السلام عليكم ورحمة الله
كل عام والجميع بخير
حقيقة انا بطبعي احب الفلسفة في كل الامور ولو اني لم ادرسها
او اتعلمها بحكم فوات الاوان على متابعة تعليمي او اكمال دراستي
ليس لاني قد بلغت من الكبر عتيا او بان قطار التعليم اصبح صعب
المنال او لاني اصلا اخاف او اتخوف من الدراسة واكمال التعليم
بالعكس انا لازلت مقارنة بذلك الياباني العجوز البالغ من العمر
تسعون عاما صغيرا جدا مقارنة به لان عمري لم يتجاوز الخامسة
والاربعين وهذا اعتبره بحد ذاته دافع قوي جدا لمواصلة التعليم
كما انني ولله الحمد اتمتع بذكاء نسبي مقارنة بغيري من البشر
وعندي الامكانية والقدرة العقلية التي تجعلني ليس دارسا على
كرسي الدراسة ولكن منافسا شريفا لأولئك الطلاب المتميزون
والمبدعون في مجال العلم لاني الاعلم يقدراتي العقلية ومدى
استيعابها للدروس وكذلك انا الاعلم بحدود امكانياتي التعليمية
وعندي ولله الحمد الثقة التي ليس لها حدود في هذا المجال
والرغبة في التعليم وهذا هو الاهم لدى كل طالب علم وطالب
يريد ان يستزيد من مناهل المعرفة والعلوم المتعددة في شتى
مجالات المعرفة التي ليس لها حدود او نهايات فهي كثيرة
جدا جدا ومتوفرة للجميع ولكن كما يعرف اخي القارئ
بان ظغوط الحياة الان تحول دون متابعتي واستمراري في
متابعة التعليم لانه احيانا يعود الانسان الى المنزل وهو متهالك
القوى اخذ منه عمله اليومي كل قوته فالبكاد يستريح اذا
عاد الى المنزل وبعد استراحته ينهمك في شؤون المنزل
كالتبضع مثلا ثم العودة مرة اخرى للمنزل ومتابعة الابناء
التي هي شيء غير سهل بالمرة فهذا يحتاج للمتابعة في
حل الواجبات المدرسية وهذه تريد من يساعدها في كتابة
الاملاء والتعبير والبعض الاخر مريض ويحتاج لزيارة
الطبيب وهكذا والمدام تريد ان تذهب لزيارة جاراتها وفجأة
يختفي الولد الكبير ويذهب خارج المنزل مع اصدقائه الشباب
وهكذا امور لاتنتهي وتزداد يوما بعد يوم اذا اخوتي اين
ذلك الوقت الذي نستطيع ان نقول بانه وقت فراغ مناسب
ونستطيع الان اكمال الدراسة والبحث في مناهل العلم
. اخي الكريم قارئ هذا الموضوع لا تعتقد باني قد
كتبت هذا الموضوع كي اكيل المديح والثناء على نفسي
وادعي كما يدعي البعض او ان اقول انظروا الي انا
ذكي او هكذا بالعكس احببت ان اوضح وجهة نظري في
هذا الموضوع كما احببت ان اضع خبرتي الفلسفية التي
اكتسبتها من بعض امور الحياة هنا وان اكتبها في هذا
القالب كموضوع هادف الغرض منه الاستفادة والافادة
للغير وخاصة الشباب الذين لايزالون على مقاعد الدراسة
والتعليم سواء في المدارس او في الجامعات او ماشابهها
وهؤلاء الشباب كما تعرفون يتوفر لهم الان الكثير مما
كان يعتبر سابقا من المستحيل كتوفر المال مثلا والملبس
النفيس ووسيلة المواصلات والسكن الجيد ايضا تعدد
المكتبات التي كانت في السابق غير متوفرة مما يجعل
الطالب يعتمد كليا على قدراته ومجهوداته الفردية في
تحصيل البحوث بكل صعوبة , واليوم نرى الطالب
يتمتع بالرفاهية التعليمية ويتوفر له كل شيء يريده
