هذه احدى القصائد في الحكمة والموعظة للشاعر / معتوق الزبيدي المالكي
وردنا وصدرنا وشبنا وراء الشباب
ولا دامت الدنيا لمن سار قبلنا
ولا بد بعد الولف ندفن في التراب
نفارق وننسى كل قلب يحبنا
وعن ما عملنا لا هيانا من الحساب
ويـا رب يـا رحمن تغفر ذنوبنا
وما يلفظ بن آدم مسجل في الكتاب
وتشهد قوايمنا وتشهد جنوبنا
أنا عبدك الصابر دخيلك من العذاب
وفي روضة الجنة تـريّح قلوبنا
ومن موية الكوثر تيسر لنا الشراب
وفي الجنة الخضراء تنور دروبنا
أوصيك ياللي مالعرب تسمع الجواب
تسّمع وصيّتنا وتسّمع علومنا
ويا بخت من حافظ على دينه وتاب
ولابـد نفني كلها الخلق للفنا
تجنّب كلام الكبر والزور والكذّاب
وود الذي بالطيب دايم يودنا
ترى الكبر يثر له على المنزل الخراب
عسى الكبر كله ما يجي في بيوتنا
وأصلي وأسلم عدّ ما يمطر السحاب
على صاحب القبه محمد حبيبنا
وردنا وصدرنا وشبنا وراء الشباب
ولا دامت الدنيا لمن سار قبلنا
ولا بد بعد الولف ندفن في التراب
نفارق وننسى كل قلب يحبنا
وعن ما عملنا لا هيانا من الحساب
ويـا رب يـا رحمن تغفر ذنوبنا
وما يلفظ بن آدم مسجل في الكتاب
وتشهد قوايمنا وتشهد جنوبنا
أنا عبدك الصابر دخيلك من العذاب
وفي روضة الجنة تـريّح قلوبنا
ومن موية الكوثر تيسر لنا الشراب
وفي الجنة الخضراء تنور دروبنا
أوصيك ياللي مالعرب تسمع الجواب
تسّمع وصيّتنا وتسّمع علومنا
ويا بخت من حافظ على دينه وتاب
ولابـد نفني كلها الخلق للفنا
تجنّب كلام الكبر والزور والكذّاب
وود الذي بالطيب دايم يودنا
ترى الكبر يثر له على المنزل الخراب
عسى الكبر كله ما يجي في بيوتنا
وأصلي وأسلم عدّ ما يمطر السحاب
على صاحب القبه محمد حبيبنا
تعليق