لا أعلم ما هذه المشاعر التي تعترينا
وتكبت على أرواحنا
وتربض على كل أجسادنا !
هل هي كسل؟
هل هي ضمان للنجاح ؟
هل هي إتكاليه ؟
دائماً نتحرك متأخرين !
نرتجي الإنجاز والفرحة في الوقت الضائع !
بعضنا يكمل ما عليه والكثير يفقد كل شيء !
لماذا لا نكون أكثر تحضير ودقه في أعمالنا ؟
لماذا نقول بكره حتى يأتي (الموعد) المحتوم ؟
في السياسة :
العالم يخطط وينتج ويفعل
ونحن متأخرين
عندما تقترب ( الطامة) من الوقوع نتنفس متأخرين ربما نفعل شيء !
في الحب :
ننتظر البداية من الآخر
وعندما نخاف من فقدان الآخر نبادر في آخر الوقت له ربما نستعيده أو نفقده !
في البيت :
نأجل كل شيء حتى تجتمع الأمور علينا
ونحتاج حينها لمجهود جبار لإنجازها بأي شكل !
في المدرسة :
نأجل ونأجل حتى ليلة الامتحان
حينها نتذكر أن خلفنا (شبح) صنعناه بكسلنا !
في الشارع :
رغم يقيننا التام أن الإشارة الضوئية (الصفراء) معناها : الاستعداد للوقوف
إلا أننا نتسابق لتجاوزها !
في الرياضة :
وبالخصوص كرة القدم نستلذ بهدف (الوقت) الضائع
الذي يجعل أعصاب الجميع على نار حتى يحظر !
وماذا بعد ؟
وتكبت على أرواحنا
وتربض على كل أجسادنا !
هل هي كسل؟
هل هي ضمان للنجاح ؟
هل هي إتكاليه ؟
دائماً نتحرك متأخرين !
نرتجي الإنجاز والفرحة في الوقت الضائع !
بعضنا يكمل ما عليه والكثير يفقد كل شيء !
لماذا لا نكون أكثر تحضير ودقه في أعمالنا ؟
لماذا نقول بكره حتى يأتي (الموعد) المحتوم ؟
في السياسة :
العالم يخطط وينتج ويفعل
ونحن متأخرين
عندما تقترب ( الطامة) من الوقوع نتنفس متأخرين ربما نفعل شيء !
في الحب :
ننتظر البداية من الآخر
وعندما نخاف من فقدان الآخر نبادر في آخر الوقت له ربما نستعيده أو نفقده !
في البيت :
نأجل كل شيء حتى تجتمع الأمور علينا
ونحتاج حينها لمجهود جبار لإنجازها بأي شكل !
في المدرسة :
نأجل ونأجل حتى ليلة الامتحان
حينها نتذكر أن خلفنا (شبح) صنعناه بكسلنا !
في الشارع :
رغم يقيننا التام أن الإشارة الضوئية (الصفراء) معناها : الاستعداد للوقوف
إلا أننا نتسابق لتجاوزها !
في الرياضة :
وبالخصوص كرة القدم نستلذ بهدف (الوقت) الضائع
الذي يجعل أعصاب الجميع على نار حتى يحظر !
وماذا بعد ؟
تعليق