ايها القراء يكفيني ان ارى قارئ واحد يقرأ قصيدتي
كما افيدكم بأني عندما قدمت استقالتي ولم ينظر اليها
احسست بالفرح والسعادة تغمرني فأحببت ان اقدم
لكم رائعتي الجديدة (بائعات القبل ) والتي تتراقص
فيها الكلمات فتارة نراها تشدو وتارة نراها تغني وتتراقص
وقلت فيها:
بائعة القبل
لايهم
ان سرقتي مهجتي
او هجرتي كل ما كان امل
انني احيا غريبا وسعيدا وحزينا
عندما ارقب الشموس الكاسفات
واقمار الخجل
ياعشيقات الوجل
لست اهوى عندما اهوى زحل
انما اهوى حمام طار في هيم
ثم غني مواويل وزجل
وتغنى بالهلال القرمزي
وتمادى في وجوم وخجل
بائعات الهوى
هل تمادينا عندما كنا عشاقى
وشربنا من كؤوس العشق
دورا
وسكرنا من زلال كالعسل
بائعات العشق
اسمحوا لي
ارشف الشهد نقيا
من شفاه كان فيها الف سحر
وسحر في القبل
..............................الخ
قريبا جدا على شاشات الديرة ومنتدى الفراهيدي سأكمل لكم قصيدة بائعات القبل.
تعليق