إلى الحبيا ابا ماجد
أعرف نك لن يؤأخذني بما بد ر مني إلا أنني أوضح الحقيقة .
لمادونت هذه الكلمات كنت أريدها فى موقع مستقل كماهي العادة ولكن لا أدرى كيف نزلت تحت المقال ,
بحثت فلم أجدها فقلتلعلها أتاها ماكنسلها .
نويت أن أعيدها مرة أخرى
في هذه اللحظة فتحت المنتدى فأجدها تحت مقال معادن الرجال
أخي وحبييى أبي ماجد أستكميحكم العذر وأرجو أن تغفر لي هذه الغلطه فوالله لم أتعمدها . واعتذارى الشديد لمن أستفسر عنك . توسم في خيرا فكتبت في محل لايقرأه الا قله
اعتذارى للقراء الكرام فلست ممن يستخفون ببعض المقالات مهما كانت
محبكم قينان
واليكم المقال
نداء إلى ابا ماجد
وصلتني رساله عبر البريد الخاص من آحد اعضاء المنتدى يسأل عن أبي ماجد وعن أسباب غيابه عن المنتدى.
أولا : أشكر هذا الكاتب الكريم على تفضله بالسؤال عن أبي ماجد وهذا من كرمة وحبة لهذا المنتدى وأعضائه وليته قريب مني فأقبله وسط رأسه على هذا السؤال ..
ثاانيا : أشكره على أنه أختصني بهذا السؤال لانه يتعشم في أن أبرر غياب أبي ماجد أو أنني أوجه له نداء باسم محبيه في هذا المنتدى .
ثالثا : أعتقد أن ابا ماجد متواجد فيما أرى ، ولا أدرى ..
عزيزى المتصل هانذا أواجه هذه الرساله لاأبي ماجد
وعند جهينة الخبر اليقين
أعرف نك لن يؤأخذني بما بد ر مني إلا أنني أوضح الحقيقة .
لمادونت هذه الكلمات كنت أريدها فى موقع مستقل كماهي العادة ولكن لا أدرى كيف نزلت تحت المقال ,
بحثت فلم أجدها فقلتلعلها أتاها ماكنسلها .
نويت أن أعيدها مرة أخرى
في هذه اللحظة فتحت المنتدى فأجدها تحت مقال معادن الرجال
أخي وحبييى أبي ماجد أستكميحكم العذر وأرجو أن تغفر لي هذه الغلطه فوالله لم أتعمدها . واعتذارى الشديد لمن أستفسر عنك . توسم في خيرا فكتبت في محل لايقرأه الا قله
اعتذارى للقراء الكرام فلست ممن يستخفون ببعض المقالات مهما كانت
محبكم قينان
واليكم المقال
نداء إلى ابا ماجد
وصلتني رساله عبر البريد الخاص من آحد اعضاء المنتدى يسأل عن أبي ماجد وعن أسباب غيابه عن المنتدى.
أولا : أشكر هذا الكاتب الكريم على تفضله بالسؤال عن أبي ماجد وهذا من كرمة وحبة لهذا المنتدى وأعضائه وليته قريب مني فأقبله وسط رأسه على هذا السؤال ..
ثاانيا : أشكره على أنه أختصني بهذا السؤال لانه يتعشم في أن أبرر غياب أبي ماجد أو أنني أوجه له نداء باسم محبيه في هذا المنتدى .
ثالثا : أعتقد أن ابا ماجد متواجد فيما أرى ، ولا أدرى ..
عزيزى المتصل هانذا أواجه هذه الرساله لاأبي ماجد
وعند جهينة الخبر اليقين
تعليق