تقريبا من الاشياء التي تساعده على الابداع في التعليم
والحصول على الاعلى في درجاته ومراتبه وكل
شيء تقريبا مهيأ له ولا ينقصه شيء وادوات التعليم
كالاقلام والادوات الهندسية كالالات الحاسبة والاجهزة
المساعدة الاخرى كعلبة الهندسة والكمبيوترات بالاضافة
الى المصروف اليومي لبعض الطلبة الذي قد يتعدى
الدخل الشهري لبعض الافراد في الدول الاخرى الكثيرة
وايضا وسيلة التنقل الحديثة لاننا نشاهد بعض الطلاب
يذهب الى المدرسة وهو يقود سيارته الخاصة والتي
كانت في السابق حلم من احلام رب الاسرة او المنزل
بان يقتني له سيارة قديمة او مستعملة اذا اخوتي القراء
هذه نعم كثيرة ومتعددة تتوفر للابناء فيجب على كل طالب
بذل الجهد المضاعف للتحصيل العلمي واستغلال هذه
الفرص العظيمة للتعلم وبلوغ اعلى الدرجات العلمية
لان الطالب المتفرغ الان ربما لن يجد هذه الفرص عندما
يتقدم في السن ويكون قد فاته كل اوقات الفراغ وكل
الفرص التي اتيحت له في السابق كما يجب على كل
طالب بان هذه النعم الكثيرة قد توفرت له الان ربما
لن يستطيع ان يوفرها مستقبلا ويكون التحصيل العلمي
صعبا كما ارجوا من كل طالب لعلم ما ان يبدع في
هذا العلم وان يتابعه وان يخلص في العطاء له وان
يحدد كل اهدافه امام عينيه وان يحاول بشتى الوسائل
والطرق الصحيحة ان يحصل على اعلى الدرجات
العلمية وان يتفوق فيها لانه في النهاية امل لهذا
الوطن الغالي وعمود من اعمدته التي يثبت عليها
وترسوا امتنا العظيمة وتاريخها العظيم .
كل عام والجميع بخير
حقيقة انا بطبعي احب الفلسفة في كل الامور ولو اني لم ادرسها
او اتعلمها بحكم فوات الاوان على متابعة تعليمي او اكمال دراستي
ليس لاني قد بلغت من الكبر عتيا او بان قطار التعليم اصبح صعب
المنال او لاني اصلا اخاف او اتخوف من الدراسة واكمال التعليم
بالعكس انا لازلت مقارنة بذلك الياباني العجوز البالغ من العمر
تسعون عاما صغيرا جدا مقارنة به لان عمري لم يتجاوز الخامسة
والاربعين وهذا اعتبره بحد ذاته دافع قوي جدا لمواصلة التعليم
كما انني ولله الحمد اتمتع بذكاء نسبي مقارنة بغيري من البشر
وعندي الامكانية والقدرة العقلية التي تجعلني ليس دارسا على
كرسي الدراسة ولكن منافسا شريفا لأولئك الطلاب المتميزون
والمبدعون في مجال العلم لاني الاعلم يقدراتي العقلية ومدى
استيعابها للدروس وكذلك انا الاعلم بحدود امكانياتي التعليمية
وعندي ولله الحمد الثقة التي ليس لها حدود في هذا المجال
والرغبة في التعليم وهذا هو الاهم لدى كل طالب علم وطالب
يريد ان يستزيد من مناهل المعرفة والعلوم المتعددة في شتى
مجالات المعرفة التي ليس لها حدود او نهايات فهي كثيرة
جدا جدا ومتوفرة للجميع ولكن كما يعرف اخي القارئ
بان ظغوط الحياة الان تحول دون متابعتي واستمراري في
متابعة التعليم لانه احيانا يعود الانسان الى المنزل وهو متهالك
القوى اخذ منه عمله اليومي كل قوته فالبكاد يستريح اذا
عاد الى المنزل وبعد استراحته ينهمك في شؤون المنزل
