ايه الاخوه الاعزاء لايستغرب احدكم لو وجد زجاج سيارته مكسور وقد نظفت السياره من كل شيء ينقل ثمين وغير ثمين
فقد كنت بالأمس الساعه الخامسه والنصف امارس رياضة المشي بجوار السور الذي في حي السليمانيه على شارع ولي العهد
وعندما اوقفت سيارتي وضعت الجوال والبوك حق الدراهم والبطائق تحت التكايه الي بين المقاعد ووضعت عليهى كرتون المناديل
وذهبت لأمارس الرياضه المشؤمه علماً انني لاأتجاوز النصف ساعه واعود وعندما عدت وجدت زجاج الباب الخلفي المثلث الصغير
قد كسر واخذ الجوال والفلوس التي في البوك والحمد لله لم يكن هناك مبلغ محرز فالبدايه لم انتبه لكسر الزجاج واعتقدت انني تركت الباب
مفتوح واتا احد الاصدقاء واراد ان يعطيني درس لكي انتبه وعندما لاحظت الزجاج علمت انها عملية سطو على قارعة الطريق
ويعلم الله انني لم انصدم بما فقدت كثر ما انصدمت بهذا الفعل المنكر وبهذه الطريقه الجريئه التي تجعلنا نقف مكتوفي الايدي
دهشه واستغراب .
والادهى والامر عندما ذهبت لكي اصلح الزجاج واتفاجئ بأن في نفس المحل ثلاث سيارات تعرضت للسطو بنفس الطريقه
ولم يمضي اكثر من ربع ساعه حتى اتت سياره اخرى تعرضت لنفس الفعل المشين وكنت في اشد الدهشه حتى ان احد العاملين في
هذا المحل لاحظ عليّ علامات الاستغراب والدهشه وما كان منه الا ان خاطبني وقال هون عليك لاتندهش ولاتستغرب نحن كل يوم تأتينا
هذه الحالات اكثر من مره وبالأخص يوم الجمعه تأتي العشرات من السيارات
اسألكم بالله هل هذا يعقل وبالأخص في هذا الوقت ونحن نرى جميع اجهزة الامن بل الدوله كافه في حالة يقضه واستنفار ومتابعه ومرابطه
فما بالكم لو كان الامر غير كذا ماذا سوف يحل بنا
بصراحه الوضع غير مطمئن ما دام الجريمه في وضح النهار وعلى الشوارع العامه كيف نأمن على نسأنا واطفالنا داخل الحواري
وفي الاماكن المنزويه
الله المستعان وبــــــس
طرحت هذه القصه الواقعيه لارى وترون ما أل اليه الحال ولكي يكون الجميع على علم انه هو ربما في اي وقت وفي أي مكان
ربما يتعرض للسلب والنهب وما اشبه اليوم بالبارحه
(((من طرافة رجال الامن ابلغني احد الذين وجدتهم عند محل تصليح الزجاج يقول عندما بللّغت ذهبت الصباح ولم انتهي من الاجرأت
الا بعد العصر وطلب مني احد رجال الامن ان اعلن في الجريده يمكن يحن قلب الحرامي او تاصدف توبته ويعيد ما سرق))ههههههههههه
وكمان هههههههههههههههههههههه
سؤال اطلب من الجميع بدون استثنا والعذر غير مقبول
هو::- ماهي الاسباب لأنتشار هذه الافه وماهي الحلول لمنع مثل هذه المهازل اليوميه
فقد كنت بالأمس الساعه الخامسه والنصف امارس رياضة المشي بجوار السور الذي في حي السليمانيه على شارع ولي العهد
وعندما اوقفت سيارتي وضعت الجوال والبوك حق الدراهم والبطائق تحت التكايه الي بين المقاعد ووضعت عليهى كرتون المناديل
وذهبت لأمارس الرياضه المشؤمه علماً انني لاأتجاوز النصف ساعه واعود وعندما عدت وجدت زجاج الباب الخلفي المثلث الصغير
قد كسر واخذ الجوال والفلوس التي في البوك والحمد لله لم يكن هناك مبلغ محرز فالبدايه لم انتبه لكسر الزجاج واعتقدت انني تركت الباب
مفتوح واتا احد الاصدقاء واراد ان يعطيني درس لكي انتبه وعندما لاحظت الزجاج علمت انها عملية سطو على قارعة الطريق
ويعلم الله انني لم انصدم بما فقدت كثر ما انصدمت بهذا الفعل المنكر وبهذه الطريقه الجريئه التي تجعلنا نقف مكتوفي الايدي
دهشه واستغراب .
والادهى والامر عندما ذهبت لكي اصلح الزجاج واتفاجئ بأن في نفس المحل ثلاث سيارات تعرضت للسطو بنفس الطريقه
ولم يمضي اكثر من ربع ساعه حتى اتت سياره اخرى تعرضت لنفس الفعل المشين وكنت في اشد الدهشه حتى ان احد العاملين في
هذا المحل لاحظ عليّ علامات الاستغراب والدهشه وما كان منه الا ان خاطبني وقال هون عليك لاتندهش ولاتستغرب نحن كل يوم تأتينا
هذه الحالات اكثر من مره وبالأخص يوم الجمعه تأتي العشرات من السيارات
اسألكم بالله هل هذا يعقل وبالأخص في هذا الوقت ونحن نرى جميع اجهزة الامن بل الدوله كافه في حالة يقضه واستنفار ومتابعه ومرابطه
فما بالكم لو كان الامر غير كذا ماذا سوف يحل بنا
بصراحه الوضع غير مطمئن ما دام الجريمه في وضح النهار وعلى الشوارع العامه كيف نأمن على نسأنا واطفالنا داخل الحواري
وفي الاماكن المنزويه
الله المستعان وبــــــس
طرحت هذه القصه الواقعيه لارى وترون ما أل اليه الحال ولكي يكون الجميع على علم انه هو ربما في اي وقت وفي أي مكان
ربما يتعرض للسلب والنهب وما اشبه اليوم بالبارحه
(((من طرافة رجال الامن ابلغني احد الذين وجدتهم عند محل تصليح الزجاج يقول عندما بللّغت ذهبت الصباح ولم انتهي من الاجرأت
الا بعد العصر وطلب مني احد رجال الامن ان اعلن في الجريده يمكن يحن قلب الحرامي او تاصدف توبته ويعيد ما سرق))ههههههههههه
وكمان هههههههههههههههههههههه
سؤال اطلب من الجميع بدون استثنا والعذر غير مقبول
هو::- ماهي الاسباب لأنتشار هذه الافه وماهي الحلول لمنع مثل هذه المهازل اليوميه
اخـوكم
الشيهان
الشيهان
تعليق