توضيح الفرق بين خيبة الأمل واليأس والقنوط حسب فهمي :
خيبة الأمل : أن يقدم من من ميزته عن الآخرين وكنت تعلق عليه آمالك عكس ما تتوقعه منه وهذا في العادة يوجه لشخص أو فئة محددة .
اليأس :فقدان الأمل تماماً وإنقطاع الرجاء من الأصل في الجميع بدون تخصيص سواء من علقت عليه أملك أو غيره .
القنوط : يتعلق بالاعتقاد في الله سبحانه ولا علاقة للبشر فيه وهو فقدان الثقة في الله ووعده .
* أرجو ألا يتحقق هنا المثل القائل (( فسر الماء بالماء )) .. !!!
الاستاذ الفاضل أبو عبدالمحسن
مرحباً بك ، لقد افتقد مشاركاتك معي منذ فترة ليست بالقصيرة ..
لقد اضفت ما كنا نخشاه .. (( خيبة أمل جديدة )) ، وحددت جانباً هاماً من أسبابها (( هشاشة ما نحن فيه )) .
الاستاذ الفاضل أبو ماجد :
خلها بالقلب .. !
يا أبا ماجد ، حتى التواكل أوكلناه لغيرنا .. !!
الاستاذ الفاضل الشدوي :
على يقين أخي أنك لم تدعو إلى التواكل ، كما أعلم أن مطلبك هنا الدعوة للتوازن بخاصة تلك الفئة التي أشرت إليها ممن ينتظرون خروج المهدي أو نزول معجزة من السماء تغير واقع الحال .. فكما ذكرت يجب علينا أن نهيىء أنفسنا بالأخذ بأسباب النصر وهو قادم لا محالة .
الاستاذ الفاضل : أحمد (( بشير الخير ))
من حقي عليك وعلى جميع المشاركين أن تبقى صفحتي هذه بيضاء نقية بعيدة عن سوء الفهم ومن حقكم علي أن ينال كل منكم نصيبه من التقدير والاحترام وتقبل كامل لجميع الآراء مهما كانت وسوف أسعى لذلك ما استطعت .. فإن أخطأت فمن نفسي .
توضيحاً لما ورد في رد الأخ حميد بن منصور :
ربما يقصد مواضيعي في الجملة ولم يقصد هذا الموضوع بعينه .. وعلى يقين تام أن الأخ حميد لم يوجه ما ذكر لك تحديداً .
بل إن الأخ حميد يعاني هو الآخر من إجهاض لبعض مواضيعيه القيمة بسبب سوء فهمنا لها .
وعن تعقيبي على رده فإنني أعني ما ذكرت (( أما علمت أن لكل منهل رواد ، ولكل وارد شأن .. ؟؟ فدع كلاً لشأنه .. ! )) فمن الناس من يرد المنهل ليشرب وآخر ليغتسل وثالث لتعكير الصفاء والشواهد كثيرة جداً ، وما رأيتك يا أحمد في جل مواضيعك إلا دالاً على الخير وداعياً له ، فكيف نظن بك غير ذلك ؟ .... لله أنت يا بشير الخير .
أخي الكريم تعقيباً على ردك :
* وما ينفع الناس هو التناصح واحياء الأمل في نفوس الأمة لكي تستعيد مجدها وكرامتها التي لوثت بسبب المثبطين والناعقين المرجفين في الأرض .
لن أفسر ما ذكرت حسب الهوى لثقتي المطلقة في حسن نيتك بل أشد على يدك أن من يتصف بذلك ليس إلا ناعق لن يناله سوى ما نعق له .
* فلندع خيبة الأمل جانبا ونعود للتفاؤل وعقد الأمل بالله والتوكل عليه وأن لا نستسلم,, كل حسب جهده وامكاناته، لكي ننتشل الأمة من الوحل الذي يكاد أن يغطيها، ويكدر صفو العيش.
اتفقنا هنا على ذات المبدأ بطرق مختلفة ، اتفقنا على (( أهمية العمل والأخذ بالأسباب )) وذلك لن يتم مالم نفند الواقع ونتعرف على تفاصيله ، ولا أرى موضوعي هذا إلا (( جزء من فهم المشكلة وهو بداية الحل )) .
