قبل البدء
يجب مراعات مساحات الأرق والهلوسة
وصيرورة الواقع التي نسعى لها في مجلس الديرة
"افرض أني قلبت الموضوع"
وكتبت في أوله: وشكراً لكم
وفي أوسطه: إني أسالكم
وبالأخير: تقبل الله منا ومنكم
" أخبرني عم كنت أتحدث؟"
فكر معي..
فرضاً لو كنت أحمق
وأقرضتني ضياء القمر ليومين
باليوم الأول خسف القمر!
وباليوم الثاني غطته الغيوم
فهل تسمح لي أن أراه في منزلك في اليوم الثالث..؟
***
لنقل جدلاً
" واجب الوجود لا يوجب الوجوب!"
ولندعي أننا فهمنا ما قلنا
فهل هذه العبارة تمت بصله لموضوعنا القديم ؟
أظن يا سيدي بأنك ما زلت تتهرب..
أعيد السؤال مرة أخرى
هل تسمح لي برؤية القمر في منزلك؟
.
.
.
أتعلم
سأذكر أبطال الرواية من جديد
(وشكراً لكم)
(إني أسألكم)
(تقبل الله منا ومنكم )
تعليق