هذه هي المقدمة :
"أمام ناظريّ الكثير من المهتمين " بالموروث الشعبي " لافتة كٌتِبَت بحبر " عقولهم " الموغلة في الجهل جملها وعباراتها المنقولة من " مخطوطة " التاريخ لتبقى " لافتة " مرجعية يراودها أولاء الجهلة ما بين وقت ٍ وآخر .
وفي الحقيقة ـ وأنا أكتب ُ هذه الكلمات ـ أتوجس ُ خيفة بلقاء مدافعين مهرة في الجدال الذي لا يقبل الحوار من أصحاب هؤلاء العقول الجاهلة ، المميتة والمستميتة للمسمى " الموروث الشعبي " . ".
وهذه هي الخاتمة:
"وهذا أنا اخترق الغلاف الممغنط للموروث الشعبي ، وأقف على ربوة عالية بجانبه ، أنظر يمينا ً ويسارا ً ولا أجد أحدا ً ، والصمت مطبق ، والمكان ساكن ، والعاصفة هادئة .
تهزها ، وتهزها ، وتقتلعها من مكانها
لا أدري كيف أصف الشعور بالانتصار ؟".
هذا هو ما يشعر به الكاتب محمد عبد الله السوطاني ناحية الموروث وعشاقه من الأعضاء الكرام في هذا المنتدى العريق .
لذلك فإنني أدعو جميع الذين هزمهم وانتصر عليهم أن يمروا من هنا ويوقعوا وثيقة الإستسلام لهذا الكاتب الجهبذ .
بيت من الشعر :
ومن يثني الأصاغر عن مراد ** إذا جلس الأكابر في الزوايا .
"أمام ناظريّ الكثير من المهتمين " بالموروث الشعبي " لافتة كٌتِبَت بحبر " عقولهم " الموغلة في الجهل جملها وعباراتها المنقولة من " مخطوطة " التاريخ لتبقى " لافتة " مرجعية يراودها أولاء الجهلة ما بين وقت ٍ وآخر .
وفي الحقيقة ـ وأنا أكتب ُ هذه الكلمات ـ أتوجس ُ خيفة بلقاء مدافعين مهرة في الجدال الذي لا يقبل الحوار من أصحاب هؤلاء العقول الجاهلة ، المميتة والمستميتة للمسمى " الموروث الشعبي " . ".
وهذه هي الخاتمة:
"وهذا أنا اخترق الغلاف الممغنط للموروث الشعبي ، وأقف على ربوة عالية بجانبه ، أنظر يمينا ً ويسارا ً ولا أجد أحدا ً ، والصمت مطبق ، والمكان ساكن ، والعاصفة هادئة .
تهزها ، وتهزها ، وتقتلعها من مكانها
لا أدري كيف أصف الشعور بالانتصار ؟".
هذا هو ما يشعر به الكاتب محمد عبد الله السوطاني ناحية الموروث وعشاقه من الأعضاء الكرام في هذا المنتدى العريق .
لذلك فإنني أدعو جميع الذين هزمهم وانتصر عليهم أن يمروا من هنا ويوقعوا وثيقة الإستسلام لهذا الكاتب الجهبذ .
بيت من الشعر :
ومن يثني الأصاغر عن مراد ** إذا جلس الأكابر في الزوايا .