هذا عصر القوة .. و من يملك القوة .. ملك الكرامة و العزّة .. لكن كيف نكون أقوياء؟
بل كيف نكون "الاقوى" .... ؟
أؤكد لكم أننا نستطيع .. لكننا .. نحتاج الى بناء مصانع لإنتاج هذه القوة "الأقوى" من كل القوى المادية فلنبدأ "بتجديد" مصانعها .... المملوكة لنا بالكامل ....
إنها ليست خرافات أسردها لكم .. ولا أوهام
هذه القوة .. لا تنتجها المعامل النووية .. و لا تحتاج الى الصواريخ الباليستية
القوة التي تنقصنا .. لا تصنع الا في مصانع القلوب .. و مادتها الخام .. الايمان و الثقة بالله
الايمان الذي يجعلنا جسدا واحد .. الايمان الذي نرتفع به عن ترابيتنا و نسمو الى ما نستحق به أن يكون الله معنا ناصرا و معينا
عندها .. لن نعرف الضعف .. و لن نرهب من أعتى قوى الارض المادية
الايمان الذي تلبس به ابراهيم عليه السلام فأنجاه الله من النار المحرقة
و الثقة بالله التي منحت أيوب عليه السلام عافيته بعد سبع سنين من المعاناة
الايمان الذي منح العزيمة لنوح عليه السلام بأن يبني فلكه في أرض جرداء لا بحر فيها
و الثقة بالله التي أوقفت موسى عليه السلام بين اعتى السحرة و أمام جبروت الفرعون
الايمان و الثقة الذان جعلا محمدا عليه السلام يقول "والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على ان اترك هذا الامر ما تركته او اهلك دونه" او كما قال عليه الصلاة و السلام
تأبى الرماح اذا اجتمعن تكسرا .. و اذا افترقن تكسرت آحادا
اللهم انصرنا على انفسنا و ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ..
بل كيف نكون "الاقوى" .... ؟
أؤكد لكم أننا نستطيع .. لكننا .. نحتاج الى بناء مصانع لإنتاج هذه القوة "الأقوى" من كل القوى المادية فلنبدأ "بتجديد" مصانعها .... المملوكة لنا بالكامل ....
إنها ليست خرافات أسردها لكم .. ولا أوهام
هذه القوة .. لا تنتجها المعامل النووية .. و لا تحتاج الى الصواريخ الباليستية
القوة التي تنقصنا .. لا تصنع الا في مصانع القلوب .. و مادتها الخام .. الايمان و الثقة بالله
الايمان الذي يجعلنا جسدا واحد .. الايمان الذي نرتفع به عن ترابيتنا و نسمو الى ما نستحق به أن يكون الله معنا ناصرا و معينا
عندها .. لن نعرف الضعف .. و لن نرهب من أعتى قوى الارض المادية
الايمان الذي تلبس به ابراهيم عليه السلام فأنجاه الله من النار المحرقة
و الثقة بالله التي منحت أيوب عليه السلام عافيته بعد سبع سنين من المعاناة
الايمان الذي منح العزيمة لنوح عليه السلام بأن يبني فلكه في أرض جرداء لا بحر فيها
و الثقة بالله التي أوقفت موسى عليه السلام بين اعتى السحرة و أمام جبروت الفرعون
الايمان و الثقة الذان جعلا محمدا عليه السلام يقول "والله لو وضعوا الشمس في يميني و القمر في يساري على ان اترك هذا الامر ما تركته او اهلك دونه" او كما قال عليه الصلاة و السلام
تأبى الرماح اذا اجتمعن تكسرا .. و اذا افترقن تكسرت آحادا
اللهم انصرنا على انفسنا و ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ..
تعليق