عندما كتب أخي عبد الله الغمّدي تحت عنوان ( مذكرات زوج تعيس ) أحببت هنا أن أخالفه الرأي – علماً بأنه كما أفاد لم يتزوج – وهذا شجعني أن أكتب هنا تحت هذا العنوان المضاد لحبيبنا الغمّدي ... وذلك من خبرة زواج وعشرة مدتها (ثلاثة عشر عاما ) ملؤها الحب والعطف والحنان ولله الحمد والمنة ( اللهم لا حسد ) ...
عيشة يسودها الود والمحبة تسودها الرحمة والحنان ....
ماذا أقول أأتحدث عن يوم أم عن أسبوع أم عن شهر أم عن سنة .... ووالله لا أبالغ عندما أقول ما أقصر الليل معك فترة وجيزة ... يا أخ البدر سناء وسنا * رحم الله زمن أطلعك
أن يطل ليليَ بعدك * فلكم بتُ أشكو قصر الليل معك
ومما كتبته في أم علي – حفظها الله – ما يلي :-
الحب والشوق مشفوعان بالقبلي *** لمن تذكر في الليل البهيم علي
وكان هم وحزن زاد في حُرقِ *** ببعدها ولهيب النار في مقلي
يا عابرا في طريق العشق لا تهن *** وحث سيرك واعلم أنني عجل
كلا فعشقك هذا ليس ينفعه *** إلا ابتسام وعين ملؤها جذل
-----
وأحمد الله حمدا كلما نظرت *** عيناي نجم سماء وهو فيه عل
===
أحبتي إن الحياة لا تخلو من الحلاوة والمرارة ... لبد من المشاكسات بل وبعض المضايقات ولكن نتجاوزها ,,,, وكذلك لا نغفلها بل نناقشها بل نجد الحلول لها .....
ووالله إنني عندما أسمع عن حالات الطلاق أتضايق ويصيبني الهلع حيث يقول المملك أعقد لأربعين .مقابل النصف للطلاق ....
وما ذاك إلا للبعد عن الهدي النبوي الشريف ,,,, وعدم تمثل الآية الكريمة وهي قوله تعالى :
( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ
مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
=====
وكل الشكر لأخي وحبيبي عبد الله الغمّدي ... الذي حثني على كتابة هذا العنوان ...
وكان الفضل للمتقدم ...
وعدم مشاركتي فيما كتب لا تجاهلا بذلك أو إنكار ما كتب بل هناك وهناك وهناك ....
ولكن خالف تعرف ....
ودمتم محبكم /// أبو علي .
عيشة يسودها الود والمحبة تسودها الرحمة والحنان ....
ماذا أقول أأتحدث عن يوم أم عن أسبوع أم عن شهر أم عن سنة .... ووالله لا أبالغ عندما أقول ما أقصر الليل معك فترة وجيزة ... يا أخ البدر سناء وسنا * رحم الله زمن أطلعك
أن يطل ليليَ بعدك * فلكم بتُ أشكو قصر الليل معك
ومما كتبته في أم علي – حفظها الله – ما يلي :-
الحب والشوق مشفوعان بالقبلي *** لمن تذكر في الليل البهيم علي
وكان هم وحزن زاد في حُرقِ *** ببعدها ولهيب النار في مقلي
يا عابرا في طريق العشق لا تهن *** وحث سيرك واعلم أنني عجل
كلا فعشقك هذا ليس ينفعه *** إلا ابتسام وعين ملؤها جذل
-----
وأحمد الله حمدا كلما نظرت *** عيناي نجم سماء وهو فيه عل
===
أحبتي إن الحياة لا تخلو من الحلاوة والمرارة ... لبد من المشاكسات بل وبعض المضايقات ولكن نتجاوزها ,,,, وكذلك لا نغفلها بل نناقشها بل نجد الحلول لها .....
ووالله إنني عندما أسمع عن حالات الطلاق أتضايق ويصيبني الهلع حيث يقول المملك أعقد لأربعين .مقابل النصف للطلاق ....
وما ذاك إلا للبعد عن الهدي النبوي الشريف ,,,, وعدم تمثل الآية الكريمة وهي قوله تعالى :
( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ
مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم:21)
=====
وكل الشكر لأخي وحبيبي عبد الله الغمّدي ... الذي حثني على كتابة هذا العنوان ...
وكان الفضل للمتقدم ...
وعدم مشاركتي فيما كتب لا تجاهلا بذلك أو إنكار ما كتب بل هناك وهناك وهناك ....
ولكن خالف تعرف ....
ودمتم محبكم /// أبو علي .
تعليق