في الوقت الذي يجلس فيه الإنسان مغتبطا بعد إتمام صيام يوم جديد وفي الوقت الذي نشعر فيه بروحانية هذا الشهر الفضيل وخاصة في بلادنا بلاد الحرمين أقول في هذا الوقت نجد أن التلفزيون السعودي يخالف هذه الروحانية والمنهج الإسلامي المتبع في هذه البلاد ورغم تقبل البعض منا ما يظهر به ممثلو طاش من استخفاف بأبناء هذا المجتمع وبطريقة أقرب إلى السخرية منها إلى النقد والعلاج وكيف يعالج العيوب أناس مرضى عجزوا عن علاج أنفسهمز. إن المتتبع لما يقدم من خلال هذا المسلسل الذي أختير له أفضل الأوقات في أفضل الشهور يرى ما يرمي إليه السدحان والقصبي والغانم من نشر فسادهم ومجونهم بين أبناء المجتمع والحديث عن هذا المسلسل يطول ويطول وقد تحدث عنه من هو أجدر مني وسيتحدث غيري
وإذا كان الحديث عن التلفزيون السعودي الذي يرى فيه البعض مصدر ثقة واطمئنان هي رؤية يغلفها الوهم وحسن الظن ولكن من رأى ما أتحفتنا به هذه القناة في اليوم الثاني من رمضان بعد المسلسل الشهير يأسف على ما تقدمه هذه القناة فلقاء مطرب كهذا الماجن المسمى بأبي الخير وصمة عار في جبين هذه القناة وليت ذلك الظهور كان ظهورا عاديا ولكنه أبرز ما يلبسه ذلك الماجن من أساور وغيرها فعلا إنه منظر يبعث على الاشمئزاز والأسف فليت المسئولين عن هذه القناة يدركون فداحة ما فعلوا فهذه القناة تمثل بلاد الحرمين ولا أدري ما ذا يقول من يشاهد قناتنا وهو يرى فيها الأمان للأسرة المسلمة.
إخوتي الأعزاء أعرف أنني قد بالغت ولكن ما حصل جعلني أكتب في غير شعوري وقد يقول قائل إن الحل يكمن في قفل القناة أو استبدالها وذلك أمر يسير وربما يكون أضعف الإيمان ولكن إلى متى يسمح لهؤلاء الماجنون بإفساد شبابنا والاستخفاف بنا وإظهارنا في صور لا تليق بنا.
مما يروى عن هذا المسمى أبو الخير والخير عنه بعيد إنه سئل عن سبحته التي في يده فأجاب إنه يسبح بحب الجمهور بدلا من سبحان الله وقد منعت شخصية أماراتية ظهوره في بعض القنوات الأماراتيه لم يشكله ظهوره من إساءة للبلد ولما يعرف عنه من شذوذ حمانا الله وإياكم
وإذا كان الحديث عن التلفزيون السعودي الذي يرى فيه البعض مصدر ثقة واطمئنان هي رؤية يغلفها الوهم وحسن الظن ولكن من رأى ما أتحفتنا به هذه القناة في اليوم الثاني من رمضان بعد المسلسل الشهير يأسف على ما تقدمه هذه القناة فلقاء مطرب كهذا الماجن المسمى بأبي الخير وصمة عار في جبين هذه القناة وليت ذلك الظهور كان ظهورا عاديا ولكنه أبرز ما يلبسه ذلك الماجن من أساور وغيرها فعلا إنه منظر يبعث على الاشمئزاز والأسف فليت المسئولين عن هذه القناة يدركون فداحة ما فعلوا فهذه القناة تمثل بلاد الحرمين ولا أدري ما ذا يقول من يشاهد قناتنا وهو يرى فيها الأمان للأسرة المسلمة.
إخوتي الأعزاء أعرف أنني قد بالغت ولكن ما حصل جعلني أكتب في غير شعوري وقد يقول قائل إن الحل يكمن في قفل القناة أو استبدالها وذلك أمر يسير وربما يكون أضعف الإيمان ولكن إلى متى يسمح لهؤلاء الماجنون بإفساد شبابنا والاستخفاف بنا وإظهارنا في صور لا تليق بنا.
مما يروى عن هذا المسمى أبو الخير والخير عنه بعيد إنه سئل عن سبحته التي في يده فأجاب إنه يسبح بحب الجمهور بدلا من سبحان الله وقد منعت شخصية أماراتية ظهوره في بعض القنوات الأماراتيه لم يشكله ظهوره من إساءة للبلد ولما يعرف عنه من شذوذ حمانا الله وإياكم
تعليق