

مشكور ياعبدالله الله يعطيك العافيه والوظيفه .
ياليت من لمس شئ من اهداف القناة ان يوضح الاهداف على شكل نقاط .(ستار اكاديمي)

محمد بن سليمان الاحيدب
جريدة الرياض


عندما استشعرنا نحن العرب والمسلمين خطورة النية في تسخير تقنية البث المباشر التلفزيوني لإنشاء قنوات بث فضائية تعبر حدودنا وتغزو منازلنا، ركزنا في أواخر الثمانينات الميلادية على التحذير من مخاطرالغزو الفكري الغربي لمجتمعاتنا عبر القنوات الفضائية وتوقع كثيرون أن تستغل الدول الغربية هذه التقنية لإفساد الصالح من مجتمعاتنا عن طريق نشر الإباحية والتنصير وأفكار التحرر من القيم الأخلاقية وترويج ممارسة الجنس بطرق محرمة مبتذلة. وركز الدعاة وخطباء المساجد والواعظون على التحذير من الرياح القادمة من الغرب.
لكن الذي حدث وبكل أسف هو ما لم يكن في حسبان أحد منهم وهو أن التسابق في عالم الإفساد بما فيه إفساد القيم والأخلاق جاء من قنوات عربية صرفة!! قنوات عربية التمويل واللغة والإخراج والممثلين والمخططين.
الغرب بث قنوات فساد وجنس ومجون لكنه كعادته جعلها بمقابل مادي إما بطاقات مدفوعة الثمن أو عن طريق اشتراك أو اتصال هاتفي مكلف ولذا فإن الشريحة المتضررة محدودة جداً ولا تلبث مع أول أو ثاني فاتورة أن تكف وتتراجع.
مشكلتنا بل مصيبتنا جاءت من رجال أعمال عرب لا يهمهم الربح بقدر ما تهمهم الشهرة ويكفيهم مردود الإعلان والاتصالات الهاتفية من البعض ليفسدوا الكل ان استطاعوا فكانت قنوات مجانية متاحة عبر كل الأقمار وبمجرد ضغطة زر الزناد القاتل للقيم والأخلاق.
ما كدنا نحتج ونحذر من قنوات الغناء المبتذل والفيديو كليب الملوث بالعري والجنس الرخيص والإغراء وترويج بضائع الغانيات باسم الغناء حتى فوجئنا بقنوات عربية عجيبة لم يصل حتى الغربيون بكل ما لديهم من انحلال إلى عبقريتها في عالم الإفساد.
تصوروا قناة عربية تبث على مدى 24ساعة يومياً لا تعدو كونها مجموعة كاميرات تصور إقامة مختلطة لمجموعة من النساء وأشباه الرجال في أحد الأوكار وتنقل بالصوت والصورة سلوكهم الرخيص غير الهادف، غير المحكوم بقيم أو أخلاق. تصورهم وهم يأكلون، وهم يرقصون وهم يتبادلون اللهو غير البريء والقبل والأحضان ثم إذا أقبل السحر ركزت الكاميرا على غرف نومهم، وللأمانة فإن النوم غير مختلط، لغرف نوم النساء وهن مستغرقات في نوم حقيقي يتقلبن ذات اليمين وذات الشمال، إحداهن تسعل من فرط التدخين والأخرى ذات نوم غير مستقر "تتبطح" تارة وتارة "تستلقى" وكاميرا لغرف نوم أشباه رجال شبه عراة بلباس داخلي سفلي.
اما الشريط الإخباري اسفل الشاشة فيحمل رسائل غرام لا تقل مجوناً عما تحمله الكاميرا.
هكذا.. شاشة القناة أشبه بشاشة المراقبة في بنك مركزي تنتقل بين الغرف ولا أدري أي عمل فني أو تجاري هذا وما هو مردود ما يصرف على بث فضائي حي مكلف لينقل تقلب وسعال وربما "...." مجموعة من النساء والأشباه وحمداً لله أن البث الفضائي لا ينقل الرائحة وإلا فإن الحساسات ستكون في مواضع مكلفة.
أحد شخصيات القناة شبه رجل لا تستطيع الجزم بنوعه إلا بالتحسس كما كنا نفعل مع الحمام وهذا اشتهر بالبكاء والكاميرا تلاحقه وهو يضع رأسه بين رجليه وهو مكانه الطبيعي!! يبكي بكاءً شديداً لأن صديقه لم يفز ليصبح فناناً وكأن القناة تريد أن تجعل أجيالنا القادمة بكائين، نواعم يصعب التفريق بينهم وبين أخواتهم.
في قادم الأيام من هذه الزاوية "بصوت القلم" سوف أركز على تعرية قنوات الغزو الفضائي المستعربة من عدة جوانب وأرجو أن لا يقول قائل لماذا تتابعها لأنني أرى أن من واجبنا كإعلاميين أن نطلع على أساليب مثل هؤلاء الأعداء لنحاربهم ونعريهم خصوصاً وأننا بإذن الله تخطينا المرحلة السنية التي قد تتأثر بمثل هذا الفحش.
واسمحوا لي بأن أذيل كل زاوية تتناول هذا الموضوع بهذه العبارة وأن أكررها دون أن أمل أو تملوا أنتم "إنني أطالب بأن يتم ايقاف مثل هذه القنوات المشبوهة وإيقاف كل قنوات المجون العربية عن طريق قرار سياسي تتخذه القيادات العربية في اجتماعاتها لأن الأمر خطير ويتعلق بمصلحة أمة وشعوب وله انعكاسات سلبية خطيرة على أجيال قادمة ونحن أمة ذات قيم دينية وحضارة وأخلاق ولنا قضية تستوجب إعداد أجيال وبناء سمعة حسنة نستمد منها احترام العالم لنا وتقديره لقضيتنا ولا يجدر بنا أن ننتظر حتى نؤاخذ بما يفعل السفهاء منا

