السلام عليكم
يقول النقاد( إذا كان للنص ألف قارئ فللنص ألف معنى)
قال الشاعر البهاء زهير في قصيدة يحن فيها إلى مكة المكرمة:
بلاد إذا شارفت منها نجومها
بدا النور في قلبي وفوق جبيني
معلوم أنه يقصد بالنور الذي في قلبه أنه نور الإيمان. ولكن ماذا يقصد بالنور الذي فوق جبينه؟
يقول النقاد( إذا كان للنص ألف قارئ فللنص ألف معنى)
قال الشاعر البهاء زهير في قصيدة يحن فيها إلى مكة المكرمة:
بلاد إذا شارفت منها نجومها
بدا النور في قلبي وفوق جبيني
معلوم أنه يقصد بالنور الذي في قلبه أنه نور الإيمان. ولكن ماذا يقصد بالنور الذي فوق جبينه؟
تعليق