هـــذي طــبايعـــها ... !!!!!!
قـصــيـدة كـتـبت بـدم الــوريــد وجمعــت مـن
اعمــاق الشــريـان فــكان النـبض اقـوى مـن
الاتـزان وبعـثــرهـا لتـكـون اقـل مـن الـواقــع
ولـكـن لانــها انـولـدت لابـد ان تعـيــش
..
" هــذي طـبــايــعــهـــا "
مـاغـاب عــن عــيـنـي بـقـايـا سـنــاهــا
الــوقـــت عــيّــا لا يـحــقـق مـــسـاهـــــا
ذيـك الـدقـايـق سـلـطـنـت فـي شـعـــوري
والـشـمـس جـرحٍ فـــي ثـنـايــا ســمـاهــا
مـكـتــوب اعـانـي واتـفـيّـا عـــــذابــــــي
هــوج الــلـيـالــي جـرّعـتــنـي ظــمـاهــــا
آبت تـنــام جـــروح قـــلــبــي دقـيـقــــه
آبت هـمــومـي لاتــفــارق ضـحــاهــــــا
أمـي مـعــي مــن ودعــتـنـــي وغـــــابـــت
.عـن الـجـفـاء .. والـيـاس .. امـي حـشاهــا
أشـوفـهـا تفلح وهي في خـيـالــــي
.وافـــرح وهـــوجـس بــالـسـوالـف مـعـاهـا
أشـوفـهـا فـي الـظـل تـمـشـط شـعـرهـا
.حـنّــت لـقـايـطــهـا وتــجــدل قــفـــاهــــا
اشـوفـهـا تـاقـف .. وتـضـحـك وتمشـي
.يــلـهــث رجـاء وقـتـي وانــا اركـض وراهـا
اشـوفـهـا تـركـع وتـسـجـــد تــصــلــي
.يــالـلـه عــســى ربـــي مــحـقــق دعـــاهـــا
اشــوفـهـا تــامـــر وتــنــهــا بـادبــهــــا
.هــــذي طــبــايـعـــهـا .. وربــــي حـبــاهــا
قـصــيـدة كـتـبت بـدم الــوريــد وجمعــت مـن
اعمــاق الشــريـان فــكان النـبض اقـوى مـن
الاتـزان وبعـثــرهـا لتـكـون اقـل مـن الـواقــع
ولـكـن لانــها انـولـدت لابـد ان تعـيــش
..
" هــذي طـبــايــعــهـــا "
مـاغـاب عــن عــيـنـي بـقـايـا سـنــاهــا
الــوقـــت عــيّــا لا يـحــقـق مـــسـاهـــــا
ذيـك الـدقـايـق سـلـطـنـت فـي شـعـــوري
والـشـمـس جـرحٍ فـــي ثـنـايــا ســمـاهــا
مـكـتــوب اعـانـي واتـفـيّـا عـــــذابــــــي
هــوج الــلـيـالــي جـرّعـتــنـي ظــمـاهــــا
آبت تـنــام جـــروح قـــلــبــي دقـيـقــــه
آبت هـمــومـي لاتــفــارق ضـحــاهــــــا
أمـي مـعــي مــن ودعــتـنـــي وغـــــابـــت
.عـن الـجـفـاء .. والـيـاس .. امـي حـشاهــا
أشـوفـهـا تفلح وهي في خـيـالــــي
.وافـــرح وهـــوجـس بــالـسـوالـف مـعـاهـا
أشـوفـهـا فـي الـظـل تـمـشـط شـعـرهـا
.حـنّــت لـقـايـطــهـا وتــجــدل قــفـــاهــــا
اشـوفـهـا تـاقـف .. وتـضـحـك وتمشـي
.يــلـهــث رجـاء وقـتـي وانــا اركـض وراهـا
اشـوفـهـا تـركـع وتـسـجـــد تــصــلــي
.يــالـلـه عــســى ربـــي مــحـقــق دعـــاهـــا
اشــوفـهـا تــامـــر وتــنــهــا بـادبــهــــا
.هــــذي طــبــايـعـــهـا .. وربــــي حـبــاهــا
تعليق