الأخ الكريم الساحل


ماذا نعدد ؟ وماذا نكتب ؟ وماذا نصنف ؟ وماذا نتتبع ؟


كل الأهداف جمعت في كلمة واحدة ( منتنه ) تجد تفاصيلها في رد الاستاذ الزاهر ...

الأستاذ الفاضل عبدالله


متابعتك للموضوع وحرصك الشديد على كشف ما تخفيه بل ما أظهرته من مجون يعكس حقدك على هذه القناة ...


لله أنت يا عبدالله .

الاستاذ الفاضل الزاهر


دائماً ما يكون حضورك في الوقت المناسب ، ولكنه لا يشبه أي حضور


حضور يأبى إلا أن يأتي بالمفيد ، ويفند الحقائق ويلم بالموضوع من كل جانب ....


هكذا حضورك في مشاركاتي كما عودتني ...


كيف أقدم لك الشكر ؟

كيف أعبر عن عظيم امتناني ؟


لا أعلم


ولكنني أعلم يقيناً أنني عندما أكتب موضوع كهذا سيخذلني قلمي لأقف عند حدود لا استطيع تجاوزها ... عندئذ سأجد في جنبات المنتدى من يشاطرني حمل الرسالة ، وينتشل موضوعي من بين ركام العجز ووهن التعبير .

شاكرين ومقدرين على ماقام به الزاهر من رد خاصة والجميع عامة

حديث الزمان

[glint]فاستقبلتهم بترحاب حار عقول خاوية استقبلت الفساد وقبلته [/glint]

أشكرك ياحديث الزمان على طرحك هذا ... وبأختصار ... هذه تجاره في الدعاره ... جميع الشباب والشابات الموجودين هم أصلا من فقدوا قيمهم وسمحوا للآخرين أن يشاهدوهم بجميع عيوبهم .... فليس فيهم أو بينهم من له ميزه او حسنه تذكره ... هم باعوا انفسهم ... لمن يتاجرون بهم ... ليس الواقع كما نراه ... او كما تراه تلك العقول الخاويه .... الواقع تجارة في الدعاره ... والجميع مشترك في الربح والخساره ... هناك رسائل جوال ... وهناك تصويت ... وهناك الكثير من الأجراءات التي تستنزف العقول والجيوب ... وهناك عقول تفكر في تنفيض جيوب العقول الخاوية .

لك تحياتي[/grade]