دمتم جميعاً بخير
خيبة الأمل : أن يقدم من من ميزته عن الآخرين وكنت تعلق عليه آمالك عكس ما تتوقعه منه وهذا في العادة يوجه لشخص أو فئة محددة .
اليأس :فقدان الأمل تماماً وإنقطاع الرجاء من الأصل في الجميع بدون تخصيص سواء من علقت عليه أملك أو غيره .
القنوط : يتعلق بالاعتقاد في الله سبحانه ولا علاقة للبشر فيه وهو فقدان الثقة في الله ووعده .
* أرجو ألا يتحقق هنا المثل القائل (( فسر الماء بالماء )) .. !!!
الاستاذ الفاضل أبو عبدالمحسن
مرحباً بك ، لقد افتقد مشاركاتك معي منذ فترة ليست بالقصيرة ..
لقد اضفت ما كنا نخشاه .. (( خيبة أمل جديدة )) ، وحددت جانباً هاماً من أسبابها (( هشاشة ما نحن فيه )) .
الاستاذ الفاضل أبو ماجد :
خلها بالقلب .. !
يا أبا ماجد ، حتى التواكل أوكلناه لغيرنا .. !!
الاستاذ الفاضل الشدوي :
على يقين أخي أنك لم تدعو إلى التواكل ، كما أعلم أن مطلبك هنا الدعوة للتوازن بخاصة تلك الفئة التي أشرت إليها ممن ينتظرون خروج المهدي أو نزول معجزة من السماء تغير واقع الحال .. فكما ذكرت يجب علينا أن نهيىء أنفسنا بالأخذ بأسباب النصر وهو قادم لا محالة .
الاستاذ الفاضل : أحمد (( بشير الخير ))
من حقي عليك وعلى جميع المشاركين أن تبقى صفحتي هذه بيضاء نقية بعيدة عن سوء الفهم ومن حقكم علي أن ينال كل منكم نصيبه من التقدير والاحترام وتقبل كامل لجميع الآراء مهما كانت وسوف أسعى لذلك ما استطعت .. فإن أخطأت فمن نفسي .
توضيحاً لما ورد في رد الأخ حميد بن منصور :
ربما يقصد مواضيعي في الجملة ولم يقصد هذا الموضوع بعينه .. وعلى يقين تام أن الأخ حميد لم يوجه ما ذكر لك تحديداً .
بل إن الأخ حميد يعاني هو الآخر من إجهاض لبعض مواضيعيه القيمة بسبب سوء فهمنا لها .
وعن تعقيبي على رده فإنني أعني ما ذكرت (( أما علمت أن لكل منهل رواد ، ولكل وارد شأن .. ؟؟ فدع كلاً لشأنه .. ! )) فمن الناس من يرد المنهل ليشرب وآخر ليغتسل وثالث لتعكير الصفاء والشواهد كثيرة جداً ، وما رأيتك يا أحمد في جل مواضيعك إلا دالاً على الخير وداعياً له ، فكيف نظن بك غير ذلك ؟ .... لله أنت يا بشير الخير .
أخي الكريم تعقيباً على ردك :
* وما ينفع الناس هو التناصح واحياء الأمل في نفوس الأمة لكي تستعيد مجدها وكرامتها التي لوثت بسبب المثبطين والناعقين المرجفين في الأرض .
لن أفسر ما ذكرت حسب الهوى لثقتي المطلقة في حسن نيتك بل أشد على يدك أن من يتصف بذلك ليس إلا ناعق لن يناله سوى ما نعق له .
* فلندع خيبة الأمل جانبا ونعود للتفاؤل وعقد الأمل بالله والتوكل عليه وأن لا نستسلم,, كل حسب جهده وامكاناته، لكي ننتشل الأمة من الوحل الذي يكاد أن يغطيها، ويكدر صفو العيش.
اتفقنا هنا على ذات المبدأ بطرق مختلفة ، اتفقنا على (( أهمية العمل والأخذ بالأسباب )) وذلك لن يتم مالم نفند الواقع ونتعرف على تفاصيله ، ولا أرى موضوعي هذا إلا (( جزء من فهم المشكلة وهو بداية الحل )) .
دمتم جميعاً بخير
تعليق