كالتبضع مثلا ثم العودة مرة اخرى للمنزل ومتابعة الابناء
التي هي شيء غير سهل بالمرة فهذا يحتاج للمتابعة في
حل الواجبات المدرسية وهذه تريد من يساعدها في كتابة
الاملاء والتعبير والبعض الاخر مريض ويحتاج لزيارة
الطبيب وهكذا والمدام تريد ان تذهب لزيارة جاراتها وفجأة
يختفي الولد الكبير ويذهب خارج المنزل مع اصدقائه الشباب
وهكذا امور لاتنتهي وتزداد يوما بعد يوم اذا اخوتي اين
ذلك الوقت الذي نستطيع ان نقول بانه وقت فراغ مناسب
ونستطيع الان اكمال الدراسة والبحث في مناهل العلم
. اخي الكريم قارئ هذا الموضوع لا تعتقد باني قد
كتبت هذا الموضوع كي اكيل المديح والثناء على نفسي
وادعي كما يدعي البعض او ان اقول انظروا الي انا
ذكي او هكذا بالعكس احببت ان اوضح وجهة نظري في
هذا الموضوع كما احببت ان اضع خبرتي الفلسفية التي
اكتسبتها من بعض امور الحياة هنا وان اكتبها في هذا
القالب كموضوع هادف الغرض منه الاستفادة والافادة
للغير وخاصة الشباب الذين لايزالون على مقاعد الدراسة
والتعليم سواء في المدارس او في الجامعات او ماشابهها
وهؤلاء الشباب كما تعرفون يتوفر لهم الان الكثير مما
كان يعتبر سابقا من المستحيل كتوفر المال مثلا والملبس
النفيس ووسيلة المواصلات والسكن الجيد ايضا تعدد
المكتبات التي كانت في السابق غير متوفرة مما يجعل
الطالب يعتمد كليا على قدراته ومجهوداته الفردية في
تحصيل البحوث بكل صعوبة , واليوم نرى الطالب
يتمتع بالرفاهية التعليمية ويتوفر له كل شيء يريده
تقريبا من الاشياء التي تساعده على الابداع في التعليم
والحصول على الاعلى في درجاته ومراتبه وكل
شيء تقريبا مهيأ له ولا ينقصه شيء وادوات التعليم
كالاقلام والادوات الهندسية كالالات الحاسبة والاجهزة
المساعدة الاخرى كعلبة الهندسة والكمبيوترات بالاضافة
الى المصروف اليومي لبعض الطلبة الذي قد يتعدى
الدخل الشهري لبعض الافراد في الدول الاخرى الكثيرة
وايضا وسيلة التنقل الحديثة لاننا نشاهد بعض الطلاب
يذهب الى المدرسة وهو يقود سيارته الخاصة والتي
كانت في السابق حلم من احلام رب الاسرة او المنزل
بان يقتني له سيارة قديمة او مستعملة اذا اخوتي القراء
هذه نعم كثيرة ومتعددة تتوفر للابناء فيجب على كل طالب
بذل الجهد المضاعف للتحصيل العلمي واستغلال هذه
الفرص العظيمة للتعلم وبلوغ اعلى الدرجات العلمية
لان الطالب المتفرغ الان ربما لن يجد هذه الفرص عندما
يتقدم في السن ويكون قد فاته كل اوقات الفراغ وكل
الفرص التي اتيحت له في السابق كما يجب على كل
طالب بان هذه النعم الكثيرة قد توفرت له الان ربما
لن يستطيع ان يوفرها مستقبلا ويكون التحصيل العلمي
صعبا كما ارجوا من كل طالب لعلم ما ان يبدع في
هذا العلم وان يتابعه وان يخلص في العطاء له وان
يحدد كل اهدافه امام عينيه وان يحاول بشتى الوسائل
والطرق الصحيحة ان يحصل على اعلى الدرجات
العلمية وان يتفوق فيها لانه في النهاية امل لهذا
الوطن الغالي وعمود من اعمدته التي يثبت عليها
وترسوا امتنا العظيمة وتاريخها العظيم .
تعليق